هل يؤاخذنا الله بماتحدثنا به أنفسنا اذا لم نفعله ؟
وخاصة ان كان حلالا
جاء في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم فيما معناه
( ان الرجل يهم بالسيئة فيكاد يفعلها ثم
لايفعلها فتكتب له حسنة واحدة
وان الرجل ليهم بالحسنة فلا يفعلها فتكتب له حسنة واحدة فان فعلها كتبت له حسنتان )
يهم = يعني يفكر فيها
ولكن لماذا ندخل في النوايا وأحاديث القلب