منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - علاج مجرب للعقم والكثير من الامراض ..
الموضوع
:
علاج مجرب للعقم والكثير من الامراض ..
عرض مشاركة واحدة
24-10-2007, 11:24 PM
#
2
العازم
موقوف
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,321
القصة الثامنة
وهذه تجربتي مع الاستغفار نبدا بسم الله ماشالله
كنت مره اريد الذهاب الى راقيه شرعيه ترقي باقران في جده عندنا
وهي جدا ممتازه بأذن الله وعلى يدها وهي الا سبب كثير تعالجو وخاصه السرطانات عافنا الله
وكثير يجوها من مناطق المملكه
وانا كنت لا اريدها ترقيني بس اردت اخذ ادويتها
وهي من النوع الحازمه وشديده الطباع وعذرها معها
وانا طبعا كنت خايفه جدا مو خايفه اني بشوف حلات لا لكن خايفه
من انها تعصب علي لاني مرره ما احب احد يرفع صوته علي
وكنت كمان نفسيتي تعبانه
وقبل لا اذهب استخرت الله
ثم جلست استغفر ودعيت الله استغفر وادعي
حتضحكوو علي
دعيت قلت يارب اروح اول وحده اكون وما يكون في كثير نساء لاني ما ابغه اشوف شي تعروف عافنا واياهم في من يتأثر بقران
طبعا انا رحت يوم اطفال ما تصير في حلات نساء الا قليل جدا
وهي مستحيل ترقي طفل الا امه معه وانا ذهبت انا ولد اختى
وانا طول الطريق اقول يارب ترضى انشاله تكون حسنه الخلق معي وهي عصبيه وانا التمس لها العذر
كنت اقول ان شالله كل الاشارات في الطريق خضرا
وقاعده استغفر واستغفر وانا اصل متضايقه كنت الله يعلم حالتي ذاك اليوم كيف
وقبل لا تبدا بنص ساعه صليت ركعتين
واستغفر
المهم الثمار والله يا اخوات اني المسافه الى بين بيتي وبيتها يمكن سبع او 9 اشارات كلها خضار ماشالله ما عدا وحده كانت حمرا وثواني
- دخلت وكنت اول وحده مثل ما دعيت
ولمن بدت ترقي لازم تنادي الاسماء بدور خمس فقط يدخلو عندها اول اسمي نادته
- وهنا عاد مربط الفرس اول ما جلست قالتي ايش الحاله وقلت لها ...
قالت ولدك طبعا هو مو ولدي انا عازبه قلت لها ولد اختى
والله العظيم اني شفتها اروع حرمه بحياتي وكانت تضحك معي وتمزح قلت لها انا ماابغاك ترقيني بس ولد اختى وابغه بس علاجك
والله بكل ذوق وروعه وبكل طيبه ماشالله تبارك الله
قالتي بس انتي تحتاجي قراءه انتي تبغي من اللى الله ما يحاسبهم يدخلو الجنه بغير حساب الى ما يسترقون
انا قلت ايوه
قالت طيب انا ابغه ارقيك انتي ما طلبتي والله بكل ذوق ورعه وابتسامه وماشالله الله ينصرها على من عادها
المهم
والله ياخوات خرجت وانا مذهوله وشوي وابكي من الفرح نسيت كل شي وافتكرت شي واحد
انه الله استجاب دعائي وكنت سعاده ما توصوف الله يبلغها كل وحده وزياده
حسيت ماشالله تبارك الله بشي عجيب عجيب عجيب ماشالله تبارك الله
اخواتي هذه ثمار الاستغفار ولا تنسو مع كل امر من امور الدنيا اي شي اي شي لا تنسو الاستخاره هذه تشعرك بمعنى التوكل وتستشعري معيه الله لك
القصة التاسعة
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، كان الإمام أحمد بن حنبل
يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد
حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل
مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان
الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة
عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ، وذهب الخباز لتحضير
عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ،
ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح سأل
الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال
ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ،
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، والإمام أحمد سأل الخباز
هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ، يعلم فضل الإستغفار ، يعلم فوائد الإستغفار
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام أحمد : وما هي
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جراً
القصة العاشرة
قصة عجيبة : ومن يتق الله يجعل له مخرجا
هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ / عبد العزيز بن صالح العقل – أحد مشاهير مشايخ القصيم - في محاضرة له بعنوان " قصص وعبر " - وتباع في بعض التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات ( المجتمع ) في بريدة ،
والقصة هي ما يلي :
يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل مِن قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وَصُول لرَحِمِهِ ، والرجل مستقيم على طاعةِ اللهِ ، كفيف البَصَر ..
أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمْرِي في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - .. لماذا لا تتزوج ؟! ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيـز .. المسألة كذا - أعني الأمور المادية - .
فقال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع بابَ اللهِ وأبشر بالفرَج .
وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ .
ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنتُ منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ! ..
يقول : فكنتُ مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ! ؛ فجئتُ إلى وَالدِي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ! ،
ثم قال : ( هل أنت مجنون ؟! ، مَنِ الذي سيزوجك ؟! ، أولاً : أنتَ أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو واللهُ أعلم ما تكون ) ! .
ثم قال لي الخال - رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي ! ، وكان عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين ، فذهبتُ إلى والدتي أشكو لها الحالَ لعلها أن تنقل ذلك إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب حيث قالت : ( يا ولدي .. أين أنت والزواج ؟! ، هل أنت فاقد عقلك ؟! ، أين لنا بالدراهم لتكون لك زوجة ؟! ، وكما ترى حالتنا المعيشة الضعيفة ! ، وماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباحًا مساءً ؟! ) .
فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به على نفس قوله الأول لم يتغير عنه .
ولكن في ليلةٍ من الليالي قلت لنفسي : عجباً لي ! ، أين أنا من ربي أرحم الراحمين ؟! ، أنكسر أمام أمي وأبي وهم عَجَـزة لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر ! .
يقول الخال - رحمـه الله - : فصليتُ في آخـر اللـيـل - كعادته - ، فرفعت يديَّ إلى الله عز وجل ، فقلت من جملة دعائي : " إلهي يقولون : ( إنني فقير ) ، وأنت الذي أفقرتني ! ؛ ويقولون : ( إنني أعمى ) ، وأنت الذي أخذت بصري ! ؛ ويقولون : ( أنني دميم ) ، وأنت الذي خلقتنـي ! ؛ إلهـي وسيدي ومولاي .. لا إله إلا أنت ، تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل ..
اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريـم الذي لا تعـجـز ..
إلهي نظـرةً من نظراتـك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَـِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجـلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي " ..
يقول : كنت أدعو الله تعالى وعينايَ تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله - عز وجل - ، وقد كنت مبكراً بالقيام وبعد الصلاة والدعاء نعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام - تأمل : في لحظته ! - ،
يقول : رأيتُ في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ من السماء ! ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من الـبـرودة شيءٌ لا أستطيـع أن أصفـه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البَردِ بعد الحرِّ الشديد ، فاستيقظتُ وأنا مسرورٌ بهذه الرؤيا .
ومن صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء - معبـِّرٍ للرؤيا - ، فقال له : يا شيخ .. لقد رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، فقال لي الشيخ : يا ولدي هل أنت متزوج أم لا ؟! .
فقلت لـه : لا ، لـم أتـزوج ! ، فـقـال : لماذا لم تتزوج ؟! ، فقلتُ : كما ترى يا شيخ .. فهذا واقعي : رجل عاجز أعمى وفقير ! .. والأمور كذا وكذا ! .
فقال لي الشيخ : يا ولدي .. هل أنتَ البارحة طرقتَ بابَ ربِّك ؟! ، فقلت : نعم .. لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت على استجابته دعائي ! .
فقال الشيخ : إذَن إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ! ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك ! .
يقول الخال - رحمه الله - : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ،
فجئتُ إلى والدي فقلت : لعلك تذهب يا والدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ،
يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض ذلك رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخـَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وأن مَن أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل والأفضل ! ،
فذهبت بنفسي ، ودخلتُ على أهل البنت وسلمتُ عليهم ، فقلت لوالدها : جئت إليكم أخطبُ فلانة ! ،
فقال : تخطبُ فلانـة ؟! ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت .
ثم ذهَبَ للبنت ليأخذ رأيهـا ، فقال لها : يا بنتي فلانـة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّـحٌ مُبصرٌ بالقـرآن .. معه كتاب الله - عز وجل - في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله .
فقالت البنـت : ليـس بـعـدك وبعـد رأيك فيـه شـيء يا والدي ، توكلنا على الله ! ..
وخلال أسبوع فقط ويتزوجها بتوفيق الله وتيسيره .
والحمد لله رب العالمين .
القصة الحادية عشر
قصة عجيبة
قصه احدى الزميلات حدثت لها شخصيا تقول بينما نحن في الطريق في رحله عائليه تذكرنا ان نسينا موصل ا لغاز وكنا باخر الطريق مانقدر نرجع فاقلنا ايش الحل وكيف نسوي الغدا فكان عمي معانا وكان رجل دين قال لنا عليكم بالاستغفار استغفرو ماستغفرت الا واجابالله دعوتي للاسف العائله ضحكت عليه قالو صح يمكن ينزل من السماء او نلقاه قدامنا نابت فاخذ عمي يستغفر الله حتى وصلنا نزلنا في الموقع ونسينا الموضوع لانه كان مستحيل نرجع ورحنا نتمشى وعمي راح يتمشى لحاله مادرينا الا راجع لنا موصل الغاز( الي) بيده لقاه في مكان عائله ناسيته سبحان الله شفتو فضل الاستغفار حتى في الامورالصغيره فما بالكم بلامور الكبيره استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله اسسسسسسسسسسسسسسسسستغفر الله
..
العازم
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها العازم