![]() |
مشكلة صديقتي صعبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد ان اطرح مشكلة صديقتي وهي عزييزه على قلبي واعتبرها اكثر من اختي وهي من الطلاب المتفوقين تزووجة من فترة بسيطهه بعد خطوبة استمرة اربع سنوات ولكن زوجها يريد التحكم في كل شئ حتى في درااستها وسياقة السياره ولايهتم فيها واردة الانفصال عنه بس في مشكلة اخر انها اهلها يعملونها بقسوة ولا يفتكرون فيها وهي لاتعرف ماذا تفعل هل تنفصل وترجع الى اهلها الذين ليس في قلبهم رحمه او تضل عند ززوجها الذي لايعرف لايملك الرحمه في قلبه وانا محتاره ما ذا افعل وبماذا انصحها لانه تقول كلا الطرفين سيكون عذاب ارجو ان تردو |
الله يوفقها يارب و يستر عليها..
صراحة ما ادري مشكلتها صعبه و و بنفس الوقت ماهي واضحة.. يعني معقولة انه كل الطرفين نفس درجة العذاب؟؟ اكيد اكيد فيه شي اخف من الثاني ؟؟ و الله يعينها و يوفقها يارب |
اذا كان مقدر لها العذاب في بيت أهلها وكذلك في بيت زوجها عليها أن تتحمل العيشة في بيت زوجها عسي الله يهدي الحال وينصلح لها زوجها وعليها أن تحاول ودايما يكون عنده أمل ... الله يصلح أحوالها آمييييييييييييين
|
|
اقتباس:
|
|
هي دي المشكلة الصعبة انا لا اجد اي صعوبه فيما تقولين و انا لا اراى انها مشكلة تستحق هدم حياتها الزوجية من اجلها ،،،، انا فعلا مش فاهمة المشكلة يا ريت توضحيها ............ يعني هو مش عايزها تسوق السيارة و لا تكمل دراستها................ الدراسة اعتقد انها لا تتنازل عن حقها في تكملة دراستها
اما سواقة السيارة فهي شئ نسبي اذا كان يوصل لها وسيلة لتنقلاتها بدون داعي من ان تسوق بنفسها فلا مشكلة اما اذا لم تكن هناك وسيلة انتقال لها و هي تملك سيارة و تستطيع ان تقودها فلا داعي للتحكمات منه و عليها ان تناقش مشكلتها معه بهدوء |
حبيبتي مشكله صديقتك صعبه صعبه الواحد يعيش طول عمره وهو يحس انه مضطهد وغير معترف بشخصيته بس انا افضل ان تبقى مع زوجها حيث ان اغلب او الكثير من الرجال تفكيرهم نفس تفكير زوجها مع العشره ومرور الوقت انشاء الله بتغير وبيوثق فيها اكثر وبتلين قلبه ناحيتها اكثر
وخلها تستخير رب العالمين والله ما يضيع عبده والله يوفقها ويفرج همها يارب ويرحمنا برحمته يالله يارب ارزقنا الزوج الصالح والذريه الصالحه |
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©