كنت أبحث بين السطور عن قلقها أو خوفها من الذي خلقها وخلق خطيبها !!
سأكتب بما يهمها الآن
هي وخطيبها في معمعة العاطفة والمحبة والعواطف بعيـــدة جداً عن العقل والمنطق
ولأني أراها من فوق دائرة حيرتها الكبيرة أتمنــى أن تتزوج من تقدم لخطبتها وتفتح معه صفحة بيضـــاء
توبة صادقة إلى ربهــا ورغبة منه بأن يتوب عليها ويوفقها بحياة جديدة خالية من الكذب !
مهما صفح وعذرها عن كذبهـا لن ينســــــى ذلك بعد أن تهدأ ثورة الحب
سيتضح كل ذلك ويطفو على حياتهم بعد مدة ربما تكون قصيـرة ..