اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جويرية22
عندما قامت امرأة ثابت بن قيس تطلب من رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يفرق بينها وبين زوجها، قالت ايضا انها لا تنكر عليه شيئا من خلق أو دين لكنها لا تريد البقاء معه وكان حكم الرسول عليه الصلاة والسلام بأن "ترد الحديقة أي المهر - إليه لكي يتمكن من الزواج من غيرها" أو هكذا كان هذا الحكم منصفا جدا لكلا الطرفين، فهي كامرأة لم تجبر على الحياة مع من لا تريد وهو كرجل استرد ما يمكنه من الزواج بمن تريده ولا ترفضه،
طبعا في حالتك دي الطلاق هو حل مشكلتك
لأن اكيد انتي حاولتي تحبيه كتير لكن فشلتي
بس الواقع اللي احنا فيه مش هو اللي ايام ( أمرأة ثابت بن قيس )
المطلقة بالعافية بتلاقي فرصة جواز ده غير معاملة الناس الفظيعة ليها
لو عايزة تاخدي القرار ده فكري فيه هو حل لمشكلتك
بس عندك استعداد تقعدي مثلا 5 سنين من غير جواز لغاية ما يتقدم ليكي حد تاني
عندك استعداد تعتمدي علي نفسك و تشتري حاجتك بنفسك و تستحملي أهلك و تستحملي الناس
هي مش مشكلتك لوحدك
مشكلة كتير بيعانوا
و الظروف اللي احنا فيها هي السبب
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته,
الاخت جويرية22 جزاش الله خير انا شاركت برد مستند بها القصة ولكن لم تكون واضحة كما وضحتي وكفيتي ولكن عندي سؤال كيف ممكن نوفق بين ها الحديث والحديث "أينما امرأة تطلب الطلاق من زوجها بغير عذر لا تشم رائحة الجنة" ارجوا التوضيح للي عنده علم
__________________
لا إله إلا الله عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله
تحياتي...
أحمد أبوسند