خافت منى فبكيت(المشكله حلت ولله الحمد)
عدنا من السفر ........ وفي البيت بدأت انافشها في بعض المشاكل التى حدثت بيننا في السفر وأجلتها لاناقشها على هدوء في البيت
وبينما كنت اناقش زوجتى ...... (( وكانت تجلس بالقرب مني )) حركت يدي نحوها كي اضمها واذا بها ترجع الى الوراء وتضع يديها على وجهها خائفة من ان اضربها
لم اتمالك نفسي بكيت كثيرا واحسست بالظلم عن كل مره مددت يدي عليها
مرة ايام ومازلت اشعر بصعوبة الموقف ولا اتمالك دموعي
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( رفقا بالقوارير ))