الوضع يكاد ينفجر .. ماذا أفعل ؟! "مستجدات حياتي بعد سنة"
 

وبعد مرور أكثر من سنة على آخر رد على هذا الموضوع
تعود المشكلة
البارحة أمي صارحتني وقالت لي أنها ستجن لأنها تشعر أنها وحدها في البيت ، بل تفضل أن تكون وحدها من أن تكون مع أحد لا يكلمها .. قالت لي أن زوجتي جلعتها تشك في نفسها
لا تكلمها .. لا تحاول تفرحهها .. إذا عملت أي شيء تعمله وكأنه غصب عنها أي ليس بطيبة نفس
طبعاً أنا غضبت غضب ما قد غضبت مثله وذهبت إلى غرفتي ووجدت زوجتي تزين نفسها لي فقاطعتها وكلمتها بلهجة شديدة وقلت لها إنك ستخسرينني . إذا تريدين رضائي أسعدي أمي . وهددتها بأن الحال إذا استمر كذا سيحصل مالا تحمد قباه
جلست تبكي وتقول ما ذا أقول .. ما في كلام أقوله لها .. حاولت حاولت بس طبعي كذا ..
المهم فهمتها الموضوع بضرورة أن تحسن من تصرفاتها مع أمي

فكيف أغير طبيعة زوجتي .. كيف أجعلها تكون مع أمي مثل ما تكون مع أمها ؟ بارك الله فيكم

تم فصل المشاركة من الموضوع الأصل و نقلها لموضوع جديد ليجد التفاعل المنشود

القصة كاملاً على الرابط التالي: http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=55610

شنوووووووووووو طلقها

اخوووي لا تتسرع وتسمع وتقول ابطلق واتزوج


انتو توكم معااارسين وهي زوجتك شكلها من النوع اليستحي وينحرررج ويمكن هي مااعندة سووواليف تقولها لامك لانة ماافي اشياء متركة بيناتهم


واصبر علية واذا جابت البيبي تتغير وتنقلب وتصير وحدة ثاانية

ويمكن زوجتك من النووع الكتووم وتحب الانطوواء وعدم رغبتها في الكلام

ياأخوي يمكن زوجتك متأثره بكلام زميلاتها أو أهلها إن الوحده لازم تكون كتومه مع أهل زوجها وتكون جدا رسمية حاول تعرف أيش الأفكار اللي عندها...بس ابدا ما أأيدك في الطلاق تو الناس على هالكلام...
الله يوفقك ويفك كربتك...

اجعل الحزن واضحاً على محياك امام زوجتك 000 واخبرها ان سألتك أنك تحزن لحزن أمك 000

واستمر معها أياماً على هذا المنوال لامزح ولاضحك حزن وتفكير فقط

حتى تسعى جاهدة لكسب أمك 000 وتكسر حاجز الخجل من اجل ذلك

انا زوجة اخوي مثل زوجتك الله يعين امي وامك ......... انا اكره هذا الطبع

مسكينه زوجتك
الله يعينها عليك وعلى أمك
اسمح لي أخي الكريم
ينسى بل يتناسى كثير من الأزواج أن الزوجه ليس لأمك عليها أي حقوق بل إحترام وتقدير كأي مسلمه كبيرة السن
ثم، ،
لايكره مسلم مسلمة إن كره منها خلق رضي منها آخر
إجعل هناك أشياء مشتركه مثل الذهاب لدور التحفيظ ليتجاذبا أطراف الحديث حوله
ثم اذكر قصه أبي زرع وأم زرع
( وعنده أقول فلا أقبح )
تمدح زوجها أنه لايعيب عليها شيئا تقوله
ربما أهلك ينتقصونها
ولدنا جامعي يستحق وحده أحسن بكثير . . . مثلا
ربما بعض تصرفات أقاربك تدفعها لهذا التصرف
من منا لا يريد أن يكون محبوبا
من منا لاتريد أن تتحدث أن تثرثر
لكن والله لو كل كلمه أنتقد بها أو تنقل عني وأحاسب عليها ماراح اتكلم
أنا لم اقرأ قصتك قبل عام
اضطررت للرجوع للقصه لأفهم
مجاهده زوجتك صبرت سنه وزياده
وإلا في واحد مهما يكون غضبه يلقى عروسه تتزين له ما يمسك نفسه ويمسح فيها البلاط
وين ليس الشديد بالصرعه
داوي جراح زوجتك والتشوه الذي لحق بها جراء السنه المضنيه التي عاشتها معك ومع أمك
عذرا أخي إن قسوت عليك
الرجال قوامون على النساء ليس بالقوه والضغط والتوبيخ بل بما فضل الله بعضهم على بعض بالحكمه والتاثير وغيرها وبما انفقوا
صدقني إذا زوجتك احست بحبك لها ( ولا مانع أن توري لتحب أمك، أمي مبسوطه منك مبسوطه من طبخك ن لبسك تصرفك . . .) وحب أمك
لأن إذا صدقت المحبه زالت الكلفه ، كما أهلها ، ، ضع نفسك مكانها والمسأله ما تحتاج كل هذا
ممكن تعتذر لأمك كثير من الأعذار .
وكما تلوم زوجتك لم امك ولا تصدقها بكل ما تقول فكل يؤخذ من كلامه ويرد إلا صاحب القبر صلى الله عليه وسلم
أسأل الله الكريم أن يصلح ما بينكما آمين

أنا كنت كدا بس بعد العيال صرت أتكلم عنهم مع خوات زوجي وأهله

اهدأ اخي الكريم...فهناك الكثير المخفي بين السطور..
اولا لم تذكر لنا هل زوجتك تشتكي من والدتك ام لا؟
هل والدتك تتحدث أمام زوجتك بما يجرحها أم لا؟

وقد يكون بالفعل طبيعة زوجتك غير اجتماعية مع الآخرين لا تقول أهلها! أهلا عاشت معهم من ولادتها! يعني كبرت وتهي تشوفهم وتتكلم معاهم!
لكن اهلك بالنسبة له بعيدين جدا..
المراة تكون حساسة في الفترة الأولى من الزواج...
أخي:
في بدء حياتي الزوجية كنت كما تعودت في عائلتي زوجة الابن مجرد ضيفة تدخل ضيفة وتطلع ضيفة!
تفاجأت بطبيعتهم! يأمرون وينهون! أيضا لاحظت نظارت الغيرة والكلمات النابعة عنها كلما سافرت مع زوجي او تحدثنا عن نزهة او ما شابه ذلك..
وجدت نفسي لا أستطيع التأقلم! كنت أقلل من الكلام خشية وجود احتكاك!
ولكن بعد مرور سنوات... عرفت الأسرة طبيعتي.. تقبلتهم وتقبلوني والآن لا أكذبك.. أشتاق للذهاب اليهم وكذلك هم..
علاقتي بهم أصبحت قريبة من علاقتي بأهلي... لكن بعد سنين طويلة!

إذا كنت تحب زوجتك ولم تجد منها ما يخرجها من بيتك فوالله انت من تخسر بطلاقها!
ليس من السهولة أن تجد زوجة اخرى تحبها وتحبك! وربما تكون الثانية بدل الهدوء تكون سليطة اللسان!!! عليك وعلى والدتك فتبكي انت وأمك على ماضيكما!
أخي ربما انت وحيد أمك أو الابن المتواجد في المنزل فمن الغالب ان تتعلق الأم بابنها وكل ما يتصل به! من زوجة وأبناء!
لست أدري لكنني لاحظت ان معظم الردود ركزت على دور الزوجة!
ولكن أجد ان الأم أيضا بحاجة الى من يعالج نظرتها!
عذرا وللجيمع.. فالزوجة ليست ملزمة شرعا بالحديث مع أم زوجها! ولكن بالتأكيد انه من خلق المراة وحسن سلوكها لكن شرعا هي ليست مسؤولة إلا عن زوجها وأبنائها وحسب! فلا تحاسبها عن امر ليست ملزمة به شرعا!
فإن قامت به من نفسها مشكورة وإن لم تقم فلا إثم عليها!
فضلا على ان زوجتك من الواضح انها هادئة وانها تحبك ولم تفعل ذلك عنادا إو استهتارا ولا تريد أن تخسرك لكن طبيعتها هكذا فكيف تحاسبها عن مثل ذلك؟!!
يا أخي أمك لها أعظم الحق عليك أنت وعلى أبنائها! اظن والله أعلم أن أمك لديها فراغ... كبير تبحث عن يملؤه..
حاول أن توفر لها ما يملأ حياتها...أقنعها بزيارة أقاربها أو الانتساب لدور التحفيظ.. او ما شابه ذلك...
لا يهدم بيتك كلام ناقصي الرجولة! الذي يظن ان الرجولة أن تهضم حق زوجتك فقط حتى لا يقال طاع زوجته!!!
يا أخي حتى الامهات لهن أخطاء! وبرّك بامك لا يعني ان تظلم زوجتك!
فأنت مثلا بمجرد ما سمعت من أمك الكلام القاسي مباشرة دخلت على زوجتك كالليث الهصور!!! تصرخ بها أن تتغير من اجل أن أمك تعاني من فراغ! وقتها لم تفكر حتى الحق مع من؟ بل لم تنتظر حتى تسالها وتذكر لها الموقف بهدوء...! مباشرة صرخت بها لانك تصورت أنها تمردت على طاعتك وعلى أمك!! شعور الاندفاع هو ما ارتسم في خيالك! أ لس هذا ما حدث تفكر لماذا؟!!
ولكن كما ان للأم حق فللزوجة حق أيضا!
اخيرا..
الموضوع يحتاج الى تهدئة من الطرفين .. ان تظل تطلب من زوجتك بطلف أن تتفاعل مع والدتك.... وان تقنع والدتك ان تلك طبيعتها وانها تحبها لكن تعجز عن ذلك! أيضا انك تحب زوجتك وليس بالسهولة ان تخسرها!! ففي ذلك أثر سيرجع الى نفس أمك و يجعلها تراجع نظرتها!
وفقك الله

بداية أشكر الأخ الذي فصل المشاركة عن الموضوع الأصل وكتب عنوان مناسب جداً وجزاكم الله خير الجزاء على التفاعل
المشكلة ليست بيني وبين زوجتي فالحمد لله علاقتها بي تمام من هذا الجانب
والمشكلة ليست وليدة اليوم بل خلال السنة هذه تمادت يوم فيوم حتى بلغت ذروتها ، أنا كنت لا أعلم بشيء أي أن أمي صابرة طيلة السنة الماضية ولم تخبرني حتى لا تعكر سعادتي وزوجتي لم تخبرني كذلك فأنا ظننت أن بعد ما وضعت زوجتي مولودها الأول والذي الآن عمره 7 أشهر كل شيء صار تمام ، ولكن الواقع لا .. تحسنت قليل ومن ثم عادت أسوأ من أول . ولذلك أنا ما استخدمت القسوة في الكلام إلا بعد ما نفذت كل أساليب الكلام اللطيف ولكي تشعر زوجتي بعظم الموضوع وظرورة الإصلاح وإلا فعلااً ستفتد سعادة حياتنا الزوجية .. كيف سأكون سعيداً وأمي غير راضية عني أو عن زوجتي ؟!
وبعدين أنا أحب زوجتي كثيراً بس أحب أمي أكثر بل من أهم أسباب زواجي هو أن آتي ببنت تؤنس وحدة أمي
وأقول للأخت شذى 30 أنت ذكرتي أن من واجبات الزوجة تجاه الأم الإحترام والتقدير .. هذا ما نريده أنت تعرفي أن أمي قالت ليتها تعاملني حتى مثل الطفلة الصغيرة .. وأنها إذا عملت أي شيء تعمله عن طيبة نفس وليس كأنها مكرهه عليه . بل تقل الأدب عليها أحياناً وتقول لها أسكتي .
وأقول للأخت اتكاءة حرف! زوجتي لا تشتكي من أمي أبداً وأنا سألتها هل أمي جرحتك في كلام فتقول : لا . وأظن أن من أهم الأسباب هو أن طبعها غير اجتماعية . لكن الآن لها سنتين عندنا وهي وأمي فقط في البيت يومياً أظن الفترة كافية جداً للتآلف والتعارف وتقارب القلوب وأظن السبب أنها لست لديها الرغبة في تحسين العلاقة بينها وبين أمي وأنها بصراحة لا تحب أمي .
قولك أنها ليست ملزمة شرعاً بالحديث مع أمي أقول لكنها ملزمة شرعاً بطاعتي وأنا من أول ليلة جاءت إلي قلت لها : الله الله في أمي .
وقولك ان زوجتك من الواضح انها هادئة وانها تحبك ولم تفعل ذلك عنادا إو استهتارا ولا تريد أن تخسرك لكن طبيعتها هكذا فكيف تحاسبها عن مثل ذلك؟!! كلامك صحيح ولكن ضروري تغير طبعها وتحسن من معاملتها والطباع تتغير إذا وجدت النية الصادقة .
وأكرر سؤال الموضوع نفسه حتى لا نخرج عنه ( فكيف أغير طبيعة زوجتي .. كيف أجعلها تكون مع أمي مثل ما تكون مع أمها ؟ كيف أجعها تحب أمي ) .
كتب الله ما تكتبونه في ميزان حسناتكم