أخي snowcat حياك الله...
عندما طرحت وجهة نظري كان في أمر المرأة التي وقعت في الطلاق وأصبح أمراً مقضيا
لكن لو كانت تحت إمرة زوجها بكل تأكيد سنطلب منها الصبر حتى يصلح لها الله الحال
فصلاح الحال ليس على الله بعزيز أو يكتب لها أمراً قد قدره.
أم أن من الحكمة أن نطالبها بترك زوجها وأن الله سيعوضها بخير منه (ومن يضمن لها ذلك)
؟؟!! لكن الله سبحانه أخبرنا أن عاقبة الصبر فرج ونهاية العسر يسرا