الفرح في حدود المعقول مندوب ولكن لا يطغى إلى حال الغرور ونسيان شكر
من أنعم علينا بأقوالنا وأعمالنا .
قال تعالى ( لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم )
وقال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)
لئن كفرتم : أي جحدتم ولم تشكروا الله بأقوالكم وأفعالكم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان)
جزاك الله خيرا أخي الكبير على ماكتبت ، ووفقنا ووفقك لما فيه صلاح أنفسنا ومن حولنا.