من الناحية الشرعية فإن من حقوق الزوج على زوجته ألا تخرج من بيته إلا بإذنه
ولكن طالما كانت الزوجة في بيت أبيها، وطالما كان الزوج ممنوعا من الاستمتاع الكامل بزوجته شرطا وعرفا فإن القوامة والإنفاق للأب لا للزوج.
لا بأس أن تخبر الزوجة العاقد زوجها عند الخروج أو الدخول
ليس بغرض الاستئذان، ولكن لتبين له بأنها تهتم لأمره و بأنها تأخذ رأيه في كل أمور حياتها، وأنها لا تعيش بعيدا عنه.
من الناحية الشرعية لا تكون الزوجة ( وهي في بيت ابيها) ملعونة ان لم تستأذن زوجها عند خروجها
في وقت الملكة الزوج غير ملزم بالانفاق على زوجته ....ولكن يحبذ ان يصرف عليها( في حدود قدرته) لتسود المودة
والزوجة غير ملزمة بالاستئذان من الزوج ولكن يحبذ الاستئذان لتسود المودة بين الزوجين
وطبقي كلام اختنا روح الغالي .....