|
اشعر بالذنب فانا لا استطيع نسيانها ,,,
[/align]
|
الله يصبر قلبك.. ياأخي...
ولكن زوجتك الثانية لها حق في عقلك وتفكيرك.... بأن يكون لها ومعاها... لا مع غيرها..... تقبل تحياتي .. |
قلبي و عقلي مع زوجتي الثانية بالفعل ,,,
و لكنها تظهر لي باستمرار ,,, و هذا ما يشعرني بالذنب لاني احب زوجتي الحالية ,,, شكرا لك اختي ,,, |
سلام الله عليك ورحمه الله وبركاته اخي الفاضل لقد تاثرت من قصتك واستدرجت الماضي بقصة اختي التي قد تكون مشابهه لكن امر منها لقد انتهت حياة خطيبها بحادث اليم كان ضحيته وتوفي واختي قاست الالم المره وعاشت في حاله نفسيه يرثى لها وخاصتن انه توفي في ليلة العيد الفطر قبل عدة سنوات وماالمّ بها عندما اخبروها انه حصلو على هديتها في سيارته بعد الحادث ...... لكن هي الاًن بحمدالله وفضله متزوجه ولديها طفله ولكن لم تنساه الى الان ...... الدنيا لا تتوقف عند حد لكن علينا بالدعااااااااااء أخي الفــــــــــاضل عليك بالدعاء واشغل نفسك باي شي وانا سووف ادعي لك وباذن الله عن ظهـــــــــــر الغــــــــيب تحــــــــــــــياتي |
شكرا لك اختي الهم ,,,
و اعان الله كل من فقد حبيبا على نسيانه ,,, جزاك الله خير على الدعاء ,,, تحياتي لك ,,, |
إن شاء الله ستنساها مع الوقت فنعمة من الله النسيان - والحمد لله أنك تحب زوجتك الثانية حاول أن تخرج وتلعب معها حس معها بكل المشاعر الجميلةو اللطيفة وسوف تنسي الأولي مع مرور الوقت
أخوك Lonely Man |
شكرا لك اخي LonelyMan
تحياتي لك ,,, |
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أخي الكريم / معلم القلوب. أسأل الله أن يغسل قلبك بماء التوبة والمغفرة. في الحقيقة يا أخي أن ما أنت فيه أمر محزن للغاية والذي يزيد الحزن فيه هو أنت. ولكني - واسمح لي - أن أوجه لك هذه الكلمات: أولاً: أخي الكريم، هل تعلم بأن ما تقوم به خيانة زوجية. وانا هنا أوجه الكلام لمعلم القلوب فقط لأنه ليس كباقي الناس. فربما مع غيره قد أستخدم كلمة ألطف من كلمة ( خيانة ). ولكن كلامي لمن كان له قلب يحب. الذي يحب يا معلمي يذوب في حبيبه كما يذوب السكر في الماء. فنحن لا نرى السكر ولكنه موجود، وهذا حال المحبين. فما تكون ليس بماء وليس بسكر ولكنه مزيج ( واحد ) من الإثنين: إثنان في واحد كما يقولون. وهذا الحب الذي وصفناه لا ينبغي كما تعلم يا معلمي إلا للزوجة التي سلمت لك قلبها... يا معلم القلوب... وسلمت لك روحها... وبعد ذلك سلمت لك جسدها. ولتدرك صدق كلامي: فاقلب القضية وسترى بشاعة أن تسلم روحك وقلبك بالكامل لمن يعطيك جزء من تفكيره ناهيك عن أن تمر تلك الصورة على قلبه أو روحه. أخي الكريم لابد أن تقدر خطورة الأمر أولاً، لأن التعامل مع الأمور الخطيرة يختلف عن التعامل مع الأمور الصغيرة. ثانياً: اسمح لي أن أقول، بأنك أنت من سمحت لصورتها بأن تزورك في المنام و اليقظة. وأرجو أن تراجع نفسك وتتذكر أيام جلستها لوحدك أو مع زوجتك، ومرت عليك صورة تلك الذكريات، ففتحت لها باب قلبك وجعلتها تدور في جنباته، حتى أحسست بطعم الخيانة وعندها استيقظت من أحلامك. ولكنك انت من سمحت من البداية، وما زلت تسمح إلى الآن . وكلما تعمقت الصورة واللذة عندك استقيظ ضميرك الذي خدّرته قبل سماحك لتلك الذكريات بأن تداعب مخيلتك وقلبك. وعندها تشعر بالذنب وتدعو الله أن تتركها وذلك من تأنيب ضميرك الذي استقيظ وهو يراك تشرب من سكرة الذكريات الخدّاعة. ولكن يا أخي متى تتوب إلى الله من ذلك. إن طريق التوبة هو إقلاع عن الذنب وندم على فعله وإصرار على عدم الرجوع إليه. يا معلم قلبي، لقد قمت أنت بالأول والثاني ولكنك لم تقم بالثالث. لذلك أسأل الله أن يغسل بماء التوبة قلبك. ثالثاً: أخي الكريم، قد يساعدك على طرد هذه الذكريات، ان تستبدل بها ذكريات أجمل وأروع مع زوجتك حبيبتك. ولابد من عدم المقارنة. فتلك ليست بالنسبة لك شيء وهذه كما قلنا في أولاً هي كل شيء. لذلك أن أتتك ذكرى سابقة توجه إلى زوجتك وانظر في عينيها وتأمل فيهما واستخرج من قلبك حبك لها وارسله إليه بنظرات تملأها المحبة. يا أخي إذا كان الرسول أمرنا إذا رأى أحدنا في طريقه ما أثاره بأن نأتي أهلنا، وهذه من تلك. والله أعلم. الله يحفظك ويحفظ لك زوجتك وأولادك ويديم المحبة والألفة بينكما بمحض فضله وجوده وكرمه. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
|
أنت رجل ولك مسئولية عائلة كاملة وتنتظر منك القيام بواجبك وهناك زوجة تنتظر منك الوفاء والصدق , أخي حارب هذه المراهقة المتأخرة التي مازالت متعلقه بذهنك , والذنب هو ذنبك , أنك فتتحت جميع أبواب قلبك لها , فإذا بك تنهار , فالمرأة سريعة التقلب , وتنكر العشير , فلا تسلم امرأة مفتاح قلبك , ولكن عاشرها بالمعروف 0
|
| الساعة الآن 11:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©