![]() |
رجعت ريما لعادتها القديمة
بسم الله الرحمن الرحيم
كثير ما يواجه الأزواج بعض المنغصات الحياتيه القائمة بينهم فتجد أن الزوج أو الزوجة يتأثرون نفسياً إذا لم يستجب أحدهم لرغبات الطرف الآخر ويظهر ذلك مترجماً على سلوك أحدهم فتجد أن أحدهم أصبح متعكر المزاج أو مصاب بحزن وإكتئاب أو طفش وملل أو تجريح وإنتقاد للطرف الآخر . ومن أجل ذلك .. تجد أن أفضل حل ينصح به العاقلون هو ( الصراحة ) وإظهار رغبة الزوج أو الزوجة فيما يريد من الطرف الآخر ويظن بعدها .. أنه بصراحته قد أنهى المشكلة ولكن يكتشف أنها تغير مؤقت ولمدة زمنية بسيطة ثم يرجع الزوج أو الزوجة إلى مثلنا المذكور ( رجعت ريما لعادتها القديمة ) لتبدء الدائرة من أول وجديد . ولكن الخوف .. في أن أحد الأطراف يفقد الأمل ويبدء ويفكر في ... الطلاق من قبل الزوجة أو الطلاق أو الزواج بأخرى من قبل الرجل لذلك .. إحذر أيها الزوج أيتها الزوجة من الوقوع في هذا المثل لأن وجوده يعني أن هناك مشكلة لازالت قائمة في الحياة الزوجية . ملاحظة ( المثل بالعاده يقصد به المرأة .. ولكن جعلته معمماً في موضوعي للشمولية ) والله أعلم |
فعلا كلامك صحيح
ماشاء الله دايما مواضيعك حلوة ومفيدة جزاك الله كل خير |
لذلك نقول إن المقبل على الزواج ـ رجلاً كان أو امرأة ـ يجب ـ بشكل عام ـ ألا يقبل من عيوب الطرف الآخر إلا ما يستطيع احتماله أو التكيف معه .. لأن تغيير الطرف الآخر أو إصلاح عيوبه ليس أمراً بسيطاً أو متاحاً بالضرورة.
وإن حدث فإنه في الغالب يكون مؤقتاً ـ لأنه لا يكون عن قناعة وإنما فقط لإرضاء الطرف الآخر أو إسكاته ;) .. ثم تعود ريما لعادتها القديمة ;) |
طرح موفق
المشكلة هي في من يغير حياته بصورة جذرية مرة واحدة وخاصة بعد مصارحة الشريك له بتقصيره او عيوبه فمن السهل جدا ان ينفعل ويحاول الطرف المقصر ان يغير الكثير مرة واحدة ويتوقع ان تنتهي جميع محاولاته للتغيير بالنجاح وهنا وجب التدرج في التغيير بخطى ثابتة ودائمة ولكن ضروري ان يعلم الطرف الناصح ان الامر قد يحتاج عدة محاولات ولذلك يجب ان يتوقع ان يكون الطريق محتاج لبعض الصبر والتشجيع وهذا يعتمد على نوع الامر الذي ينتظر تغييره فالامر يحتاج منه لاعطاء الحب مع شىء من سعة الصدر و الصبر و الاحتمال والبحث عن النقاط المشتركة بينه وبين شريكه وضروري ان يغير الطرف الاول نفسه ليتغير شريكه المقصر للأفضل قال تعالى { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } شكراً لك ...... وفقك الله |
موضوع روعـه ما شاء الله
يعطيك العافيه الله يوفــق الجميــع يارب |
عاشقة الغالي
أشكرك على المشاركه وعلى رفع المعنويات وإن شاء الله كلنا هنا بنستفيد من بعض بارك الله فيك مهرة ماشاء الله تبارك الله كلام ولا أروع وله مفهوم عميق نعم صحيح يجب الإنتباه لما ذكرت خصوصاً لدى الفتاة المقبلة على الزواج لأنها في الغالب تحمل طموح كبير وأحلام عريضه تعتقد معها أنها سوف تطبقها على أرض الواقع مع رجل ليس لها به سابق عشرة أو معرفة حال بارك الله فيك نور الإيمان كلامك موفق وغزير الفائدة نعم هذا ما يجب أن يقوم به الزوج أو الزوجة ولكن الخوف هو من الإستسلام سريعاً ليبقى بعدها حبيس مشكلته التي ستأثر عليها سلبياً بارك الله فيك فراق وعشناه مشكورة على المشاركه ورفع المعنويات ربي يوفقك ويسعدك |
هو صحيح الشخص لابد يتعلم من اخطاءه
وياخذ منها دروس سواء الي نبهني عليها نصفي الاخر او الاخطاء الي مانبهني عليها مثلا لما وحده ينبهها زوجها انه يتضايق لما تتكلم مع البائع بالسوق بصوت عالي مفروض انها تنتبه للخطأ الي هو رفع الصوت والخطأ الثاني مثلا السرعه بالتجول بين المحلات للمرأه مثلا او اي شي ثاني يندرج تحت الحياااء والمؤمن لايلدغ من جحر ضب مرتين |
طرح قيـــــم جدا أخووي الوسمي سلمت يمنااااك و فعلا الشخص صعب يتغير ويغير من طباعه بين يووم وليلة التغيير يجي من النفس أساسا " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" الصراااحة ثم الصراحة هي أهم شي وربما يكون عامل مساعد ولكن الصراحة تكوون بحدود وما تصل لدرجة التجريح طبيعي يكوون بين كل اثنين في العالم صفات وطباع ما تعجبهم في بعض و ود كل شخص يغير الصفة اللي ما تعجبه في الثاني و كل واحد له قناعاته وتفكيره و أمر التغيير يبي له مجهوود كبير و صبر و ربما تضحية خصوصا لما الطرف الآخر من النووع صعب المراس ولكن مع التشجيع الكبير وجرعات الحب المتدفقة والاهتمام وإظهار الدعم ربما يساهم بجزء كبير في حل المشكلة و الشكر الجزيل لك مرة أخـــرى .... |
توفي وفيصل
برافو عليك صح إللي بتقوليه بس من وين حشرتي الضب في الجحر الحديث يقول ( لايلدغ المؤمن من جحر مرتين ) وفي رواية ( جحر واحد ) أما الضب فربما قصدك على حديث ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) أو كما في معنى الحديث |
شيخة البنات
ماشاء الله عليك صحيح إنك شيخة ربي يوفقك ويسعدك |
الساعة الآن 05:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©