في البدايه اقول الله يصلحلك الأحوال و يهدي سرك انت و زوجك
و في النهايه اود ان اقول انك ربما تسرعتي حينما خيرتيه بين الأنفصال و الطلاق لأنك لم تضعي احتمال لحدوث الطلاق << هذا ما استنتجته من كلامك انك تحبينه >>
حاولي ان تهدئي و فكري في حلول لمشكلتك مقبوله لك و لزوجك و اخيرا اعانك الله على ما انت فيه