![]() |
تريد الحب و لاتعرف عنه شيء
السلام عليكم و رحمة الله
قلب الانسان يستوعب كثيرا من الامور و طرقية اتخذه لي القرار انهائي فاصلة كمى يعلم البعض ان القلب هو من يتخذ القرار النهائي و التنفيذي لي الانسان بتالي لا يصلح ادخال اي فكر الى هذا القلب غير صحيح لائن التيجة لن تكون صحيحة علاقة الحب في القلب و كيف يمكن ان ينمو و كيف يمكن ان يتوقف الحب عندما نملء القلب بحب الله مذا يحدث يتصرف القلب و ينفذ كل الامور التي ترضي الله و لا يتعثر الحب لئن الحبيب هو الله و لا يئتي من الله غير كل خير لي الانسان لذالك نجد الذين لا يعلمون كيف اعمار القلب بلحب و ما هو الحب يتخذون قرار ان يبنو علاقة عبر مواقع التواصل او علاقة شرعية و يظنون ان الفراغ الذي كان لديهم سوف يكتمل بها و لا يكتمل لئن المنظومة التي بدئو ببنائها ليس لها اساس قوي بعض الحالات تفشل لي سبب ان القلب غير مكتمل في الحب الحقيقي من الاساس و تلقى جرعة خاطئة على سبيل الميثال علق امر في الهواء و سقط حتى ارتطم في الارض يجب علينا جميعا دئما و ابدا بتشخيص انفسنا هل لدينا الحب الحقيقي لكي نستطيع ان نقدمه اذا كان لدينا الحب الحقيقي و هو حب الله نستطيع ان نحب كل شيء يئتي من الله المعتقدين ان امرأة او رجل هو الذي سوف يملء الفراغ هم اول من يقع و لذي لا يحب الله من القلب لن يستطيع على حب احد و لن يستطيع ان يقدم لا اي كان شيء من الحب و لن يستطيع القلب على العمل على وظائفه الطبعية من العطاء و تخاذ القرارات بشكل السليم مهما حاول العقل النهاية الفشل اسس بنيانك بشكل سليم تستطيع ان تسكن به |
رد: تريد الحب و لاتعرف عنه شيء
بارك الله فيك اخي غدا اجمل
كلامك جميل و اوافقك عليه.. وأضيف على ما ذكرت ان محبة الله عزوجل ودوام ذكره والانس بمناجاته تجعل القلب حي (مثل اللذي يذكر ربه والذي لايذكر ربه كمثل الحي والميت) والقلب الحي يتلذذ بالدنيا .. يتلذذ بمحبة الوالدين والاهل والزوجه والابناء وما تشتهيه النفس في غير المعصيه (حُبب إلي من دنياكم الطيب والنساء ، وجُعلت قرة عيني في الصلاة) لكن للامانه ياغالي وجدت صعوبه في استيعاب كلامك حيث ينقصه التدقيق الاملائي والفواصل بين الجمل .. لعلك تراعيها مستقبلا أسعدك الله وملأ قلوبنا جميعا بمحبته .. |
| الساعة الآن 07:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©