إذا أنها تحس بأنه كالمريض الذي لايرجى برءه وأنه يصعب عليها العيش معه بسبب عدم التوافق الثقافي (الديني)
فعليها بالإكثار من الإستخارة والمقرونة بالدعاء له بالصلاح ومن ثم تقرر لوحدها ومن ترك شيئاً لله عوضه الله بخيراً منه
وبعد الإستخارة تستشير أبويها
والله اسـأل أن يسهل أمرها ويعينها على الخير ويثبتها ويهديها لسواء السبيل