خطبتي و الرياء
 

أخش في موضوع على طول

أنا حاليا أنا أدور بنت الحلال طبعا لا مشكلة


وين المشكله وين ؟


المشكلة يا جماعة الخير أنا ما أصلي جماعة صلاتي كلها في البيت باستثناء الجمعة فقط


ولا أخفي عليكم قريت كتب و دراسات و أطلعت على بعض الاقوال اللي تقول صلاة الجماعة ليست واجبة

وانا شبه مقنع فيها

طبعا اذا خطبت راحوا يسألون عني في المسجد و يعرفون اني ما أصلي جماعة

وبصراحة ما أبغى أخش في قضية الرياء أصلي في المسجد عشان خطيبتي


بصراحة محتار

رد : خطبتي و الرياء
 

و لو كملت مطالعاتك لوجدت ايضا اكثر الاقوال من تقول انها واجبة
يا اخي الاحاديث كثيرة و فيك تبحث و هي صحيحة
ليش البعض اقنعك و لم تقتنع بالبعض الاخر
هي في النهاية فايدتها لك .اجر صلاة الجماعه لك مو لحدا غيرك

و من حق اي واحد يشك اذا سال عنك بالمسجد و قال لا نعرفه
ممكن ما يصلي تخطر على بال اهل الخطيبة


ابحث عن رضا الله قبل ما تبحث رضا اهل الخطيبة

رد : خطبتي و الرياء
 

الله يصلح حالك
الصلاة اعظم ركن في الاسلام
احرص عليها في المسجد تجد اجرها ودعاء الملائكه لانها تحضر المسجد
وكل الاحاديث الصحيه تؤكد وجوبها بالمسجد والي تحلل لك الصلاة بالمنزل ممكن احاديث غير صحيحه
وبصراحه الناس اذا مالقو لك شاهد بالصلاة بالمسجد كيف بيثقو انك تصليها بالبيت
ولاجل نفسك اهتم لان الناس شهداء الله في ارضه والجنازه التي مرت بوقت الرسول صلى الله عليه وسلم لما اثنو عليها قال وجبت لها الجنه والاخرى التي قالو فيها شرا قال وجبت لها النار انتم شهداء الله بارضه
هدانا الله واياك للعمل الصالح وحسن الخاتمه

رد : خطبتي و الرياء
 

بصراحه كلامك صحيح وهذا هو اللي محيرني ماني عارف اش اسوي

الله يريني الحق ويرزقني اتباعه

رد : خطبتي و الرياء
 

تبيها من الاخر .. نعم لو صليت في جماعة من أجل الخطبة فهو رياء ونفاق.

رد : خطبتي و الرياء
 

مستحيل أصلي جماعة رياء

مهما كان الثمن

والله يعوضني خير على إيماني

رد : خطبتي و الرياء
 

صلي موعشان الخطبة صليها اجر لك واتباع الرسول صلى الله عليه وسلم عندما امر الاعمى للذهاب لللمسجد
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ أَعْمَى فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ فَيُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : ( فَأَجِبْ ) . رواه مسلم ( 653 ) .
وعَنْ ابْنِ أُمِّ مَكْتُومٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ ضَرِيرُ الْبَصَرِ شَاسِعُ الدَّارِ وَلِي قَائِدٌ لَا يُلَائِمُنِي فَهَلْ لِي رُخْصَةٌ أَنْ أُصَلِّيَ فِي بَيْتِي ؟ قَالَ : ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ ( لَا أَجِدُ لَكَ رُخْصَةً ) .
سنن أبي داود ( 552 ) ابن ماجه ( 792 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
وفي رواية عند أحمد قال ابن أم مكتوم : إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَ الْمَسْجِدِ نَخْلًا وَشَجَرًا وَلَا أَقْدِرُ عَلَى قَائِدٍ كُلَّ سَاعَةٍ أَيَسَعُنِي أَنْ أُصَلِّيَ فِي بَيْتِي ؟ قَالَ ( أَتَسْمَعُ الْإِقَامَةَ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ ( فَأْتِهَا ) .
رواه أحمد ( 24 / 245 ) وصححه محققو المسند ، وصححه الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 103 ) .
فهذه الروايات جمعت أعذاراً كثيرة لابن أم مكتوم ولم تكن مانعة من إيجاب صلاة الجماعة عليه ، وهذه الأعذار هي :
فقد البصر ، عدم وجود قائد يقوده للمسجد أو وجود غير ملائم ، بُعد الدار عن المسجد ، وجود حوائل بينه وبين المسجد كالشجر والنخيل ، وجود الهوام والسباع .

رد : خطبتي و الرياء
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كيف تأخذ من أمور الدين على هواك ماتريديه أنت؟!!!
أصلحك الله.
أرجع إلى الله وتب وصلي في المسجد ليس من أجل الخطبة وأخلص لله.

رد : خطبتي و الرياء
 

اخي حتى لو رأى البعض عدم وجوب الصلاة في المسجد وبالفعل سمعت احد المفتين يصرح بذلك في بعض برامج الافتاء لكن الثابت ان الصلاة في المسجد لها أجر اعلى من الصلاة في البيت ، ولذلك يجب ان تنظر لزواية الاجر قبل ان تنظر لها كطريق يوصلك لزوجة او عرض من الدنيا .

رد : خطبتي و الرياء
 

هداك الله يا أخي الدين لا يؤخذ بالأهواء بل الواجب ان يكون هواك تبعا لما جاء به الدين وليس العكس
لا شك ان الكثييير من المسائل الفقهيه هي محل خلاف ولكن العبرة بالدليل الاقوى في الترجيح فإن لم تستطع الترجيح
فسأل أهل العلم فإن اختلفت الفتاوى فخذ بفتوى الأعلم فالعلماء درجات وليسوا على درجة واحدة من العلم

ولا يجوز لك أن تجعل هواك هو الفيصل في ترجيح الاقوال والادلة فما وافق هواك أخذت به وما خالفه تركته فتلك هي والله الهاوية
قال الأوزاعي رحمه الله: "من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام"
وقال الذهبي رحمه الله: "ومن تتبع رخص المذاهب وزلات المجتهدين فقد رَقّ دينه".