لا يكلف الله نفساً إلا وسعها

قال الأصمعي :

كانت بالبصرة امرأة جميلة فتنافس الناس في زواجها فتزوجها شاب معدم

فأقام معها مدة يواقعها ( خمساً ) كل ليلة ، ثم أربع ، ثم ثلاث ، ثم ثنى ،

ثم صار إلى واحد كل ليلة .... فلما رأت دوامه على ( واحد ) قالت في

نفسها قد كان فيمن خطبني من المياسير من لا يقصر عن واحد كل ليله فاعتلت

عليه وغاضبته وسارت إلى منزل أهلها فوصل إليها الفتى وصار يستعطفها

فقالت له : قد كنت ! وأشارت له بأصابعها الخمس ، وكنت عنك راضيه ، ثم

قبضت اصبعاً وقالت ولكنك تغيرت ، ثم قبضت إصبعاً ثالثاً ، وقالت لو أقمت

على ذلك لم أغاضبك !

فقال الفتى : وأشار إلى سبابته { لا يكلف الله نفساً إلا وسعها }

********************

هل رأيتم نتيجة كثرة تغشي الزوجات

فالحذار ترى الزمن غدار

والتوسط في الأمور

دائماً أفضل

اخي الكريم

عندما نقلت لك القصة ........ إنما نقلتها للفائدة

وقد نقلتها لكم من التحفة

اما عن قولك اخي انه من غير المعقول حدوث هذا

فأين انت من النساء المصابات بالشبق ( أظن انه ماجاك خبرهم )

وهذه تتعرض للطلاق كثيراً لأنها لا تصبر عن الجماع

وأسأل عنها ( النساء المصابات بالشبق )

أو أذهب إلى عالم الطب الجنسي وانظر إلى بعض الأسئلة والأستفسارات لنساء

يمارسن العادة السريه في اليوم مرتين وثلاث واربع وووو

فهذا الأمر الذي احتجيت عليه اخوي

طبيعي جداً

تحياتي