![]() |
أنتظر ردودكم
الموضوع أختي حامل في شهرها الأول ...... المشكلة إنها تشقر حواجبها إسبوعياً وصديقاتها قالوا لها ممكن يشوه الجنين..... اتمنى اللي جربت تردعلي |
عزيزتي المعروف ان الشهور الثلاث الاولى خطر والمفروض ان تحافظ على نفسها....
انا من بعد الشهر الرابع بديت اشقر حواجبي واصبغ شعري وماصار لبنتي شئ ولله الحمد.. بس خليها تعدي الشهور الثلاث... ام لولو |
اولا واخيرا يفضل انها ماتسوي شي الواحد يخاف
اما عن التجربة ... فأنا شقرت حواجبي وانا الظاهر بالشهر الرابع او الخامس وسألت طبيبتي عن الشي هذا وقالت لي مافيها شي عادي حتى لو صبغتي شعرك بس احنا نخاف وسمحت لي اشقر حواجبي لا وبعد شجعتني الظاهر والله العالم اني صبغت شعري وبعدها بأسبوع او اسبوعين حللت وطلعت حامل من شهر ولله الحمد والمنة جبت ولد:15: زي القمر ====> اقصد القمر زية والله الحافظ أختك |
بس تدري !!!!!
يفضل تسأل الطبيبة |
ام لولو......... تركي حياتي
أشكر لكم ردودكم تحيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااتي |
هالمرة
اسأل طبيب ولا تسأل مجرب..... لان مو كل الحريم نفس بعض دوووووووت |
اختي الكريمة والله انا اسمعتها كثير وانا حامل يفضل استشارة طبيبك اتم الله عليها الحمل ان شاء الله |
أخيتي ..
إنصحي أختك بترك ذلك .. لأن أمر تشقير الحواجب ليس ضروري .. فمن أهم ..؟ طفلها أم حواجبها ..؟ يا أختي هذه الشهور خطيرة جدا .. حذريها قبل أن تندم .. |
ينقل الموضوع لعيادة المنتدى
تحياتي |
اقتباس:
تسال عنه من ناحية الصحه ولم تسال من ناحية الدين غاليتي تفضلي هذا الفتوى السؤال: هل يجوز تشقير - صبغ – الحاجبين ؟. الجواب: الحمد لله اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي : انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟ وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت : بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ. فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ . وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - : أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى . " فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) . وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين . انظر الأسئلة رقم ( 8605 ) و : ( 11168 ) في الموقع . فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها . فيكون الأولى والأحوط تركها . ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه . والله أعلم . |
الساعة الآن 05:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©