منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المقبلين على الزواج (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=7)
-   -   "لـيـلــة الـزفـاف بـيـن الـــشــــوق والـلـــقــــاء" < إهداء خاص من وجـه الـخـيـر > (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=49859)

وجه الخير 11-04-2005 03:13 PM

"لـيـلــة الـزفـاف بـيـن الـــشــــوق والـلـــقــــاء" < إهداء خاص من وجـه الـخـيـر >
 
"ليلة الزفاف بين الشوق واللقاء"

ها هي الفرحة قد أوشكت على التمام.
وها هي ليلة الزفاف قد اقترب موعدها, وحان وقتها.
وها هما العروسان في شوق شديد لهذا اللقاء الموعود الذي طال انتظاره فكل من الزوجين يستعد لمقابلة صاحبه على منهج الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقد شرع الله هذا اللقاء, دون خجل أو حياء, فهذه سنة الحياة كما أرادها خالق الكائنات, وفاطر الأرض والسموات.
فتعال بنا لنتحدث إليك – عن آداب الخلوة بالعروس وأهدافها وعما شرعه الإسلام في هذه الخلوة من سنن ومستحبات, وما استقبحه من عادات محرمات, وأفعال مكروهات
.

أحسن اللباس:
فقد استحب الإسلام لكل من العروسين أن يلتقيا ليلة الزفاف على طهارة باطنية وظاهرية, أما الطهارة الباطنية فهي أن يكون هدف الزوج وزوجه من هذا اللقاء, تكوين بيت إسلامي أصيل وإنجاب ذرية تؤمن بالله ريا, وبالإسلام دينا, وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً, وأما الطهارة الظاهرية: فهي الزينة الحسنة في الملبس, من جانب الرجل والمرأة على السواء, وليس هذا من خواص ليلة الزفاف, بل إنه مطلوب في كل لحظة من اللحظات.
فعلى الزوج أن يرتدي ليلة زفافه أجمل ما عنده من اللباس.
وعلى العروس أن تلبس أجمل ما لديها من الثياب, شريطة أن يكون الثوب إسلامياً, لا يظهر منها إلا الوجه والكفين, فليلة الزفاف لا تحل حراماً, ولا تحرم حلالاً, وما نراه اليوم من خلع المرأة ثياب الحشمة, يوم زفافها, ليس من الإسلام في شئ , بل إنه عمل شيطاني خطير.
ويمكن للعروس إن لم يكن لديها ثوب جديد, أن تستعير من صويحباتها ما حسن من الثياب, فعن عائشة رضي الله عنها: أنها استعارت من أسماء قلادة فهلكت, فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم ناسا من أصحابه في طلبها..."(1) الحديث, وقياسا على هذا يجوز للرجل أن يستعير من أصحابه ثوباً جديداً ليدخل به على عروسه ليلة زفافهما.
وبعد هذا التزين يستحب للزوجين أن يدخلا بيت الزوجية الجديد الذي من الله عليهما بتكوينه وبنائه.

"سنن لا بد منها"
فإذا دخل الزوج بعروسه, فقد سن الإسلام لهما سنناً و طالبهما بالسير على منوالها, وهأنذا أسردها لكل من أراد أن ينهج النهج الإسلامي العظيم, وأن يستن بسنة سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم.

"دعاء مبارك"
فعلى الزوج أن يضع يده على رأس عروسه, ثم يسمى الله تعالى, ويبدأ في الدعاء الوارد عن سيد الأمة صلوات الله وسلامه عليه.
فقد أخرج البخاري وأبوداؤد وغيرهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا تزوج أحدكم المرأة, فليأخذ بناصيتها, وليسم الله عز وجل, وليدع بالبركة وليقل: اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جبلتها عليه, وأعوذ بك من شهرها وشر ما جبلتها عليه" (2)
قال العلماء: وهذا دعاء نافع _ بإذن الله_ إن أحسن الداعي النية وجعلها خالصة لوجه الله الكريم.

"الملاطفة"
وبعد ذلك يجب على الزوج أن يلاطف عروسه بأن يدخل السرور عليها ويباسطها بالكلام الخسن الجميل لزوال الوحشة عنها, فإن لكل داخل دهشة ولكل غريب وحشة, ولا ريب في أن العروس ما زالت غريبة على بيت زوجها وهي بذلك ترغب في كلمة طيبة تبعد عنها الإحساس بالغربة , وذلك كأن يقول لها: البيت بيتك, والحياة مشاركة بيني وبينك, إلى غير ذلك من أنواع الكلام الطيب, ومن السنة أن يقدم لها شيئا تأكله وتشربه كقطعة من الحلوى, أو مما تيسر من الأطعمة والأشربة الطيبة الخفيفة.
فعن أسماء بنت يزيد بن السكن قالت: " قينت (3) عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جئته فدعوته لجلوتها (4), فجاء إلى جنبها فأتى بعس (5) لبن فشرب ثم ناولها النبي صلى الله عليه وسلم فخفضت رأسها واستحيت..."(6)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
(1)رواه البخاري في صحيحه جـ 3 ص 254 باب استعارة الثياب للعروس راجع حاشية السندي.
(2)رواه البخاري وأبو داود. (3)قينت: أي زينت (4)الجلوة بمعنى العطاء : "يقال جلا الرجل امرأته وصيفة: أي أعطاها إياها" النهاية لإبن الأثير:1/291 (5) العس: القدح
(6) رواه أحمد في المسند عن أسماء بنت يزيد.

وجه الخير 11-04-2005 03:14 PM

تـــــــــابــــــــع



"الصلاة – الصلاة "
ثم إنه يستحب للعروسين بعد ذلك أن يصليا ركعتين خفيفتين , ويدعوان الله عز وجل بعد الصلاة بالبركة في هذا الجمع الميمون المبارك.
فعن شقيق قال: جاء رجل يقال له : أبو حزير فقال : إني تزوجت جارية شابة , وإني أخاف أن تفركني (1), فقال: عبد الله بن مسعود رضي الله عنه إن الإلف من الله , والفرك من الشيطان يريد أن يكره إليكم ما أحل الله لكم فإذا أتتك فأمرها أن تصلي وراءك ركعتين وقل : اللهم بارك لي في أهلي وبارك لهم في , اللهم اجمع بيننا ما جمعت بخير , وفرق بيننا إذا فرقت إلى الخير.
وهكذا يرفع الإسلام من معنويات الزوجين في هذه الليلة بالدعاء والصلاة مما يوحى إليهما أن الغاية الأولى من الزواج ليست المتعة فحسب, بل أداء واجب ديني, وإنجاب أولاد يخدمون دينهم وأمتهم كما ذكرنا آنفاً.


"مقدمات لابد منها"
وبعد الإنتهاء من الصلاة تبدأ العملية الجنسية كما أرادها الإسلام , ومن عظمة هذا الدين أنه جعل لها مقدمات أدخلها في قائمة الآداب والمستحبات فلابد قبل أن يأتي الزوج عروسه, أن تكون هناك مداعبات, وملاعبات من قبلة, وكلمة وعناق, والحقيقة أن هذه المقدمات ليست خاصة بليلة الزفاف وحدها, بل إنها مطلوبة عند كل اتصال والتقاء جنسي بين الرجل وامرأته, ولا يخفى ما في القبلة , والملاعبة والعناق, من التهيئة النفسية للمباشرة, واستثارة الغريزة الجنسية, والرجل الذي يهمل الملاعبة وأخواتها هو في الحقيقة إنسان لم يفهم عن الحياة الزوجية شيئا وقد ذكر أحد العلماء الغربيين في بعض بحوثه أن الرجل الذي يهمل الملاعبة مجرم أثيم يتصف بالخشونة, والوقاحة الحيوانية, لأن إهمال الملاعبة يضايق المرأة, ويثير اشمئزازها, بل يؤذيها إيذاء خالصا, فيجب أن يهتم الزوج وزوجه بالملاعبة والمداعبة اهتماما كلياً, أ هـ.
وصلى الله وسلم على الرسول المعظم, فقد سبق كل من قال , وتفوق على كل من تحدث وتكلم.
فقد اعتبر صلى الله عليه وسلم كل من يهمل المداعبة, والملاعبة من أهل العجز.
روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ثلاثة من العجز, وعد منها ... وأن يقارب الرجل أهله أو زوجته فيصيبها قبل أن يحدثها..." (2)
ولولا أهمية هذا الأمر ما بصر أصحابه به , ولكنه بصر ووضح.
ألم يقل لجابر بن عبدالله حين أخبره أنه تزوج ثيباً: فهلا بكرا تلاعبك وتلاعبها, تضاحكك, وتضاحكها" (3)
وفي رواية مسلم أنه قال له : "فأين أنت من العذراء ولعابها" (4) وفي رواية الطبراني أنه قال له: "فهلا بكرا تعضك وتعضها" (5)
وبعد الملاعبة , وبلوغ النشوة يبدأ الزوج في إزالة البكارة, ولابد هنا من توجيهات ننبه الزوج المسلم إليها.


الحذر أيها الزوج:
اعلم أن عروسك لا بد خائفة من إزالة هذا الغشاء وهذا الخوف له معان وأسباب أعمق من الخوف من آلام بدنية عابرة, فإن إزالة البكارة معناها الإنتقال من حال إلى حال, وبدء فصل جديد من أهم فصول الحياة النسوية, ومن أهم الحوادث في حياتها.
فلا تلجأ إلى العنف كما يفعل بعض الجهلاء من ضرب للزوجات في أول لقاء يتم بينهما, وهذا جهل فاضح, وغياء مستفحل.
فالعروس مهما بلغ حبها لك , وتقديرها لشخصك, فهي لا تخلو في هذه اللحظة من التعب النفسي, فهذا أول عهدها بالرجال, فهون عليها الأمر , وبين لها أن هذا الغشاء يتمزق في أثناء العمل الأول من الملامسة , حتى تعود إليها الراحة النفسية الكاملة.
واعلم كذلك أنه يجب عليك أن تكون في كامل راحتك النفسية حتى تستطيع القيام بهذا العمل كما ذكر أهل الذكر من الأطباء.
وإذا لم يتمزق غشاء البكارة بسهولة وسرعة , فيجب على الزوج أن يؤجل العمل إلى اليوم التالي أو ما بعده, لأنه إذا استمر في محاولاته مدة طويلة أو كررها بعد فترة قصيرة أو لجأ إلى العنف, فلن يجنى من ذلك إلا زيادة حساسية عروسه للآلام وزيادة خوفها العصبي, وبذلك يزيد الصعاب ويضيع فرصة النجاح في الإيلاج وإزالة هذا الحاجز بسهولة.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)تفركني: أي تبغضني ومنه حديث النبي صلى الله عليه وسلم : لا يفرك مؤمن مؤمنة : أي لا يبغضها.
(2)رواه الديلمي في مسند الفردوس. (3)رواه البخاري فتح الباري 9/513, ومسلم 4/176, النسائي 6/61
(4)رواه مسلم 4/175-176 وقد وردت كلمة لعابها في مسلم بكسر اللام , ووقع في بعض نسخ البخاري وحمل الجمهور تلاعبها على اللعب المعروف , وقال بعضهم هو من اللعاب وهو الريق والمقصود القبلة.
(5)رواه الطبراني في المعجم الكبير 19/149-150 عن الربيع بن كعب, عن أبيه.


وجه الخير 11-04-2005 03:15 PM

تـــــــــابـــــــــع

ويمدح العالم الأوروبي العالم الشرقي قائلاً: ما أحكم الشرقيين وما أرق شعورهم! في هذه الناحية , وفي كثير من أمور الحب إذا قورنوا برجالنا الغربيين الذين يتجاهلون كل الاعتبارات, ولا يهتمون إلا بحقهم في اللذة خوفاً من أن تظن بهم الظنون, ولئلا يقلا إن الفتى عاجز رخو لا يصلح , ولئلا يقال : إنه ضعيف في الناحية الجنسية.

انتبه أيها المسلم:
وعليك أن تدرك جيدا أن فض البكارة لا يحوز إلا بالعضو الذي أحله الله رب العالمين وهو "الذكر"
وحكمة ذلك أن أجزاء المرأة وأعضاءها رقيقة حساسية , فلا يجوز انتهاكها بالخشونة والشدة, ثم إن هذا الفعل من أعمال الأنبياء- أعنى فض البكارة بالذكر- والأولياء وهم قدوتنا.
ولكن البعض من الجهلاء يأبى إلا أن يسير خلف عادات قبيحة لا يرضاها الله, ولا يقرها دينه.
وسوف أعرض هنا بعض العادات الفاسدة التي يجب أن تطارد من البيئة الإسلامية بكل حزم وقوة.


عادات مستقبحة
فمن أشنع العادات وأقبحها, ما يحدث عند كثير من أهل القرى والبوادي التي لاحظ لها من العلم السليم " عادة فض البكارة بالإصبع".
وهذه العادة من أوقح العادات وأقبحها, لمخالفتها السنة النبوية التي سنها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإخوانه من الأنبياء, زد على ذلك منافاتها للرحمة الإنسانية لما فيها من الضرر بالعروس, فليست المرأة صخراً أصم, أو حيواناً أبكم, وإنما هي إنسان مكون من لحم ودم فيحرم إيذاؤها بفعل هذه العادة الممقوتة البذيئة.


"مقياس فاسد"
ومن العادات الفاسدة الخطيرة السوء تلكم المقاييس الخاطئة لعفة الفتاة وشرفها, فمازال بعض الجهلاء في كثير من البلاد يصر على المشي بقميص العروس يوم زفافها ملوثاً بدم البكارة, ليعلم الناس أن ابنتهم شريفة عفيفة, وإذا حدث عدم نزول دماء فالويل لها ثم الويل لها لأنها ستعد في قائمة الزانيات العاهرات ومسكينات تلكم الفتيات اللاتي يعشن في مثل هذه البيئات الجاهلة.
وكم رميت فتيات بالدعارة الزنى وهن بريئات براءة الذئب من دم ابن يعقوب!
يا لها من عادة شنيعة قبيحة , تؤدى إلى إدانة المحصنات الطاهرات, الحقيقة التي يجب أن تعلم .
أن الدم ليس من الأدلة الأصلية على عفة الفتاة أو على إدانتها فقد تبلغ رقة غشاء البكارة عند البعض منهن إلى درجة أن يتمزق لمجرد حركة عنيفة , أو سقطة شديدة دون أن تشعر الفتاة الطاهرة بما أصابها إلا حين تفاجأ به ليلة زفافها, ويحيط بها العار وهي منه براء, بل إن هناك من الأغشية غشاء لا يتمزق بأي حال مهما كثر الاستعمال , ولا يزول إلا بالولادة, فقد تحمل المرأة ومع ذلك يظل غشاء البكارة سليما, وقد تعرض لمسألة تمزق الغشاء لمجرد حركة عنيفة فقهاء الإسلام من الحنفية والشافعية وغيرهما واسألوا أهل الذكر من الأطباء عن أنواع الأغشية من حيث الرقة والتماسك, وال ينبئك مثل خبير.
فأي مأساة أفظع من إدانة فتاة بريئة بأوقح التهم تلكم التي تلوث شرفها, وشرف أهلها وأسرتها, ووالله لو كان لي من الأمر شيئ لعملت الجهد في إجبار الناس على البعد عن هذه القبائح.
ألا قاتل الله هذه العادة السيئة التي ليست من الإسلام في شئ فحذار من السير وراء هذه العادات الوقحات, التي ما أنزل الله بها من سلطان.
إن المقياس الصحيح لعفة الفتاة وشرفها هو دينها وتقواها, فإذا كانت المرأة ذات دين, فهذا أصدق دليل على عفتها وطهارتها, ذلك لأن الحرة تموت ولا تأكل بثديها كما يقول المثل العربي, أو كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "فاظفر بذات الدين ترتبت يداك".


الغسل وكيفيته:
ينبغي للزوج وعروسه أن يغتسلا بعد هذا اللقاء الميمون المبارك, وكيفية الغسل جاءت في السنة المطهرة على صاحبها أفضل الصلاة وأتم السلام , فإذا أردت الاغتسال من الجنابة استحب لك أن تتوضأ وضوءك للصلاة ثم تصب الماء على شقك الأيمن, ثم على شقك الأيسر, ثم تصب الماء بعد ذلك على جميع بدنك, وأصل ذلك كله ما جاء عن عائشة رضوان الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم "كان إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه , ثم يفرغ الماء بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ وضوءه للصلاة, ثم يأخذ الماء , ويدخل أصابعه في أصول الشعر حتى إدا رأى أنه قد استبرأ حفن على رأسه ثلاث حثيات, ثم أفاض على سائر جسده"(1)

غسل المرأة:
وغسل المرأة كغسل الرجل إلا أن المرأة لا يجب أن تحل ضفائر شعرها بل تفيض الماء عليه حتى يصل إلى أصول منبت الشعر لحديث أم سلمة رضي الله عنها أن امرأة قالت: يا رسول الله إنني امرأة أشد ضفر رأسي أفأنفضه للجنابة, قال / "إنما يكفيك أن تحثى عليه ثلاث حثيات من ماء ثم تفيضي على سائر جسدك فإذا أنت طهرت.


ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) رواه البخاري وأبوداود.

العباد 11-04-2005 03:31 PM

جزاك الله خيرا اخي وجه الخير على المعلومات التى يجهلها الكثير من الناس.....



أدخلك الله الفردوس الاعلى في الجنه.....

والى الامام دائماااا.....




تحياتي..

Reemona 11-04-2005 05:16 PM

طرح موفق و رائع كالعادة أخي وجه الخير

جزاك الله خيراً و كتبه في ميزان اعمالك

تحياتي

LittleLulu 11-04-2005 05:20 PM


طرح موفق اخي الكريم (وجه الخير)

جزاك الله خير

تحياتي




¤ يثبت ¤

SAWSAN911 11-04-2005 09:39 PM

موضوع رائع

اسلوب راقى

سلمت يدك اخى و جعل الله كل كلمة كتبتها فى ميزان حسناتك

و اسعد حياتك

امين امين امين

وجه الخير 12-04-2005 09:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباد
جزاك الله خيرا اخي وجه الخير على المعلومات التى يجهلها الكثير من الناس.....



أدخلك الله الفردوس الاعلى في الجنه.....

والى الامام دائماااا.....




تحياتي..


اشكرك كثيراًعلي مرورك المميز

وعلى دعاءك الجميل

لا عدمناك ؛ وجزاك الله خير

إحترامي

وجه الخير 13-04-2005 12:50 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Reemona
طرح موفق و رائع كالعادة أخي وجه الخير

جزاك الله خيراً و كتبه في ميزان اعمالك

تحياتي




اشكرك كثيراًعلي مرورك المميز

وعلى دعاءك الجميل

لا عدمناك ؛ وجزاك الله خير

إحترامي

تقوى الله 13-04-2005 01:05 AM

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

بارك الله بك اخي الفاضل ومشرفنا الكريم

جزاك المولى كل خير على ما طرحت وابدعت

جعله ربي في موازين حسناتك ان شاءالله تعالى

بوركتَ اخي في الله


الساعة الآن 03:15 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©