ياريت كل الرجال وكل النساء يقراوا الكلام المكتوب ويحاولوا يطبقوة 100% حياتهم الجنسية حتبقى افضل وسينعكس ذلك على جو البيت والاسرة حياة جنسية جذابة سؤف تؤدى للاستقرار ستزيد من حب الزوجين لبعضهما البعض وكل رجل او امراة له متطلبات اثناء العلاقة الحميمية من المفروض ان يوفر تلك الاشياء اليس الطرف الاخر من المعروف ان كلمات الحب تدغدغ مشاعر المراة اى امراة بكيف لايبالى الزوج باستخدام معين الكلام الذى لاينضب فليس اكثر من كلمات الحب ولغتنا العربية على اختلاف لهجاتهاتذخر بكلمات لو قيلت لفجرت براكين الحب والرغبة سؤال يطرح نفسه خصوصاً لدى الزوجات تقول احداهن انا اخشى ان اصدرت تاوهات المتعة او استخدمت الفاظ صريحة ان يشك زوجى فى ويعتقد انى جريئة اكثر من اللازم وانى مش متربية ، المرأة الجريئة فى الفراش تجعل زوجها يحلق فى سماء السعادة من عدة سنوات وفى احدى الرسائل فى بريد الاهرام الباب الشهير جداً والذى ينتظرة الالوف صباحا كل جمعة ارسلت احدى الطبيبات ( خدوا بالكم ) طبيبة يعنى على درجة كبيرة من التعليم عارفين قالت ايه عن تجربتها قالت انها فى الفراش مع زوجها تصنع ما تصنعه اى فتاة ليل والمعنى حتى لايساء فهم الدكتورة انها تكون مثيرة جدأ تستخدم من الالفاظ ما تذوب له الجبال الشوامخ بكيف برجل من لحم ودم ونصحت النساء ان يتركن برقع الخجل ( ولااقول الحياء لان هناك فارق كبير بينهما ) على باب غرفة النوم وتسمح لزوجها ولنفسها ولكل اعضائهما ان ياخذا حقهما من المتعة الحلال التى احلها الله ، نقطة اخيرة بعض ان لم نقل غالبية النساء العرب فى حاجة إلى أن يأخذ الزوج بيد زوجته فليكن هو استاذها ومعلمها فى امور الفراش وانا اعتقد ان نسبة منهن لو تيقنت ان زوجها لن ينظر لها نظرة سيئة فإنها سوف تطلق العنان لنفسها ولجسدها وسوف تجعل من الحياة الزوجية وليست الحميمة فقط جنة تنهل منها هى وزوجها ويوم ان يتحقق ذلك فثقوا ان الزوجة نفوقت على استاذها مع يقينها الكامل بان الاستاذ يظل استاذاً مهما علا شان بعض تلاميذة فله كل الفضل ولها كل الشكر