بسم الله
جزاك الله خيرا
أخي الفاضل هاامس
ويظهر أنك كنت تقرأ لابن الجوزي في ذم الهوى
أو لابن القيم أو لابن حزم ، المهم توجد قصص ولكنها قليلة
لأن هذه العصور مصائبها أكبر ، والتقارب الإعلامي أسرع ، و الواقعية ألزم
وسأنقل لك بعد قليل إذا وجدت قصص لبعض هؤلاء العاشقين في هذه الأيام
حتى تعرف أنها لم تنقطع بالكلية لكن الإخلاص خف ، والرومانسية ضعفت ، والهيام
والعشق قل ، والحب الحقيقي يكاد ينعدم ، ولكنه لم ينقطع بسبب وجود الثيم والمباديء
والله الموفق .
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/
size]،
أخوكم المحب الناصح همام hamam129