إسمح لي يا أخي أقول لصاحبك
( لا ذنب للزوجة الثانية وتكون هي ضحية سوء تدبيره للأمور)
يتروى في الأمر قليلاً ويحاول الإبتعاد عن الثانية دون الطلاق حتى تهدأ الأمور ثم يبدأ
بإقناع الزوجة الأولى تدريجياً وبشتى الوسائل وبرأي الشرع في هذا الأمر وحاجة كثييييييييير
من الفتيات للتحصين ولا يمكن يكون ذلك إلا بالتعدد ودون تعجل حتى تصل بإذن الله
إلى الحالة المرضية للطرفين. وأنا أقول هذا الكلام وقد كنت قريباً من قصة شبيهة لقصة
صاحبك. فأرجو ألا تكون الزوجة الثانية هي الضحية فهي ليس لها أي ذنب في الموضوع.
__________________