ارجوكم هل طفلي يعني من التوحد
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرات جمبع مواضبع التوحد في منتدانا الحبيب لكنني خائفه من مجرد التفكير ان طفلي وقرة عيني يعاني من التوحد ( والله اني خائفة ومضطربه )
عمر ابني تقريبا سنه وخمس اشهر لكني الاحظ عليه انه يضرب راسه في الجدار او في الارض او عل صدري وبشكل قوي وعنيف وعنيد لكنه ذكي اذا اراد شيء ما يعمل المستحيل لكي يحصل عليه لقد تلفظ ب بابا ماما تاتا دده هات لكن الان لا يقول الا بابا وماما لا يدافع عن نفسه ابدا حيث انه يتلقى الضربات وشد الشعر ولا يدافع عن نفسه ابدا يحب ان يعضني انا ووالده وخصوصا الاقدام لا يحب الحلويات ابدا يحب اللبن والمعجنات ورب البندوره احيانا عندما انادي عليه يلتفت لي واحيانا لا كانه لم يسمع قرات بعض المقالات وحضرت ورشه عن التوحد لكنني خائفه حتى من نطقها واراقب ابني في جميع تصرفاته وقد اثارني حبه لضرب راسه باستمرار كلما سنحت له ا لفرصه

حتى اني اشعر انا يفرح بهذا كثيرا ويحب الجلوس بالمطبخ كثيرا وكثير الحركه الا انه لا يبكي كثيرا
الا اذا كان جائع او مريض حماه الله

المتعارف عليه أن علامات مرض التوحد تظهر عند الأطفال في سن 2-4 سنوات، ولكن الأطباء يؤكدون أنه بدءاً من الشهر الثامن عشر يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم، لأنه كلما اكتشف المرض مبكراً كان بالإمكان تحسين قدرة الطفل المصاب بالمرض على تعلم المهارات الاجتماعية.


وتتضمن علامات التحذير ما يلي:


*التأخر في الكلام حتى سن 18 شهراً.
* تأخر الطفل في إصدار الإشارات والإيماءات.
* معاناة الطفل من صعوبة في الاستجابة لبعض التعليمات البسيطة مثل (توقف) أو (تعال هنا).
* افتقاده القدرة على تثبيت نظره على الأشياء.
* عدم القدرة على التحكم في لعبته أو الإمساك بها، أو على الأقل بجزء منها.
* عدم القدرة على الاتجاه بجسمه كاملاً نحو وجهة معينة.
* عدم الرغبة في اللهو.
إذا ظهرت على الطفل أي من الأعراض السابقة يجب عرضه على الطبيب فوراً، لكن بعض الأعراض مثل التأخر في الكلام أو عدم القدرة على التجاوب مع الآخرين و
غيرهما، قد لا تكون لها علاقة بالتوحد وتعود إلى مشكلة نفسية أو صحية مثل الإصابة بعيوب في السمع.
التواصل: يكون تطور اللغة بطيئاً، وقد لا تتطور بتاتاً، يتم استخدام الكلمات بشكل مختلف عن الأطفال الآخرين، حيث ترتبط الكلمات بمعانٍ غير معتادة لهذه الكلمات، يكون التواصل عن طريق الإشارات بدلاً من الكلمات، يكون الانتباه والتركيز لمدة قصيرة.

التفاعل الاجتماعي: يقضي وقتاً أقل مع الآخرين، يبدي اهتماماً أقل بتكوين صداقات مع الآخرين، تكون استجابته أقل للإشارات الاجتماعية مثل الابتسامة أو النظر للعيون.

المشكلات الحسية: استجابة غير معتادة للأحاسيس الجسدية، مثل أن يكون حساساً أكثر من المعتاد للمس، أو أن يكون أقل حساسية من المعتاد للألم، أو النظر، أو السمع، أو الشم.

اللعب: هناك نقص في اللعب التلقائي أو الابتكاري، كما أنه لا يقلد حركات الآخرين، ولا يحاول أن يبدأ في عمل ألعاب خيالية أو مبتكرة.

السلوك: قد يكون نشطاً أو حركاً أكثر من المعتاد، أو تكون حركته أقل من المعتاد، مع وجود نوبات من السلوك غير السوي (كأن يضرب رأسه بالحائط، أو يعض) دون سبب واضح. قد يصر على الاحتفاظ بشيء ما، أو التفكير في فكرة بعينها، أو الارتباط بشخص واحد بعينه. هناك نقص واضح في تقدير الأمور المعتادة، وقد يظهر سلوكاً عنيفاً أو عدوانيا، أو مؤذياً للذات.

وقد تختلف هذه الأعراض من شخص لآخر، وبدرجات متفاوتة




منقوللللللللل

[QUOTE=أنين الدنيا;2120891]المتعارف عليه أن علامات مرض التوحد تظهر عند الأطفال في سن 2-4 سنوات، ولكن الأطباء يؤكدون أنه بدءاً من الشهر الثامن عشر يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم، لأنه كلما اكتشف المرض مبكراً كان بالإمكان تحسين قدرة الطفل المصاب بالمرض على تعلم المهارات الاجتماعية.


وتتضمن علامات التحذير ما يلي:


*التأخر في الكلام حتى سن 18 شهراً.
* تأخر الطفل في إصدار الإشارات والإيماءات.
* معاناة الطفل من صعوبة في الاستجابة لبعض التعليمات البسيطة مثل (توقف) أو (تعال هنا).
* افتقاده القدرة على تثبيت نظره على الأشياء.
* عدم القدرة على التحكم في لعبته أو الإمساك بها، أو على الأقل بجزء منها.
* عدم القدرة على الاتجاه بجسمه كاملاً نحو وجهة معينة.
* عدم الرغبة في اللهو.
إذا ظهرت على الطفل أي من الأعراض السابقة يجب عرضه على الطبيب فوراً، لكن بعض الأعراض مثل التأخر في الكلام أو عدم القدرة على التجاوب مع الآخرين و
غيرهما، قد لا تكون لها علاقة بالتوحد وتعود إلى مشكلة نفسية أو صحية مثل الإصابة بعيوب في السمع.
التواصل: يكون تطور اللغة بطيئاً، وقد لا تتطور بتاتاً، يتم استخدام الكلمات بشكل مختلف عن الأطفال الآخرين، حيث ترتبط الكلمات بمعانٍ غير معتادة لهذه الكلمات، يكون التواصل عن طريق الإشارات بدلاً من الكلمات، يكون الانتباه والتركيز لمدة قصيرة.

التفاعل الاجتماعي: يقضي وقتاً أقل مع الآخرين، يبدي اهتماماً أقل بتكوين صداقات مع الآخرين، تكون استجابته أقل للإشارات الاجتماعية مثل الابتسامة أو النظر للعيون.

المشكلات الحسية: استجابة غير معتادة للأحاسيس الجسدية، مثل أن يكون حساساً أكثر من المعتاد للمس، أو أن يكون أقل حساسية من المعتاد للألم، أو النظر، أو السمع، أو الشم.

اللعب: هناك نقص في اللعب التلقائي أو الابتكاري، كما أنه لا يقلد حركات الآخرين، ولا يحاول أن يبدأ في عمل ألعاب خيالية أو مبتكرة.

السلوك: قد يكون نشطاً أو حركاً أكثر من المعتاد، أو تكون حركته أقل من المعتاد، مع وجود نوبات من السلوك غير السوي (كأن يضرب رأسه بالحائط، أو يعض) دون سبب واضح. قد يصر على الاحتفاظ بشيء ما، أو التفكير في فكرة بعينها، أو الارتباط بشخص واحد بعينه. هناك نقص واضح في تقدير الأمور المعتادة، وقد يظهر سلوكاً عنيفاً أو عدوانيا، أو مؤذياً للذات.

وقد تختلف هذه الأعراض من شخص لآخر، وبدرجات متفاوتة




منقوللللللللل[/QUOT



أختي لا تقلقي مش شرط كل الاعراض دى اعراض توحد


يفضل الذهاب الى الطبيب للتأكد حتى تتطمني و يتعبك الواسوس


أن شاء الله ابنك مفهويش غير العافية وبس كتر قلقك اى رد فعل بيعمله تشكى فيه