مرة من المرات أتى في منزلنا قارئ ليقرأ على اخي المريض وبالمرة قرأ علي أيضاً..
بعد كم يوم إتصل على والدي طالبا إياي لأحد أئمة الحرمين - لن أذكر أي حرم - كزوجة ثانية أو ثالثة لا أذكر فرفضته كنت في حينها في بداية العشرينات والآن بالطبع أشعر بالندم.. واستغربت وقتها أن والدي لم يمانع ليته أصر علي.. فلم أندم على رفض خاطب قط إلا هو.. سبحان الله قسمة ونصيب.. يعني بالنسبة لي الآن لا أرفض التعدد بحد ذاته لكن الرفض يكون للشخص ذاته لو كان عادل ويعرف شرع الله حق المعرفة فلن أرفضه.
موضوع قيم جزاك الله خيراً.
__________________
من وثق بالله أغناه
ومن توكل على الله كفاه
[CENTER]______________________________
كرروا معي يا بنات
أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..
إلا غواص ماهر
[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:
إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]
[/CENTER]