ولما احل الله الطلاق000 الا لغايه0000ولمثل هذه الامور المعقده 00التي يستحيل
معها استمرار اي حياة زوجيه00
نعرف الكثير من الزوجات الصابرات المتحملات لازواجهن رغم امراضهم النفسيه 00ويكون مرضه خطر عليها
كضربها00او اهانتها باشع الالفاظ وامام الاطفال وغيره00وتسير امورهن على خير ولكن على مبنى من الالم
والحزن000وهذا يرجع لشخصية الزوجه ولتنظر لنفسها وحالها000وعلى اساسه تقرر00اما نظرة المجتمع
لها000فأتمنى ان لا تعيرها اهتماما00فمن يعيش واقعه00ليس كالمتفرج!!!!!!