الأخت الفاضلة ...
زادكِ الله توفيقاً وحكمة ...
أرى أن توازني بين الأمر, حققي رغبة زوجكِ بعدم الحرص على الالتقاء بها, قللي ذلك قدر الإمكان..
ومن بعد ذلك, قللي الخوض معها في تفاصيل الحديث مهما كان, فالسلام والسؤال عن الحال بعموم أفضل...
وأهم من ذلك عدم الانشغال بما رمتكِ به من كلمات, فهذه الكلمات صدقاً لا تمثل الواقع؛ لأن دافعها معروف, ومن ثم فيجدر بكِ ألا تؤثر عليكِ...
أسال الله لك التوفيق....