![]() |
هل صحيح ان لكل رجل مفتاح
كلاااااااااااااام يردد كثيرا
ان الوصول الى قلب الرجل معدته بس انا في اعتقادي ان الوصول الى قلب كل رجل مفتاح لدرجة انه يغني الزوجة عن اموووووووووور ممكن تكوووووووووووون في تقديري متعبة لارضاء طلبات الرجل مثااااااااااال علشان تفهموا قصدي :25: مثلا هنااااااك من تتفنن في الطبخ وانواع الحلويات ..وفي النهاية زوجها يقولها انا ما احب تكثري اكل وما احب الحلا ....؟والله شي يحير :21: وهنااااااااااك من تتفنن في الرومانسيااااااااات وشمووووووع وعطووووووووووووور وحركااااااااااااات يمكن ياخد منها يوم بكاملة وتجهيزات علشان سهرة حلوة ...تتفاجأ ان زوجها يطفي الشمووووووووووع ولا يناظر وبقولها انا ما احب هالحركااااااااااات ومدري ايش ...؟ شي يجنن :23: واخرى ترسل رسائل لزوجها حلوة طبعا ...تتفاجا باتصال منه لها ايش هالرسااالة لعد ترسليلي رسايل زي كدا ...؟ وضع يبكي :24: مع العلم ان علاقتهم ببعض فيها حب واحتراااااااااااام يعني ما في بينهم اي مشاكل ..والزوجة هذه تبحث عن مفتاح زوجها الي ما لقته للان فهل النظرية صحيحة ام .......؟:29::29: لكل رجل مفتاااااااااااااااااااح ..:30:.ولا عبارة من الخيااااااااااااال :25: موضوع للنقاش من كلا الطرفييييييييين علشان نستفيد |
يمكن يكون فعلا في لكل رجل مفتاح
بس مو معناته نلزق لازم نغير المفاتيح احيانا لزوم التغير يعني مو وحده تعرف تطبخ 24 ساعه بالمطبخ بس فعلا كل انسان له اسلوب وطريقة هذا رأبي بس طبعا لسا ماصار عندي خبرة |
اقتباس:
ما شاء الله علييييييييييك اول المشاركييييين الله يسعد قلبك حبيبتي اييييييييييييه مو 24 ساعة في المطبخ :25::25: بس هل صحيح في من الرجااااااااااال من يهمه الطبخ والنفخ اكثر من أي امر آآىخر بحيث ان زوجته ممكن اذا بيضت وجهه في عزومة مثلا كافي انها تمتلك قلبه ..بمعنى ان الطبخ بالنسبة له هو مفتاح قلبه لها ....؟ هنا السؤااااااااال اللله يسعد قلبك حبيبتي |
الرجال طبائعهم تختلف فلي كل الرجال على السواء, كما أن هذه الطبيعة عند النساء.
فمن الرجال مَن لا يعجبه العجب فهو متقلب الأحوال والأطوار.. وهؤلاء كان الله في عون من يعاشرهم. ومنهم من تدخل عليه من باب واحد أو له مفتاح واحد كما ذكرتِ... سواء من باب المعدة والزينة واللباس أو الكلام الطيب ...إلخ. ومن الرجال من تدخل عليهم زوجاتهم من أبواب عدّة وهؤلاء سهلين ليّنين وهم الكمّل من الرجال (الكمال البشري) وهؤلاء هم أهل الإقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم.. إن صنعت زوجاتهم الطعام شكروهن ودعوا الله لهن. وإن لبست زوجاتهم الثياب وتجملوا بالزينة أثنوا عليهن وتغنوا بجمالهن. وإن أرسلت زوجاتهم رسالة جوال ردوا عليهن بمثلها أو أحسن منها. وإن سمعوا منهن كلاما حلواً أغرقوهن بالكلمات الحلوة. .....إلخ |
اقتباس:
نعم واصعب الطبائع ..الرجل المزاجي ..في رأيي فالمرأة تتعب اكثر مع الرجل المزااجي ..فهذا كيف نعرف مفتااحة .....؟ لكن اعتقد ان هناك مزاجيته لأمر او ميله لامر معين يفوق الاخر ان صدق ظني وما في شي يطلبه او يهتم فيه مثل بعض بمعنى ان تصل المراة لدرجة الكمااااااااااااااال في التبعل لزوجها هذا والله صعب ومجهد للزوجة بارك الله فيك وسدد خطاااااااااااااااك |
الرجل له اربعة مفاتيح
ولايمكن لامرأة واحده ان تحصل عليها جميعا ولذلك يجب ان تكتفي بواحد وتترك الثلاث الباقين لباقي الزوجات |
أختي الكريمة
كل رجل له مدخل تستطيع المرأة الذكية العبور منه ومع الاسف الشديد المنفتحات والمختلطات مع الرجال لهن البراعة والاحتراف في هذا المجال هناك مدخل كثير من نسائنا تجهله وهو أن تشعره برجولته وبطولاته وذكائه وما شاكل من الصفات التي تشعرة بالقوة والثقة بالنفس ولهذا قالو قديماً وراء كل رجل عظيم إمرأة ، ومن رُزق زوجة كهذه فقد أُتي شيئاً عظيما . اللهم أرزقنا زوجةً صالحةً عفيفةً عطوفةً ستورةً بختيارك يارب العالمين وليس بختياري |
و الله مفتاح الرجل من الصعب جدا الوصول اليه
فمثلا زوجي انا مزاجي لم أجيد أي نوع من المفاتيح للوصول اليه و لم يبقى لي سوى مفتاح واحد ساحاول ان شا الله للوصول اليه و با الله التوفيق :d |
مرحبا اختي
انا اظن ان هذي المقوله كانت زماااااااااااان فعاله ايام المفاتيح وبس بس الحين فيه باس وورد عاد يبي لك جداء ديكارتي عشان تطلعينه يعني بنعجز وما عرفنا كلمة السر وهذي مشكلتنا انا نصيحتي لنفسي ولكل زوجه تعبانه مع زوجها لا نتعب ولا ندور ولا نفكر ولا نحلل الحب من الله اذا جاء انفتح كل مقفل ما لنا الا الدعااااااااااااااء |
اقتباس:
دعواتي لك أختي بالفرج القريب العاجل يا الله يا عظيم يا مجيب الدعوات يا قاضي الحاجات ويا منفس الكربات ربي يوفقك وتدخلي على زوجك هـــــــــــــــــكـــــــــــــــرز :d |
الساعة الآن 03:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©