زوجتي غير عذراء...فما العمل؟
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هنالك سؤال يحيرني و يحير كثير من الشباب المقدمين على الزواج ، وهو:

إذا تزوج الرجل إمرأة و إكتشف أنها غير عذراء ، فماذا يفعل ؟

أعني بغير عذراء هنا، أن لها ممارسات قبل الزواج. أما كون أن الفتاة قد تفقد غشاء البكارة بفعل الرياضة أو بعض الحركات العنيفة فهذا أمر آخر، و قد يحدث. و لكن الرجل يستطيع أن يميز و يعرف هل كان لها ممارسات سابقة أم لا.

لهذا السؤال إجابتان، هما:

* أن يطلقها على الفور. و يذهب و يختار واحدة أخرى تكون عفيفة تحفظه و تحفظ بيته و سمعته.
* أن يبقيها معه و يسترها و لايطلقها، و لكن هذا القرار له تبعات عدة، وهي:
أولا: الثفة فيها ستنعدم تماما. و سيشك في كل أمورها و دخلاتها و خرجاتها، و هذا سيترتب عليه تعاسة حياتهما الزوجية.
ثانيا: ستسقط من نظره و لن يكون هنالك أي نوع من الإحترام تجاهها، و سيصبح التعامل بينهما قاسي جدا.
ثالثا: إذا لم تكن تابت أو عندها بعض التساهل في التعامل مع الرجال قد يؤدي هذا إلى تأزم الوضع بينهما إلى درجة الطلاق والذي قد يأتي في وقت حرج أي بعد أن يرزقا بأطفال، وعندها ستعظم المشكلة و يضيع فيها الأطفال الأبرياء.
رابعا: سيكون هنالك فضول قوي للزوج لمعرفة مع من كانت العلاقة السابقة، مما قد يسبب في مشاكل أخرى خارج إطار الزوجية.
خامسا: شعور الزوج بخيانة زوجته له و أنها لم تصارحه قبل الزواج وتركته يتعب و يتكلف مصاريف الزواج الصعبة.

يوجد بعض النقاط من الأفضل عدم تجاهلها و هي:
* ولكن إذا صارحت الفتاة خطيبها قبل الزواج هل كان سيتفهم الوضع و يعطيها فرصة أم أنه سيهرب منها إلى أخرى عرفت كيف تصون شرفها.
* كثير من اللواتي كانت لهن ممارسات قبل الزواج لايتركنها بعد الزواج، و بالأخص إذا كان الزوج مقصر في الممارسة الشرعية معها، وحتى إن لم يكن الزوج مقصر مع زوجته لكنها سوف تقارن بينه و بين من تعرفه قبل الزواج من حيث الممارسة وقد تحن إليه إن كان أفضل من الزوج. و الواقع من حولنا يثبت أن الزوجه تستمر في سلوكها السابق.
* إذا تابت الفتاة فعلا توبه نصوحة و أقلعت عن الذنب و سألت الله زوجا صالحا و حياة زوجية سعيدة و مستقرة، فإن الله حتما سيعينها و يكون الى جنبها.
* أخيرا أنصح الفتيات أن يحفظن شرفهن، و لا يقعن في شباك عبارات الحب الزائفة وأوهامه، و لاتفقد سعادتها في الدنيا و الآخرة بسبب لذة لحظة. و اللواتي و قعن في الخطأ فعليهن الإسراع بالتوبة، و لايقنطن من رحمة الله فالله يغفر الذنوب جميعها.
و أسر لكم أخواتي بسر وهو أن معظم الشباب الذين يسعون إلي إقامة العلاقات العاطفية مع الفتيات هدفهم هو إشباع شهواتهم، و أنا شاب و أعرف جيدا كيف يكون التفكير في هذه المسائل من قبل الشباب.
و أسأل الله أن يحفظنا و يحفظ أخواتنا و يحفظ دينهم.

اذا كان هذا بخطا منها ساطلقها بعد فترة بحجة خلاف جذري بيني وبينها حتى يتسنى لها الستر لاحقا
اما وبكل صراحة وانا اعرف ان هذا يضايق الاخوات فاني لن اجعلها تربي اولادي

انا لي راي خاص بالموضوع
اولا حين علمت ايها الرجل بذلك هل جلست اليها واستمعت ليه هيك صار معها
بجوز هالانسانة بريئة واغتصبت اغتصاب ....متل كتير من الحالات ....بجوز تعرضت لخداع شاب مستهتر وهذا ما يحدث اليوم بشكل ملفت
طبعا انا لا ابرر فعلتها
لكن دعونا ننظر للموضوع من وجهة نظر منطقية
وبعدين المشكلة بمجتمعنا اذا البنت كشفت عن وجهها
فالويل و الثبور لها
اما الشاب فليفعل ما يشاء ولا نحاسبه
فكما نحاسب البنت على غلطها لازم نحاسب الشاب اللي خلاها تغلط او اجبرها على الغلط
ارجو ان لا اكون قد اطلت
بيبقى هيدا رايي الشخصي.......شكرا

انا اشوف انه في هذي الحالة اتوقع انه من الصعب جدا ان الزوج راح يمشي الموضوع او يتماشا معاه لانه كل شي ممكن يهون الا الشرف الله يستر على بنات المسلمين انا اقول الطلاق هو الحل لانه الزوج راح يعاملها بقسوة وراح يستعبدها ويخليها عنده زي الخادمه انا من رأئي انه البنت تصارح زوجها فترة الخطوبه بالوضع اللي حاصل وهو بعدها يقرر اذا كان ممكن يسامحها ويتعايش من الوضع بعد ما يتأكد انها تركت جميع الاسباب اللي خلتها تفقد عذريتها.....

نسيم الليل

ما اراه ان غشاء البكارة قد يذهب لاي سبب كالوقوع او الجلوس جلسة غير سليمة او الضغط بسبب سقطة ما من مكان ما او العادة السرية او الاغتصاب وهذا اخرها او الزنا لعنه الله
وقد يكون غشاء الفتاة من النوع المطاطي او او ذلك انه يوجد اغشية لا تنثقب الا بعد الولادة
وبكل الاحوال فالفتاة يمكن للشاب معرفتها اذا حدثها وعرف اخلاقها فلا يمكن للفتاة ذات الاخلاق السيئة ان تصبح جيدة وتتحول هكذا بسهولة فللامر بصمات وبرايي الفحص الطبي مهم ولربما وضح ما هو مجهول ولماذا لا يحدثها بكل صدق فربما هي مظلومة او بريئة كما وثقة الشخص بعفة فتاته مهم وربما والله يعلم بريئة فعليه ان يكون حذرا لان قراره سيشوه سمعة الفتاة وعائلتها وعائلته لو استمر معها وقال عنها ذلك

السلام عليكمورحمة الله وبركاته
أنا لدي نقطة أحب أن أقولها
هو أننا ليش دايما نلوم البنت ؟؟ والرجل لا يغفر لها ولو حتى أنها فعلت ذلك لمرة واحدة وبغلطة وتابت إلى الله والله غفور رحيم
ولو كان الرجل هو الذي فعل ذلك حتى وإن صارح زوجته بأنه كانت له علاقات محرمة قبل الزواج ثم تاب .. فهل ستطلب منه الطلاق؟؟
لا أعتقد ذلك لإنما ستغفر له هي ويغفر له المجتمع ..
بينما هو سيسعى لأن يطلقها سواء كان ذلك بفضيحة لها أم من دون ذلك ..
لماذا نظلم الفتاة دائما في هذا الموضوع ولا يغفر لها لا المجتمع ولا الرجل ؟ بينما الله تعالى قد وضح حد الزناة واحد سواء كان الفاعل ذكرا أو أنثى ؟؟

المرأة عليها مسئوليه كبيره في تربية الاطفال
فاذا كانت البنت لها علاقات بشباب ومارست معهم الجنس
وهو من اعظم المحرمات وثم تابت عندما ارادت الزواج
فهي في نظري لاتستحق ان تربي اطفال لانها لم تربي
نفسها على تقوى الله ومن شب على شيء شاب عليه
فعندما يكبر اطفالها فترى الغلط صواب والحرام حلال
لانها ما عرفت الصح من الخطأ لنفسها فكيف تعرفه لغيرها لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(اظفر بذات الدين) وكلمة اظفر بمعنى اغتنم وكانه كنز ينعم فيه الرجل بقيت حياته وليس متعة مؤقته
اما من جهت توبتها اذا كانت صادقه ام غير ذلك فان الله يتولى السرائر

لو انا مكان الزوج و اشوف فيها كل المواصفات طبعا من التدين و اخلاق ...الخ اكيد استر عليها ...و انا مع السمسمة كلنا نغلط و اذا الله يسامح و يستر من نحن كي نكون احسن من الله

على السريع

مرحبااااا .. في رأيي انه الرجال لما بيتزوج واكتشف ان زوجته غير عذراء .. اولا يناقش معاها الموضوع والسبب .. وبعدين راح يحكم عليها اذا كانت قد تابت عن اعمالهااا فإذا كانت قد تابت فلا بأس بالستر عليهااا وله الثواب .. اما اذا تزوجها ولم تتب عن أفعالها واكتشفها فالأفضل ان يطلقهاا .. يسلموووووو
(( ام نورة ))