بكل بساطة وبلا مقدمات
لو خيروني بين زوجتي وبين الموت
لاختار الموت بلا تردد بسبب رفضها ان تكون زوجته لي بعد 18 عشر سنه من الحب والعطاء ورزقنا الله بخمس من الاطفال لاكن الله شاء ان يفعل المجرمون ذنبهم ويتهمنوني باني سي السيج صاحب القلب الجبار الذي لا يعرف الرحمة وكان والدها في صفي ومن ثم تخلى عني وقال بالفم المليان ان ليست انسان جبروت لايعف الرحمة وام ام يعرف اذا كانت في المنزل ام لا هل تتصوروا انها باتت خارج منزلها ولم يعلم زوجها اذا من هو الجبروت والذ حطم اطفال ليس لهم ذنب لاكن اين يذؤهب من يد الكريم الذؤي يقول للمظلوم وعزتي وجلالي لانصرنك بعد حي
هذى قصتي باختصار

بلعت بما يقارب 40 حبه lexotnil كي اوفي بوعدي لاكن الله لم يشأ
اتمنى من الله العلي القدير ان يستجيب دعائي بان لا اصبح حي على قيد الحياة لاوفي بعهدي
وليس لي ان اقول اكثر من ذلك