بسم الله الرحمن الرحيم
فعلا أيام الطفولة تترك أحيانا بعض الذكريات التي لا تمحى من الذاكرة
فعلى الرغم من نعمة الله على الإنسان بالنسيان
لكن بعض الذكريات الأليمة لا تنسى
ويلجأ العبد إلى الله تعالى بالاستخارة والدعاء ليلهمه الاختيار الصحيح
وكذلك يستشير بعض المقربين إليه ، ويعرفق نفسيته وهل سيؤثر هذا الحادث على مستقلبه
أم يتناساه ،
ويتسامح ، ويعفو ويصفح الصفح الجميل
وهو الصفح دون عتاب
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/
size]،
أخوكم المحب الناصح همام hamam129