منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المطلقات والأرامل والمتأخرات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=36)
-   -   الطلاق........(مشارك في المسابقة) (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=48819)

اتكاءة حرف! 30-03-2005 03:19 PM

الطلاق........(مشارك في المسابقة)
 
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع الطلاق موضوع ذو شجون! فهو نهاية مؤلمة لحياة يُفترض ان تكون الأسعد!
ولذا كان لنا هذه الوقفات مع أسبابه وموانعه لعل الله أن ينفع بها..

سببه الرئيس! هو البعد عن المسلك الشرعي الصحيح!
ومنه تندرج كافة الأسباب الأخرى..وهي
1-إهمال اللطائف الشرعية في هذا الباب مثل رؤية المخطوبة! والذي له الأثر في إعطاء شعور مبكر نحو الطرف الآخر.. وربما لا يكون الرفض للرؤية ذاتها ولكن لما تمليه عليه الرؤية فيجبر الأب ابنته على الزواج او الأم ولدها برغم رفضهم النفسي للطرف الآخر! باعتبار ان هذا الشعور وقتي ضيق لا أساس له في الحياة! فتستمر إجراءات الزواج ظنا منهم أن هذا الشعور لا قيمة له ولكن! تكون النهاية حزينة مؤلمة!
وحتى بعد الزواج كالذكر والركعتين اللتين في ليلة الدخلة فمثل هذه اللطائف تفتح أبواب البركة ولها أثرها في صد اثر الشيطان على النفس وما اشتدت الشياطين في شيء أكثر من التفريق بين الزوجين!
2-السؤال!
أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقبل بمن رضينا دينه وخلقه! وجعل ذلك أساس القبول!
ولكن! رغم ذاك لا زلنا نتجاهل هذه الحقيقة فنقبل بصفات لا علاقة لها بالخلق والدين إن لن تختلف معه!
فها نحن نسمع عن شباب لم يتركوا بلدا ولا ديارا إلا ورسموا على جدرانها ملاحم الفساد!! وآخرون موظفون في دوائر غير شرعية وغيرهم ممن ساء خلقه مع أهله وأسرته و أصحابه ..فضلا عن تاركي الصلاة وقد انتشروا والعياذ بالله!
نسمع عن شكاوى من قبل نسائهم! وعن سوء سلوكهم! وإهمالهم لأدوارهم! أفلا نسال أنفسنا لماذا قبلنا بهم بدءا! هل أغرانا رقي منصبهم ووسامة ووجوههم وإمتلاء جيوبهم!! وغضضنا الطرف عن عيوبهم! إنك لا تجني من الشوك العنب!
3-طلب المعرفة والمشورة..
لابد من الخاطب والمخطوبة ان يبحث عن سنن الزواج وفنونه والتعامل مع الطرف الآخر لأن مثل هذا الأمر أمر عظيم اعتبره الشرع ميثاقا غليظا! ودخلوه ليس مجرد تجربة بل حياة طويلة وربما ضحايا من نساء وأطفال! فالعلم العلم! دخول الشاب او الفتاة هذه الحياة دون خبرة ومعرفة يعرضه للكثير من المشكلات التي ربما تعيق سعادته وربما تهدمها!
4-تقوى الله في الإجابة عن الخاطب!
وهذا يحدث إذا ما سُأل المرء عن أحد ما تعرف عنه سوء خلق او ضعف إيمان! فتجيب سعيا في الستر عليه بأنه رجل طيب صالح ولا تدري أنك بذلك قد ظلمت امرأة بريئة قد تدخل هذه الحياة بناء على كلامك ثم تجد ألوان العذاب!
5- الثقة بالنفس!
فكثيرا ما يعتمد الشاب على وظيفته او شكله او شخصيته ظنا منها انها سبب كسب الطرف الآخر وكذلك الفتاة حين تثق بجمالها أو دلالها او ذكائها بقدرتها على السيطرة على قلب زوجها مؤمنة ان هذه الأسباب التي تملكها هي مفتاح السعادة! ونسي كلا منهما ان الله وحده يملك مفاتيح القلوب يقلبها كيف يشاء فربما ينفر الرجل من جميلة صارخة الجمال من أجل أخرى أقل من عادية! وقد سمعنا بل ورأينا!! وكذلك الفتاة قد تنفر من رجل لا يعيبه شيء! وقد حدث!
فليكن إيماننا وتوكلنا على الله عز وجل!
6-معرفة الحقوق والواجبات لكل الطرفين!
لابد لكل طرف من معرفة حقوقه وواجباته! فواجباته حتى يؤديها وحقوقه لكي لا يهملها الطرف الآخر! وهذا حق شرعي وهبه الله للجميع والأخذ بالأسباب من دواعي التوفيق!

اتكاءة حرف! 30-03-2005 03:23 PM

تابع الموضوع ولأنه طويل وضعته في ردود ولا ادري عن صحة تصرفي!

مابعد الزواج! هناك عدة أمور إهمالها له أثره في زرع أسباب الفشل وكسر أسباب النجاح..
1- تقوى في الله في أداء حقوق الآخر..
فإهمال حقوق المرأة الشرعية النفسية والعاطفية والجسدية له أثره في ترسيخ مشاعر الكره او العداء والذي ربما لا يظهر مبكرا ولكنه يُختزل داخل الذات! ولكن يتم تفريغ هذه الشحنات المكبوتة والإحساس بالقهر والظلم من خلال إهمال حقوق الرجل!
فتبادل ظلمه بإهمال فيزداد هو ظلما وتزداد هي إهمالا! وكلاهما يحمل من الآثام ما يستدعي العقوبات!
وكذلك العكس إهمالها لحقوقه يؤدي مع الزمن الى شحنات قد لا يطُفئها إلا لهيب الانتقام!
وقد يكون الإهمال من قبل الأسرة فقد تُجبر المرأة على العيش مع رجل لا تحبه وإهمال او التغافل عن حقها الشرعي قد يجرها الى الوقوع في خطأ كمحالة تنفيره هو منها! بإيذائه وإهماله أو التقصير في أداء حقوقه وغيرذ لك..وقد يجر ذلك الرجل للغضب والانتقام منها! والعكس صحيح فاستمرار رجل مع امراة لا يملك نفسه على أداء حقوقها دون التفكير في حل هذه المشكلة جذريا قد يؤدي الى طلاق مؤلم سيء!
2-الذنوب والمعاصي لها أثرها على كل شيء ومنها علاقة الزوج بزوجته! فما حُرم عبد من نعمة إلا بذنب! قال تعالى[فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير]
3-الجهل بعظمة هذه العلاقة وقد سماها الله ميثاقا غليظا! فلم يصف الله شيئا بالميثاق الغليظ سوى النبوة والزواج! فالتغافل عن هذا يقلل من حرص الطرفين على أداء حقوق هذه العلاقة والقيام بها كما أمر الله عز وجل
4-الغزو الفكري والثقافي!
فنحن نعلم يقينا عن حقوق مهدرة للنساء ولكن ما يطالب به المنافقون كان خارج هذه الحقوق مما استدعى تفلت زمام الأسرة وكسر قوامة الرجل فلها السفر و الذهاب والخروج والإياب بدون إذنه والمرأة أكثر قصورا من الرجل إدراك المخاطر ومواجهتها فزادت الخلافات والابتلاءات وأُهمل البيت وضاع الأبناء وتفككت الروابط الأسرية ومنها العلاقات الزوجية ولو أردنا العودة الى الحياة الهنيئة الطيبة فلنا في منهجنا خير دليل!
5-ضعف التربية الجادة!
فها نحن نرى فتياتنا لا يحملن من الهم سوى أنواع الكريمات ومراكز الرياضة والفائز في سوبر ستار! فإذا ما واجهت هذه الفتاة زوجا كثير المشاغل أو عصبي المزاج ..وربما عانت من أسرته بعض ألوان المشكلات لم تحتمل هذا اللون من الحياة فكرت راجعة الى بيت أهلها بحثا عن ذاك الدلال والترف!
والعكس صحيح! يعيش الفتى حياته بين أصحابه! لم يتعلم ان يتنازل عن رحلة او سهرة من أجل أهله! لا يملك ان يرغم نفسه للذهاب بأسرته إلى سوق او تبضع! يستثقل أي روابط أسرية أو صلة رحم! فإذا ما تزوج وتكالبت عليه المشاغل رمى بالتهمة على المرأة وكثرة مطالبها! ولو كان ما تطلبه ضروريا مُلِحّّا!
6-انعدام التربية الثقافية!
وذلك في تدريب الفتاة على ألوان التعامل مع الناس وتقبل طباعهم والقدرة على التكيف معها أو تغييرها للأحسن! فدخول الفتاة الحياة الزوجية بشخصيتها الذاتية يعرضها للكثير من المشكلات والتي لا تملك حيالها أي تصرف! فتجتمع عليها وتكون عثرة في طريقة حياتها! والأمر كذلك بالنسبة للشاب!
7-التربية الإيمانية!
إن تعلق النفوس بالدنيا يجعلها تتألم إذا ما فاتها شيء منها! مهما كان تافها! وفي المقابل إذا ماتعلقت القلوب بالآخرة سخرت من كل نعم الدنيا وتركتها وراءها!
وهكذا فإن الفتى أو الفتاة المعلق بالآخرة لا يتألم إذا لم يجد في زوجه أو زوجته نقصا من مال او جمال! أو دلال او طباع! بل يسعى في تغيير العيوب ما أمكن ثم يكل تلك الابتلاءات إلى الله فهو الكفيل بإصلاحها وتعويضها في الدنيا والآخرة! ولكن من يملك ذلك القلب؟!!!!
انعدام الحوار الصريح بين الزوجين!
ولوعدنا الى المنهج النبوي الكريم لوجدنا أنه صلى الله عليه وسلم في قصته مع عائشة حينما اختلف معها فجاءه أبو بكر رضي الله عنه وطلب من عائشة أن تبدي ما في نفسها! مع أن الطرف الآخر أبوها!!! ولكن قلبه صلى الله عليه وسلم ليس كقلوب الآخرين! وحينما تحدث الرسول صلى الله عليه وسلم طلبت عائشة منه أن يقصر فغضب أبو بكر وأراد ضربها فاختفت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
تخيلوا لو أن كل رجل كان مثل هذا الرجل! صلى الله عليه وسلم بأبي هو أمي! كيف ستكون حال البيوت؟
كم من زوجين اجتمعا لمناقشة المشكلات بينهما والسعي في إصلاحها؟ كم من الحوارات الهادفة بين الزوجين التي يحدد فيه الزوجين متطلباتهم الخاصة ومتطلبات الحياة ويتفقان عليها؟! لو حصل هذا بين كل زوجين أكان هناك طلاق؟
8-تدخل الأهل في حياة أبنائهم الزوجية سواء كان التدخل في الاختيار أو في طبيعة الحياة! فيؤثر ذلك في نفسية الزوجين أو العلاقة بين أحد الزوجين وأهل الطرف الآخر! فيسحب الاهل ابنتهم أو تضغط الأسرة على ولدها في تطليق الزوجة وهكذا! ومهما كان احد الطرفين على سوء فالمفروض أن يجعلوا المناصحة حد التعامل مع الآخرين..إلا فيما وصل شرعا للطلاق كترك الصلاة وغيرها..
9-عدم التفكير بمصير الأطفال!
وهو الحقيقة المؤلمة! فقد يرتاح الرجل وترتاح المرأة او على الأقل هم الأقدر على مواجهة الحياة. ولكن الأطفال وما أدراك مالأطفال؟!

اتكاءة حرف! 30-03-2005 03:24 PM

تابع

حال الأطفال بعد الطلاق!
إحساس الطفل التوتر الأسري بحد ذاته معاناة! بغض النظر عن حدوث الانفصال وعدمه! فالمشكلات الأسرية الدائمة ترسم في ذهن الطفل عن انشقاق في الأسرة يحرمه من الإحساس بالأمان! وان هذا المنزل قائم مستمر! فضلا عن ما يرسمه في ذهنه من تشويش عن صورة المودة والمحبة مما يكون له أثره في نفسه وعلى شخصيته مستقبلا! فكيف إذا لم تكن القضية مجرد توتر بل انتهت إلى الطلاق فعلا؟!! فإن هذه الصورة أشد إيلاما وجرحا!
وها نحن نرى ونقرأ ونسمع لآراء كثيرة تفترض أن المودة و المحبة مجرد كلام( مسلسلات وأفلام وان لا صورة لها على الواقع!!) أفليس هذا نتيجة تربية خاطئة نعاني منها؟!
هذه أثر نفسي واحد!ولكن الآثار المترتبة كثيرة..
منها..
*في حال زواج الأم وانشغالها بزوج آخر يعرف الطفل انه غير أبيه! فيعود هذا على الطفل بأنه غير مهم ومهمل! وأن هناك من هو أهم منه في قلب أمه! وهذا الاهم لا يمت للطفل بصلة!وهذا أشد المشاعر كسرا في نفسية الطفل وشرخها!
*في حال حياة الطفل بعيدا عن أبيه وأمه! مهما كان الحاضن له طيبا عطوفا فإن الطفل يتساءل لماذا رماني أبواي؟!! وكم هو مؤلم هذا السؤال؟
*حتى في حال حياة الطفل عند أمه أو أبيه يكفي إحساسه بفقد أحد الأبوي أنه ناقص عن الآخرين! ناقص عن الوضع الطبيعي فهو يسمع كلمة الأب مرتبطة بالأم! بل يسمع الوالدين! فأين هما هذان الوالدان إنه لا يرى إلا أما أو أبا!
تراه يتساءل كيف يعيش الآخرون بين أم وأب! ما سعادة فلان حين يسافر بين أبويه؟ جميل أن تكون النزهة بينهما! الخ..ربما تنطلق هذه التساؤلات على شفتيه وربما لا ينطق بهما ولكنه تظل تلح في فؤاده حتى يكبر! وكثيرون كبروا ولما تزل تساؤلاتهم قائمة!
فضلا عن السؤال المتكرر على ألسنة الأطفال الذين حرموا من نعمة العيش بين أبويهم أين أبي؟ أين أمي؟ لماذا لا تعيشين مع أبي؟ لماذا لا ترجع أمي معنا..؟
*أيضا من المحال أن يتولد لدى أحد شعور أكثر رأفة وحنانا للطفل من أبيه أو أمه! وهذا البديل بشر! ينشغل بنفسه وحاله وأمواله وظروفه فهل سيتنازل عنها من أجل طفل لم ينجبه؟! إن الأب الذي انفطر على التضحية من أجل أبنائه تصعب مقاومته لظروفه من أجل أبنائه فكيف بالآخرين!فما هو وضع الطفل حينذاك؟! إنها المعاناة!
*هناك صور أشد إيلاما حين يكتب الله للطفل أن يعيش مع زوج ام ظالم! أو زوجة أب قاسية!وحينها لا يملك الطفل إلا الاستجابة للظروف العاتية بانكسار وذل! وربما أثرت في بنائه أشد الأثر!
*هذا فضلا عن التربية الإيمانية الصحيحة والتي غفل عنها الآباء والأمهات فمن سيتفرغ لهذا الطفل يقدم له النصيحة الصادقة بل وهل لدى الطفل أدنى قدرة على تقبل نصح وتوجيه وهو مشتت الذهن شارد القلب؟
لا شك ان هناك ممن عاشوا حياة كريمة طيبة على الرغم من فقد أحد أبويهم أو كلاهما وآخرون استطاعة مقاومة ظروفهم فنجحوا في صنع حياتهم ولكن ليس الجميع قادر على المقاومة...وعلى هذا نقدم هذه النصائح..
1-ان يربى الطفل على الجدية والسعي لصناعة حياته بيده! فهذا يُشعره بالثقة في نفسه ويمد في نفسه القوة والمقاومة
2-ان لا يُخبر الطفل بتفاصيل المشكلات لان هذا يخلق في نفسه كرها لأحد الأطراف بل ينبغي ان لا نسعى في تشويه أي طرف، وكثيرا ما ينتقم أحد الطرفين من الآخر برسم صورة سيئة ولا يدرك انه بذلك يُحطم كيان الطفل وشموخه! فإن ذلك المخطئ هو امي او أبي رضيت أم رفضت! واختزال صورة سيئة عن احدهما يعني أنني نتاج ذلك السيئ! أيضا الصورة المشرقة للأبوين تصنع الثقة في النفس والأمان في مواجهة الحياة وتثبت للفرد تاريخا مشرفا يلقى به الآخرين! فكيف نهدم هذه الصورة الضرورية لطفل لا ذنب له!
3-التأكيد –للطفل- على أن النجاح لا علاقة له بالظروف فهذا سيد الخلق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يتيم الأبوين! وألوف من الناجحين في لتاريخ صنعوا نجاحهم بأيديهم بعد فضل الله تعالى وألوف آخرين توفرت كافة الفرص والظروف ورغم ذلك انتقصوا من أنفسهم بأن سلموها للشيطان!
4-تقوى الله ومخافته في مال الطفل وحقوقه فتلك أمانة في عنقك فاتق الله فيها..
5-الرحمة الزائدة والدلال غير الطبيعي ربما تكون آثاره السلبية شديدة فقد تُشعره بالنقص عن الآخرين وتولد فيه الضعف والضعة..وفي المقابل لابد من التعويض البسيط وتحمل شي من المعاناة في سبيل تيسير سبل الحياة له حتى يشب ويعتمد على نفسه..
6-إذا كان الطفل فتاة فتقوى الله في تزويجها من يصلح لها لا التخلص منها بأسرع وسيلة! وفيمن ترضاه هي! أيضا حضور الأبوين-إن أمكن- فيه تشريف لها وتقدير ..
وأخيرا على الطرفين أن يفكرا قبل الانفصال فإن آثاره النفسية على الطرفين كبيرة فالمطلقة لن تعود فتاة! حتى في نظرتها للحياة بل وحتى في فرحتها في حال زواج آخر... وكذلك الأمر للشاب,, فإن نظرته لزوجة جديدة ليس فيه الفرح البريء الذي يعيشه من يتزوج لأول مرة! أيضا الظروف المادية والاجتماعية أحيانا يستصغرها المرء عند مشكلته ولكن إذاحصل الانفصال فعلا وبدا الخيال حقيقة اكتشف الطرفان ان الطلاق لم يكن الحل الأمثل وأن المعاناة التابعة لها أشد من المعاناة السابقة قبله!
فضلا عن قدرة الشخص على المقاومة أقل فهو قد بذل الكثير في حياته الأولى وأي عثرة يواجهها يراها أكبر من حجمها! بغض النظر عن وجود ضحايا سيعانون من جراء هذا الخيار الشيء الكثير..
نسال الله ان يوفق الجميع لما يجب ويرضى..

تقوى الله 30-03-2005 03:34 PM

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

بارك الله بك اختي على طرحك المفيد :22:

جزاك المولى كل خير

واتمنى لك التوفيق باذن الله

تحيتي لاختي

وجه الخير 30-03-2005 03:59 PM


الأخت الفاضلة / اتكاءة حرف!

جزاك الله خير على هذا المجهود الطيب والمفيد

بارك الله فيك

احـتــرامـــي

LittleLulu 31-03-2005 05:10 AM



موضوع رائع ...

بارك الله بك وبجهودك اختي الكريمة ..

اتمنى لكِ التوفيق في المسابقة ..

تحياتي

Reemona 05-04-2005 09:09 PM

جزاك الله خيراً لطرحك هذا الموضوع

بالتوفيق بإذن الله في المسابقة

تحياتي

احمد شوبير 09-04-2005 12:44 AM

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله


بارك الله بك اختي على طرحك المفيد :22:

جزاك المولى كل خير

واتمنى لك التوفيق باذن الله

تحيتي لاختي


ابوزيد 10-04-2005 05:49 PM

أختي الكريمة
اتكاءة حرف
اشكرك الشكر الجزيل
على طرح هذا الموضوع الهادف والبناء
واتمنى لك الفوز بالمسابقة
وتقبلي خالص تقديري

بنت الموج 26-04-2005 10:22 AM

اتكاءة حرف

ابدعتي في وصف الطلاق هنا
واعطيتي القارئ عن بعد منظرا متكاملا للطلاق ..وربما عن قرب لمن جربه
ااحتوينا معك الموضوع منذ قبل الزواج والى مافي خلال الزواج والى الحال وحال الاولاد بعد الطلاق
اسال الله لك التوفيق والحظ الطيب


الساعة الآن 04:18 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©