ارجو منكم المساعده بأقرب فرصة
 

انا فتاه ابلغ من العمر35 سنة تقدم لخطبتي رجل يصغرني بثلاث سنوات وتم عقد القران بعد السؤال عنه وعن اخلاقة

وتمت الخطوبة....ولان نحن في قترة الخطوبة التي هي للبنت اجمل أيام حياتها.. ولكن انا اتعس ايام حياتي

خطيبي ... أنسان بارد ... بجميع المقايس لايناقش لايتحدث لايعلق لايتحدث معي.. اذا حادثت تحدث واذا صمت يخيم الصمت

على المكان واذا لم اسال عنه لا يسال عني مره جلست اسبوع لم اتصل به ولم يتصل وعند سؤالي له قال لا ادري لما لم

اقم بالأتصال بك

انسا ن غير مبالي بأي شىء ... كرهت نفسي كرهت الحياه انا انسانه مرحة واحب الضحك والحياه صدقوني قررت
الكتابه هنا بعد ان تعبت ولان انا في حيرة من امري ماذا افعل استخدمت جميع الأساليب معه ولكن دون جدى... ولان

افكر بألأنفصال عنه لأني لا أستطيع ان اعيش مع شخص لا يعيرني اي اهتمام

حياك الله يا اختي وبياكي معنا اختا في الله

وعن راي في مشكلتك فانا ارى ان تصبري قليلا ولا تفكري في الانفصال وحاولي ان تتكلمي معه وتصارحيه لعله يحمل هم او تعب نفسي ويخاف ان يبديه لكي حتى لا يضايقك

حاولي سؤاله وبعد اجابته اتخذي القرار الذي في صالحك

وقبل كل ذلك استخير ي الله في علاقتكم والله يهيا لك من امرك رشدا

أختي العزيزه امل
اشكرك على ردك الكريم
والله صارحته بدال المره مليون مره واخبرته وقال لي كله راح يتغير بعد الزواج
ولكن السكوت وعدم الحديث هذا طبع بالشخص وسالته اذا كان به شىء فقال لا انا طبعي هكذا
مع انه حنون جدا ولايرفض لي طلب ... ولكن هو لايسمعني حتى كلمة حلوه
بقى علي استخير الله في امري

يا يمه دامه حنون وطيب فالسكوت ليس عيبا في الرجل ابداا فهناك الكثير من الرجال من هو طبعه الصمت اكثر من الكلام ومساله ما يسمعك ولا كلمه حلوه فحاولي توضحين له انك محتاجه هالشي وان المراه تتغذى من اذنها قبل فمها

اختي صح كلام السكوت طبع في شخصيه الرجل ولكن اذا كاان هناك من الصفات ما يطغى على هذا العيب من طيبه وحنان فلا تفرطي به وياتيك رجل ثرثار بالكلام ويشبعك حب ولكنه خالي من الطيبه والحنان

حبيبتي انت باول المشوار

بامكانك انك ترجعي عنه

اذا هو مو مبالي انت ليش ترتبطي فيه

فكري جيدا بالموضوع واستخيري اهم شي الاستخارة

عزيزتى..
كم من الرجال يتشدقون باعذب الكلمات, وهم عن الرجولة بعيدون .. وقد قلتى انه حنون وهذه الصفة اهم من مئات الكلمات فالحنان وحسن المعاملة بالفعل وليست بالقول ...اسال الله لكما التوفيق وان تكونا لبعضكما سكنا وعونا .