![]() |
محتارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا بنت لسة بدرس في الكليه وجاتلي فرصة اتدرب في شركة وفعلا رحت وبعدها كان لي زميل معيا في نفس الشركة حسيت باعجاب ناحيته وحسيت كمان انه معجب بي فحكيت لزميلتي وهي بتتكلم معاه كتير اكتر مني وقلتلها على اللي حاسة بيه وقالتلي انها هتحاول تساعدني وقالتلي انها حاسة برده ان في اعجاب من ناحيته بس هو مصرحلهاش باي حاجة خالص وهي مش متأكدة السؤال اعمل ايه عشان اتأكد انه بيحبي او لأ مع العلم بانه مش بيقول لاي حد عن اللي في قلبه وبيطلع كلامه بالعافية وقال لزميلتي اني زي اخته هو دلوقتي قال كدة وحاسس فعلا اني زي اخته ولا قال كدة مكسوف مثلا يتكلم معاها ولا ايه بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟ :( ارجو الافادة |
ما دام انه قال لها انكِ مثل اخته فتلك رسالة واضحة منه بأن لا تنتظري منه خطوة خطوبة او زواج ، حاولي اختي ان تنسي أمره ، فلو كان فعلا يريدكِ للزواج لكان انتهز فرصة المحادثة مع زميلتك بخصوصك لينقل لكِ مخططه في الارتباط بكِ .
|
ممكن حب تكون مفاجأة لكي ،،،،، وإنه مو مجهز نفسه للتعبير أو الإحراج ،،،وإذا إنتي حاسة في شعور تجاهك من الشخص بس ماحب إنه يخبر زميلتك للخصوصية طبعاً .. الله يوفقك يارب |
اقتباس:
أنصح الأخت بالتروي .. و الحب له لغة خاصة يفهمها المتحابين و لو بالنظرات :11: |
اختي ماهيرا
نصيحتي لك اتركي الامور على طبيعتها .... وتاتي منه المبادره احسن واحلى. وخلاص بماانك فتحتي معاه الموضوع مره فلا تعاودي الكره ... واتركيه الحين هوه اللي يعمله خطوه.. هذا اللي عندي اختك نرجس |
هذه مشكلة الإختلاط تولد مثل هذه الأمور ....... الله يحمينا
|
زي اخته يعني زي اخته
هاد كلام رجال افهميها لعاد |
اقتباس:
:14: وتقبلي فائق احترااامي... |
مفيش بعد كده كلام ،،
قلك زي أخته يبقى زي أخته ، ونظرة الإعجاب معناها عجبته شخصيتك ولكن ليس لدرجة الزواج ، مثلا ممكن إنتي عاوزة تشتري بلوزة ،روحي السوق لقيي قميص جميل جدا وعجبك بس مش هو ده اللي إنتي محتاجاه مع انه جميل وعاجبك ، فمش حتشتريه خلاصة الكلام ، ممكن يعجبونا ناس ولكن ليس لدرجة الإرتباط وقد يكون الاعجاب لصفة معينة أو لخصلة معينة ولكن موضوع الزواج يتعدى الإعجاب بكثيييييييييييييييير الله يعوضك أحسن منه أختك سيدرا ،، |
الساعة الآن 06:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©