|
موضة الليالي الحمراء
نظرة الي بحيره وقالت الرجال لازم نسوي لهم كذا
وقالت قولي لي افكار علشان اسوي لليله رومنسيه:25: ايش رايك اجيب ورد طبيعي وانثره في الغرفه واحط شموع :( شي قدييييييييييييييم ومكرر طيب ساعدني ايش اسوي اعطيتها كتاب عن الليالي (الهنديه والصينيه والغابه والخيمه الخ) بعد دقائق دق هاتفها ابوفلان اخيرا دقيت ماعندك زوجه في البيت تسأل عنها ولا ناسينا زي عادتك طيب يابو فلان لاتنسى الأغراض لأن عبوددي طفشني وتعبني:( يبغى لعبه زي ولد جيرانا انتهت المكالمه على الشكوى هذي قصه خياليه بس مكرره في كل وقت انا لاانكر ان فكرة الليالي والمفاجأت جميله بس مش هي مفتاح الحياه الزوجيه للأسف صرنا نركز على الشكليات بينما لانهتم بلأسلوب يعني في حريم يهتمو بلأشياء هذي وشوفيها كيف اسلوبها مع زوجها انا اتمنى انو يكون في تثقيف في كيفية التعامل مع الزوج والزوجه وتكون مثل الدورات خصوصا للمقبلين على الزواج وشكرا |
بالضبط !
طول فترة زواجي ما سويت ولا مرة ليلة حمراء ولا خضراء ولا بنفسجية حتى ! ولا صرفت فلوسي على شموع وورد والوان واضواء العبره ليست بالشكليات كما قلتي المفروض التغيير يكون نفسي .. والمفروض تقبل الزوج ومعاملته كحبيب بالمقام الاول هو الطريقة المثلى للتعبير عن الحب والشوق الدائم (ماهو سايق وأب فقط) ! اتمنى الرسالة تصل للجميع شكرا لك |
شكرا على مرورك الجميل
|
رساله رائده بكل معنى الكلمه ..
بارك الله فيك ... |
انا سويتها مرة وفوجئت بالرد قال ايش شغل اليهود هذا ليش
الورد والشموع خاصة بيهم |
اقتباس:
هههههههههههههههه والله ريحكي :d شكرا على المرور الجميل |
واو كلام في الصميم وصحيح مئة بالمئة..
يعني الزوجة ما تجدد بس في الليالي الرومنسية و انواعها... لازم تجدد في تعاملها و كلامها و كل شي.. بس من وجهة نظري ان من الافضل مع هذا التجديد الي ذكرت ان تكون في ليالي حمراء،،لانه بطبيعة الحياة وروتينها.. والملل للي يصير بين الازواج،،الليالي عادي توطد العلاقة من جديد وتخلق جو مغاير وطبعا مع ضوء الشموع للي يريح الاعصاب ويعطي جو الهدوء والراحة في البيت ينسي الزوج تعبه ومجهوده.. جزاك الله خيرا على الموضوع الهادف جدا |
اقتباس:
خليكي واقعيه ومنصفه اعتقد انك عملتيها في يوم الفالانتاين وطبعا هو خاص بيهم |
| الساعة الآن 04:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©