أسأل الله أن يصلح حال زوجك ؛؛؛
وأذكر بهذه المناسبة قصة زوجة زوجها مثل حال زوجك فلما أعيتها الحيل ( بالتلميح وما إلى ذلك ) أصبحت تجلس بجانبه على الشاشة وعينها على ما يكتبه حرفا بحرف حتى استحى على دمه ورجع إلى الحق لأن ذل المعصية لايفارق أهله وبذلك لايجرؤ على النقاش والزجر
وأما إذا زاد الطين بله وتجرأ وزاد الخطأ بخطأ وأصر على خطئه ومعصيته فهو بذلك ليس كفؤا أن يحسب لمشاعره أي حساب
وكما قيل ( خربانه خربانه في كلتا الحالين )
اللهم أصلح أحوال المتزوجين وعموم المسملين
التعديل الأخير تم بواسطة مممتشائل ; 05-03-2008 الساعة 11:55 PM