![]() |
ماذا افعل
بعد السلام والتحية
ماذا يفعل الانسان اذا كانت الزوجة تتخيل ان زوجها لا يحبها مثل ماهي تحبه وتعتقد انه مصيبه من مصايب هذا الزمن مع العلم انه غير ذلك وايضا تعتقد انه يتكلم مع اصدقائه بشكل اكثر منها واهم مافي الموضوع انها تتصيد الاخطاء حتى لو كانت عفويه اريد حل من اهل الخبر او من الذين يواجهون هذه المشكله ولكم تحياتي |
يا اخى الكريم
ان تحتاج الى العقل والفكر حتى تستطيع التحدث معها بهدوء . للاسف هناك اناس يعانون من وسوس فى افكرهم ويظنون انهم على حق تحياتى الله يعينك |
اخي الكريم (الصاحب الخير)
اكيد هناك سبب جعلها تفكر بهذه الطريقة هل تقول لها انك تحبها؟ هل تساعدها في المنزل وتساهم في تربية الاطفال؟ هل تقول لها كلام جميل وتمدح مظهرها عندما تتزين لك وتقول لها انها طباخة ماهرة عندما تعد لك اي وجبة ؟؟؟ هل تهديها هدية بلا سبب؟ هل ترسل لها مسج على الهاتف النقال من غير سبب وتحاول ان تزيد ثقتها بنفسها؟؟؟ هل تخصص ليلة واحدة على الأقل في السنة مرة .. لعدم الخروج مع الاصحاب وقضاء ليلة معها وحدها ؟؟؟ ارجوا منك الاجابة ... ولي عودة .... تحياتي |
تحية صباحيه مخضبه برقيق الاحاسيس
هون عليك يا اخي الكريم الصاحب الخير ... فلعل الجانب المضيء من الامر ..هو دلالة حبها لك و رغبتها فيك اخي انت تقول انك بالعكس تحبها إذن اجعلها تحـــــــــــــس بذلك ... ادخلها قلبك ..لترى كيف هو ينبض بها حسسها ..لفظيا و فعليا بذلك من الجائز انك تكون قد انشغلت في فترة ماضيه عنها .. فأحست بذلك ... لاننا معشر النساء سريعااااااااااااات التاثر ببعد الزوج فمؤشر راحتنا النفسيه يعتمد عليه !! اكرر حسسها اخي بذلك .. و بصـــــــــدق .. لأن المرأه اذا احست بعدم الصدق و او الفعل لمجرد الارضاء ...ز زااااااااادت في البعد العاطفي امتارا !! اتمنى لك التوفيق اخي .. مثل ما اتمنى اكون افدتك تحياتي و تقديري اختك : ولــه |
انا مع الإخوان للي قالوا..
بينها محبتك برسائل.. بنزهات.. مواقف في البيت تشيل عنها شي ..تمسح علىراسها بحركة لطيفة .. تعاملك معها في حال ا لمرض.. تسافر معاها كم يوم لأي مكان... لأن الحب ماهو كلام.... مواقف تشوف من خلالها عاطفتك تجاهها .. وخذ نصيحة لولو الصغيرة..راح تفيدك.. الله يوفقك |
الساعة الآن 11:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©