أنضم إلى المؤيدين لرأي الأخ عبد الله، ولكن اعملي كل ما تستطيعين لهدايته لعل الله أن يهديه وبيوب عليه وأولها أن تكوني بنفسك صالحة وملتزمة ثم أكثري من الدعاء ولا تيأسي أو تقنطي من رحمة الله، فالله أشد رحمة بخلقه من آبائهم وأمهاتهم وهو سبحانه رؤوف رحيم قريب مجيب، فعليه فتوكلي وإليه فالجأي فلن تخيبي ولن تندمي ثم اصبري ولا تستعجلي، أما إن كان لا يصلي وعجزت عن هدايته فلا يحق لك أن تبقي تحته وأنت مسلمة معتزة بإسلامك. أسأل الله لك التوفيق.