اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتظره فرج ربها
كتاب جميل جدا
انا ايام ملكتي اشتريت النسخه الاصليه وقرات بدايتها وكنت احاول اطبقها
واشتريت المخلص
وهاهما يقبعان برف مكتبتي
اخي جزاك الله خير على التذكير
وعندي استفسار
هل الرجل الذي يتحدث عنه الكاتب يشمل ادوار اخرى غير الزوج
مثل الاب - الاخ -العم -الخال-الابن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكذلك المرأه؟؟؟
ام هو خاص بالزوجين فقط ؟؟؟؟؟؟
|
أختي الفاضلة
للعلم فقط
لستُ بخبيرة في أمور الحياة
ولا حتــــــــــى أملك أحقية الإدلاء برأيي فيما يتعلق بعالم الزوجية
ولا حتى عمــــري يؤهلني للكلام عن التجارب والخبرات
إنما نصحتني إحدى أخواتي في الله بقراءة هذا الكتاب .. وأحببت نقله كما هو إليكم دون إضفاء أي كلمة مني .. وذلك بعد قراءتي لبعض مشكلات الأعضاء .. والتي من الممكن أن تكون نتائجها أفضل لو أن كلا الطرفين قد استوعب الاختلافات
فهذا ما دفعني للنقل لا أكثر
سوى إبداء شكري وامتناني لكم حيث كنتم سببًا سخره الله لي لتعلم ما ينفعني في حياتي
لكن ما دمتِ قد سألتِ فسأخبرك بوجهة نظري في الموضوع
وأرى أنه بعد قراءتك للموضوع حتى نهايته ستتكون لديك فكرة عامه لما قرأتِ
قطعًا لن نتذكر ماقرأناه بالحرف .. لكن في المواقف .. ستجدين أنك تستحضرين معلومات ستفيدك في الموقف
وعن تجربتي في البيئة التي تحيط بي ..
فإني قد استفدت كثيرا من القراءة عن طبيعة الرجال .. لا كزوج .. إنما كإخوة ومن أعمار مختلفة
وحتى مع والدي حفظهم الله وبارك فيهم
لذا يا حبيبه ..
نصيحتي عند قراءتك لأي كتاب أو حتى في مجال النت
ادعي بقلبك " اللهم علمني ما ينفعني وانفعني بما علمتني وزدني علما "
لأننا قد نقرأ .. لكن عند التطبيق .. لا نستفيد مما قرأناه !!
وقد نقرأ في موضوع معين .. ولايخطر ببالنا أننا قد نستفيد يومًا مما قرأناه في جانب بعييييييييييييد تماما عن الموضوع الأساسي ..
كله بفتح الله وتوفيقه
وهذا ما أقصده .. في حال قرأنا عن الزوجين ..
ليس ببعيد على الله أن يلهمنا استخدام المعلومات التي قرأناها في الاستفادة مع الاخوان والأقارب الذكور الأخرين
وأكرر يا أختي الكريمة
لستُ بصاحبة خبرة في مجال الحياة ..
شاكرة مرورك ومرور باقي الأعضاء
أسأل الله لي ولكم النفع
__________________
من أقوال الشيخ المغامســــي - حفظه الله - :
"ماسعى ابن آدم في إصلاح شيء أعظم من إصلاح قلبه ولن يصلح القلب شئٌ مثل القرآن "
"القلوب لايصلحها شي أعظم من كلام ربها , فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب "