((( حنين 1 )))
اخي صاحب الموضوع ان كنت فعلأُ عادل بينهم
ثق ان ليس كل ارجال عادلين والله ما رأيت وحدة
منمن تزوج عليهم ازواجهم الا
وتشكي وتبكي والثانية كمان تشكي وتبكي
صرنا نخاااااااااااااااااااااف من سيرة التعدد
لكن سبحان الله اكيد مش كل الرجال زي بعض
الله يسعدك انت وزوجتيك
صحيح ما قلتيه من ناحية أن الأغلب من الأزواج ... غير عادلون
ولكن ما بصدده نحن هنا ... أن زوجك تزوج عليك ... كيف التعايش مع الوضع الجديد ... بغض النظر عن ( أعطاك خبر عن زواجه أم لا ... يستحق أن يتزوج عليك أم لا )
مناقشة بعض الحلول ( لتدوم حياة الأسرة الزوجية وعدم تفككها بطلاق أو بظلم أو بغيره من كل الأطراف )
ما نريد مناقشته
- كيف يتحول خوفك عندما يتزوج زوجك عليك إلى طمأنينه
- كيف و ما هو حقه عليك بعد زواجه
- معايشة زوجك ( العادل + الظالم )
- لا ننكر بأن هذا شرع ولا كن كيف نتقبله وكيف نجعله أمراً نتساير معه ولا تقف عجلة الحياة عنده
- عدم تدخل الحلول العاطفية إلا في حالات إستثنائية ... ما هي ؟
- لا نريد أن نتعامل مع المعادلة التالية
زوجة ثانية = حياة غير سعيدة أو طلاق أو ظلم ( للزوجة الثانية ) ... أو العكس
- وغيرها من مناقشات ستتضح معنا إن شاء الله في ما بعد
أسعدك الله في الدارين ... وشكراً لك على التوضيح وعلى المشاركة