![]() |
كيف التصرف ارجوكم
بنتي عمرها خمس سنوات والبظر عندها شوي كبير او يمكن يتهاء لي كذا
الايام هاذي ملاحظتها تحط ايدها على العضو وهي نايمه على بطنها واذا شافتني شالت ايدها بسرعة لاني قد حذرتها ما تحط ايدها هناك كم مرة وعند التشطيف في الحمام اما تقول التشطيف يعورني او تقول يضحكني وعلى فكرة ما نخليها تشطف نفسها يعني النظافة مضمونه السؤال كيف اتصرف معاها وكيف اخليها تبطل هالحركة المزعجة قبل لا تتعود عليها وتكبر وتصير مثل العادة السرية ارجوكم افيدوني ؟ |
اختي في المشاكل التي مثل مشكلتك ما يصير تخدي رائ الناس العاديه لابد من استشاره طبيبه نسائيه كبيره في السن
ولا انت عوزه تخسري بنت بتهاونك وعندم الاهتمام |
اقتباس:
و المعروف أن الاطفال بهذا السن يحاولون اكتشاف اجسامهم و بالنسبة للالم أو الضحك عند "التشطيف" فهذا على الأغلب طبيعي فالأعضاء التناسلية تكون حساسة حتى قبل البلوغ ملاحظة: ليس من الجيد تحذير الطفل كثيرا من لمس أعضائه فهذا سيجعله يفكر في السبب و يزداد في ذلك و اذا احس ان هذه التصرفات تزعج والديه فانه لن يخبرهم باي شيء مستقبلا و هذه مشكلة علينا ان نفتح مجالا للحوار و النقاش و الصراحة مع أطفالنا لا أن نربيهم منذ الخمس سنوات على أن كل شيء عيب! حتى الأشياء الطبيعية التي لولاها لما كانوا في الوجود! |
راقبيها وعلى فكرة في بنات صغيرات يتلذذن بوضع الشطاف على البظر
حتى وان كان عمرها خمس سنين فمرة قرأت مشكلة قريبة من مشكلة بنتك واكتشفوا تلذذ البنت بوضع هكذا وانتبهي تصرحين لها لانها راح تحاول تكتشف بنفسها وقد تؤذي تفسها ايضا لا تلبسيها ضيق جدا وفقك الله |
السلام عليكم ..
اخي الكريم اكابر .. ارجو ان تعتبرني مثل اختك وتتقبل تعليقي .. قد يكون السبب في وضع يديها على العضو كما تذكر هو كثرة ترديدك لها بالا تضع يديها عليه ؟ اعلم انك كأب تريد تقويم ابنتك و تخاف عليها ولكن تأكد ان كثرة الإعتراض في شىء معين مثل هذا يجعل الطفل احرص على إكتشاف السبب في هذا الإعتراض والرفض والحده في قول " اياكِ تضعي يدك على هذا المكان ؟؟" فواضح جداً انها كطفلة في عمر 5 سنوات بما يحمله هذا السن من سمات مثل العناد , حب الفضول , الرغبة في الإكتشاف , ثم التساؤل بينها وبين نفسها لماذا هذا المكان لا؟؟ والممنوع مرغوب و بالتالي يجعلها تحاول التقريب منه لإكتشافه ومعرفة اسراره ؟؟ لذلك حاول الكف عن القول لا تضعي يدك او ان تجلس معها او والدتها وتفهمها ان هذا المكان لا يلمس الا عند الاستحمام والتنظيف فقط وغير كذا عيب وخطر حتى لا يتأذى ,, والعيب يجب ان يقال في هذا السن لان لو لم تلفت النظر على ان هذا الفعل عيب ستفاجأ انها تمسك المنطقة امام الناس ! ووقتها سينظر لك كأب ووالدتها وليس للبنت التي لا تفقه شىء واعتقد ان اي فرد صغير كان او كبير اذا مسك عضوه باستمرار وامام الناس سيعلق عليه ! لانه تصرف يعتبر " عيب ومنافي للآداب العامة " ,, واتذكر اخت كانت تشتكي من ان طفلها دوما ينزع ملابسه الداخلية في البيت ! وردوا عليها الاخوات" اتركيه ولا تعلقي على ما يفعله ! " الى ان خرجت به لاحدى اقرباء زوجها وتفاجأت ان ابنها خلع ملابسه ومشى عاري اليها ! ما جعلها تخجل من الموقف خاصة ان كل من كان يجلس في المكان اخذ يعلق على الموقف ويعطي للام دورة اخلاق في تربية ابنها ! لذلك نقول عيب حتى نقوم مع الحرص على عدم الإفراط لان ما يحدث فطري وطبيعي .. الشىء الاخر مهم التأكد ان الطفله لا تعاني من التهابات مهبلية ,, ولا تستغرب فالبنت الصغيره لديها افرازات ايضا ولكن تختلف هذة الافرازات وبالتالي اذا تقول ان المهبل " يعورها " فيجب التاكد انها لا تعاني من التهابات . ايضا قد يكون السبب في لمس العضو هو الرغبة في لفت النظر للإهتمام بها اكثر ,, وحتى لا اطيل اضع لك هذة الاسئلة والاجابات " المتخصصة " لعلها تفيدك وتطمئنك قليلاً : أنا أم لثلاثة بنات يتراوح عمرهن مابين 5 سنوات و3 سنوات وشهرين المشكلة تكمن في أن أطفالي يتحسسن أجسادهن وخصوصا الجهاز التناسلي لديهن فكيف أصرف بصرهن وتفكيرهن عن هذا الموضوع هل أضربهن ؟ وهذا ما قمت به فعلا معهم ولكنهم يفعلونها في الخفاء فماذا أفعل وخصوصا هم أطفال لا يفقهون شيء سيدتي الفاضلة : ليس هناك ما يدعو للانزعاج أو الخوف ما يحدث مع بناتك شيء فطرى جدا و يفعله الجنين داخل الرحم.. لقد خلقنا الله وفطرنا على الرغبة في الاستكشاف والمعرفة حتى نحافظ على البقاء.. وضمن هذا الاستكشاف يأتي استكشاف الجسد.. فإذا لمست من جسدي ما يعطيني إحساسا غريبًا أو مثيرا للفضول فمن الطبيعي والفطري أن أكرر هذا لكي أعرف أكثر. بدلا من أن تضربيهن يجب أن تحدثيهن وأن تفهمي ما يشعرن به ... وكما تعلمين فإن الممنوع مرغوب... بدلا من المنع المتعسف افهمي ما الذي يحدث معهن .. اكتشفي ما إذا كانت المسألة مجرد تقليد ، فمثلا إذا كانت الكبرى تحس بالحكة أو نوع من الحساسية (الأرتيكاريا) أو الالتهاب عند أو حول الأعضاء التناسلية فمن الطبيعي محاولة تخفيف هذا الإحساس باللمس أو الهرش .. وقد تقلد الصغرى ما تفعله الكبرى... ثم مع اكتشاف الأحاسيس وانتباهك الشديد عند فعلهن هذا ينمو داخلهم الحافز في تكرار الفعل.. فهن ربما لا يشعرن بانتباهك الحقيقي وتركيزك فيما يفعلنه إلا عند وقوع الخطأ أو ما هو مزعج.. فإذا أراد الطفل جذب انتباهك وأنت لا تنتبهين جيدا وكاملا إلا عندما يفعل ما هو محظور فإن من الطبيعي أن يصر على فعل المحظور ولكن ليس بدافع العناد بقدر ما هو بدافع الحصول على ما يحتاج منك .. ولو بطريقة سلبية (غضبك وعقابك هو اهتمام وانتباه بطريقة سلبية) إذا كان هذا يحدث في كل الظروف فيجب أن ترشدي بناتك برفق أن يمتنعن عن هذا أمام الآخرين أو خارج المنزل .. بعد تدريبهن على هذا ، ويبدأ التدريب داخل المنزل برفق ومع تقليل حدة رد الفعل لديك. وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب *** سؤال اخر : ابني لديه سنتان, عادة ما يحب أن يلعب بعضوه الذكري. حاولنا أن نمنعه لكن بلا فائدة ، كيف نمنعه. هو والحمد لله طبيعي وأحسن من الناحية العقلية، أرجو إرشادي. لكم جزيل الشكر. ما يفعله ابنك العزيز طبيعي جدا في هذا السن، فهو يستكشف كل شئ تقع عليه عيناه، وقلقك من لعبه بعضوه الذكرى هو الذي يجعله يتمادى في ذلك لأن هذا القلق يثير فضوله أكثر ويجعله يتمسك بهذه العادة التي تجعل والده مهتما وقلقا، فالطفل - أي طفل – يسعد بجذب اهتمام والديه حتى ولو كان ذلك في صورة غضب منهما، المهم أن يظل في بؤرة الاهتمام، وأنت قد فعلت ذلك - دون قصد - حين حاولت منعه. لا تعطى لهذا الأمر أي اهتمام ولا تكن قلقا تجاهه وهو سيتوقف عنها من تلقاء نفسه، حيث أن أفضل علاج لمثل هذه الحالات هو إهمالها حتى تزول تدريجيا من تلقاء نفسها، وإذا كان لك أن تساعده فيمكنك أن تفعل ذلك من خلال جذب انتباهه للأشياء أخرى، وبما أنك ذكرت أنه يحب السيارات فيمكنك شراء سيارات(لعب ) بحيث ينشغل بها عن العادة الأخرى التي تعلق بها، والطفل بطبيعته سريع النسيان ويمكن جذب انتباهه لأي شئ خاصة إذا كان هذا الشيء محبوبا لديه، ان شاء الله اكون افدتك اخي .. تحياتي لك ,,, |
اقتباس:
يجب ان ننتبه لأبنئنا وبناتنا |
اعزائي اعضاء المنتدى المشاركين بالرد الكريم:
اشكركم من كل قلبي على ردودكم وتجاوبكم معي ولي بعض التعليقات: 1- ياريت فعلا نفتح باب النقاش في هذا الموضوع لأن اكيد موضوع مهم لكل ام واب 2- انا ابد ماني موضحة لبنتي اني متخوفة من وضعها او مشددة عليها بها الموضوع وهي اصلا ما تسوي ها الشي الا نادرا لكن لاينقطع واكثر الاوقات عند هدوء البيت ومتابعتها للتلفزيون مع اخوها واختها يعني طول ما البيت في حركة وناس طالعة وداخلة ابد مايجي هالشي في بالها يعني الحمدلله ما تتحين الفرص او منشغلة فيه بس انا ودي اعرف ايش العلاج من دون ماتحس وبالذات انه عندي اختها اصغر منها واخاف تنتبه لها بعدين وتصير تقلدها وشكرا لكم وخلونا على تواصل ارجوكم |
الموضوع مهم لن بنتي عمرها 6 سنوات صار مهاها كذا
|
الساعة الآن 12:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©