حاولت النقاش معه الليلة ولكنه رفض تماما التحدث بالموضوع ولم يعطنى فرصه حتى للكلام فتركته وأنا جدا غضبانه ولا أريد أن أتجدث اليه ثانية ولكننى قررت الا أسامحه على غلطته بحقى لا فى الدنيا ولا فى الآخرة وكل ما أستطيع فعله أن أقول حسبى الله ونعم الوكيل. والله لا أعرف كيف سأتعايش معه وكيف سأتناسى ما فعل وهو لا يزال مستمر على عناده وتكبره. أفوض أمرى اليك يا رب.