بارك الله فيك..
لله درّ الشيخ، ما ألطف فتواه حين استحسن رؤية الخاطب للمخطوبة دون علمها!
أكثر مشاعر الخذلان والحسرة والانكسار تتعاظم لدى الفتاة بعد أن يأتيها الخبر أنّ الخاطب "صرف النظر"..
على كلّ حال، بعض الخطّاب هداهم الله "ماخذين الدعوة حلاوة".. تكحيل عين!!
شكراً جزيلاً على هذا النقل الطيب،
عبدالله،،،