أشكرك كثيرا أخي الفاضل على هذا النصح والتوجيه الطيب
وفعلا هي ليسن قضية إعادة لعذريتها فقط بل هي
قضية عطاء كبيرة لا آخر لها
وكل ما أعطته من روحها ومن دمها ومن جذور أعماقها يظل يناديها ويلومها ويقطع بها
فوالله ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم رفقا بالقوارير عبثا
وأن تكون نصيحة من سيد البشر
ومن يوهى إليه من رب العالمين
فيقول ويوصي
رفقا بالقوارير
والله إنه لأمر عظيم فعلا...
فأتقوا الله في نسائكم وإن كنا سيئات
إرفق وفقك الله وراعي وإتقي الله فإن لم تكن تستحق رفقك فكفاك أنك عملت
بنصيحة سيد البشر صلى الله عليه وسلم
فالمرأة مهما كانت قوية هي بداخلها ضعيفة
قد تكسر من كلمة ربما لم تكن تعي عظمة وقوعها على كيانها
فلن أضيف على قوله صلى الله عليه وسلم
رفقا بالقوارير
جزاك الله خيرا أخي الكريم
وجعله بميزان حسناتك
في رعاية الرحمن