بالتودد والأسلوب الطيب في الكلام يمكن التفاهم ، وتقدير كل واحد للآخر في نظري يحل كثيرًا من الأمور ، ثم حالة الضيق المفترض أن تكون أحيانًا ليست دائمة ، فإن كان خلقًا ملازمًا لأحدهما صارت مشكلة كبيرة ، وإن كان أمرًا عارضًا فله حكمه .. ويتأجل الموعد إلى أن تهدأ النفوس ثم بعد ذلك يلتقيا وكلهما شوق إلى الآخر ..