![]() |
يا الله ... الختان والإيدزززززززززززززززز !!!!
لقد ظلت ولا زالت مسألة الختان في الإسلام مثار جدلٍ شديد بين عدة اتجاهات وآراء .. ومن المعلوم لدينا أن الختان سنة حث عليها الشارع الحكيم تطهيراً لإنسان وتنزيهاً .. ومع ذلك ظل الكثير يشككون في الأمر ويتهمون الإسلام بالتخلف والهمجية وانتهاك حقوق الإنسان، وطبّل لذلك كثير من المسلمين المتغربين، وها نحن هنا مع واحدة فقط من الحقائق العلمية عن الختان، والموضوع لا يتسع المجال للأخذ فيه والخوض في أعماقه. لقد أصبحت العلاقة بين مرض الإيدز الفتّاك وبين عدم الختان للذكور وطيدة جداً بل ومثبتة علمياً. إذ اصبح من المعروف طبياً أن جلدة قضيب الرجل التي يتم استئصالها في عملية الختان للذكور تحتوي على خلايا ( لانجرهانس ) أكثر بكثير مما تحويه بقية الأجزاء بل وأكثر حتى من عنق الرحم عند المرأة ، وهذه الخلايا وهي غير تلك التي في البنكرياس وتفرز الإنسولين، هذه الخلايا لديها قابلية لامتصاص واستقبال فيروس الإيدز أكثر بتسع مرات من بقية أجزاء الجهاز التناسلي، إضافة على تكونها من سطح مخاطي كبير يجعلها أكثر عرضة للعدوى بالفيروس القاتل . فسبحان الذي شرع لعباده أمر الختان ليحميهم ويقيهم .. سبحان الذي خلق الإنسان ويعلم ما يضره وما ينفعه .. وصدق الله عز وجل إذ يقول: (ولتعلمن نبأه بعد حين ) صدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم ***تم تعديل حجم الخط لسهولة القراءةsuperfadi1*** |
أخي ...أختي الكريمة أشكرك على هذه المشاركة المفيدة وإسمح لي بأن أضيف بعض الفوائد الأخرى لعملية الختان: 1_تمنع إصابة الطفل بإلتهابات المسالك البولية خلال عامه الأول. 2_تمنع حدوث إلتهابات أسفل راس العضو الذكري( القضيب) 3_يمنع الإصابة بسرطان العضو الذكري. 4_ يقلل إلى حد كبير إنتقال الإصابة بأي مرض عن طريق الإتصال الجنسي. 5_ يمنع حدوث ضيق في فتحة رأس القضيب. معلومات أخرى للإستفادة *** الختان هو: قطع حلقة الأنسجة التي تغطي رأس العضو وتتم بعملية جراحية*** ***يسمى رأس العضو بالحشفة*** ***تسمى حلقة الأنسجة التي كانت تغطي رأس العضو قبل الختان بالقلفة*** تحياتي لك على جهودك وننتظر منك المزيد أخوك SuperFadi1 |
أخي العزيز .. superfadi1 أشكرك كثيراً على هذا الإثراء المفيد .. والموضوع متشعب وكبير جداً ليس فقط في موضوع ختان الذكور بل وختان الإناث كذلك .. ولك كل الشكر .. وهذه النصيحة .. كن لرب الكون عبداً ... تعلو من غير دخان ودمتم سالمين .. |
جزاكم الله خير
معلومات قيمه |
بارك الله فيكــــــــــــــــــما
( النصيحــــــــــة الغالية ) و ( سوبر فـــــــــــــــادي ) والله يعطيكمــــــــــــــــــااااا العافية ... |
الأعزاء / زيتونة وطلعة الشمس جزيتما خير الجزاء واسأل الله لكما دوام التوفيق والسعادة .. ولكما هذه النصيحة : إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل .... خلوتُ وقل عليَّ رقيبُ ودمتم سالمين .. |
بسم الله
جزاكم الله خيرا أصحح معلومة وردت في الكلام وهي أن الختان سنة أي من سنن الفطرة ، أما حكم الختان فهو واجب للرجال ، ومكرمة أو سنة فقط للنساء وإليكم التفصيل مع الأدلة : الختان من سنن الفطرة : والدعوة إليها أكبر دليل على اهتمام الإسلام بالنظافة والطهارة , فقد حث الإسلام أتباعه على فعل عدد من الخصال الحميدة الموافقة للطباع الجميلة وللفطر السليمة التي فطر الله العباد عليها من حب النظافة وجمال الهيئة وحسن الخلقة , وقد بينت السنة النبوية هذه الخصال ودعت إليها في أحاديث كثيرة منها حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صاى الله عليه وسلم:" خمس من الفطرة الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب " متفق عليه ومنها حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله eقال : "عشرٌ من الفطرة قص الشارب وإعفاء اللحية والسواك واستنشاق الماء وقص الأظفار وغسل البَرَاجِمِ ونتف الإبط وحلق العانة وانتقاص الماء , قال الراوي : ونسيت العاشرة إلا أن تكون المضمضة " رواه مسلم . فمن هذين الحديثين يتضح أن الختان من سنن الفطرة وتوجد أدلة أخرى تبين أن الختان واجب للذكور وأما آراء الفقهاء في الختان بختصار : فقد أوجبه العلماء على الذكور , ويكون بقطع الجلدة التي تلي الحشفة ؛ لئلا يجتمع فيها الوسخ, وليتمكن المرء من الاستبراء من بوله , ويسمى ختان المرأة خفضاً والأحاديث الواردة فيه ضعيفة ولذلك فهو غير واجب على النساء بل سنة فقط أو مكرمة . |
بسم الله
أنقل إليكم قرارات للمؤتمر الذي حرم ختان الإناث أو منعه منقول من موقع إسلام أون لاين: لا لختان الإناث في المؤتمر بالقاهرة الخميس 3/6/1424هـ= 3/7/2003م طالب المؤتمر العربي الأفريقي (حول التشريع وختان الإناث) بضرورة تشاور الحكومات مع المجتمع المدني في انتهاج سياسات تشريعية في التعامل مع قضية ختان الإناث من أجل وقف هذه الممارسة، وزيادة الوعي بعدم مشروعيتها، وضمان حقوق الفتيات بهدف تحريم عملية ختان الإناث داخل حزمة من البرامج والتشريعات التي تتناول قضايا المساواة بين الجنسين، وحماية الفتاة من العنف، وكفالة حقوق المرأة والطفل، ومراعاة الصحة الإنجابية للمرأة وحقوقها. وأكد المشاركون أن استخدام القانون يجب أن يكون أحد مكونات أسلوب تنموي متكامل لوقف ختان الإناث، ويعتمد على مشاركة جميع عناصر المجتمع داخل الدول المعنية وأوضح فضيلة الشيخ سيد طنطاوي شيخ الأزهر أنه لم يرد أي نص شرعي يعتد به في هذه المسألة، وأن كل النصوص التي وردت، إنما هي نصوص ضعيفة؛ لذلك فقضية الختان مرجعها الأطباء، فقد توجد حالة معينة يرى الأطباء أن الختان فيها ضروري وحالات أخرى لا يرون ضرورة لذلك. وأضاف الأنبا موسى "أسقف الشباب" أن هناك 6 آلاف فتاة تتعرض يوميا للختان في القارة الأفريقية، وهذه العادة ليس لها سند ديني ولا أخلاقي ولا صحي ولا عملي في المسيحية، وأدان ما يقال بأن هذه العادة تخلق عفة لدى الفتيات، حيث أوضح أن العفة لا تبدأ بالجسد، ولكنها تبدأ من الروح والداخل. لا ضرر ولا ضرار ولم يدع د. حمدي السيد نقيب أطباء مصر مجالا للشك حينما أكد أن الختان( للإناث) شأن طبي بحت لا دخل للدين فيه، بل حكمه الشرعي يتبع حكم الأطباء عليه فما يقولونه ملزم للناس جميعا، وليس في الكتاب والسنة ولا الإجماع دليل واحد يريد الإبقاء عليه، والطب يقرر أنها عادة ضارة ضررًا محققًا بالمرأة لا يمكن جبر النفس منه، وأن مزاعم الداعين له كلها باطلة طبيًا، فيتعين الامتناع عن إجرائه امتثالا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضرار". وأضاف د.حمدي السيد أن كل أنواع الختان التي تجرى للإناث يفوت عليها الاستمتاع الكامل بلقاء الزوجين، وهو يحرم المرأة من متعة الحلال، ويبغض الزوجين -أو المرأة على الأقل- في العلاقة الزوجية التي هي أساس الجنس البشري ومظهر مهم من مظاهر العلاقة الحميمة بين الزوجين فتصبح مصدر تعاسة وخلاف بدلا من كونها في أصل وصفها الرباني وممارستها مصدر سعادة ووفاق، وكل أنواع الختان تسبب أنواعًا من المضاعفات المرضية البدنية بالإضافة إلى الآلام النفسية التي لا تحصى ولا تعالج؛ لأن سببها باق في جسد الأنثى المختونة مدى حياتها. وأكد نقيب أطباء مصر أن الختان بصورة عامة يقع تحت طائلة التجريم، وفي هذا الفعل يستوي الأطباء وغيرهم؛ لأن الجهاز التناسلي للأنثى في شكله الطبيعي الذي خلقه الله ليس مرضًا ولا هو سبب لمرض ولا يسبب ألمًا من أي نوع يستدعي تدخلا جراحيا، ومن هنا فإن المساس الجراحي بهذا الجزء على أي صورة كان الختان عليها لا يعد في صحيح القانون علاجًا لمرض أو كشفًا عن داء أو تخفيفًا لألم قائم أو منعًا لألم متوقع مما تباح الجراحة بسببه فيكون الإجراء الجراحي المذكور غير مباح وواقع تحت طائلة التجريم. أنواع الختان كما أشار"السيد" إلى أن الختان ينقسم إلى ثلاثة أنواع: • نوع به قطع سطحي يدعى ختان السنة، ويجمع الأطباء المختصون أنه لا يتم بدون إصابة للأعضاء التناسلية بالضرر. • نوع أكثر قسوة، ويتم فيه استئصال "البظر" بالإضافة إلى جزء من الأنسجة المجاورة. • نوع أكثر وحشية يسمى "بالختان الفرعوني"، وهو لا يمارس إلا في بعض البلاد الأفريقية، ويتم بإزالة كل الأجزاء الظاهرة من الجهاز التناسلي، ولا يترك سوى فتحة صغيرة للتبول وللدورة الشهرية. في العادة يقوم بذلك إحدى النساء العجائز، وفي بعض الأحيان حلاق القرية، وفي كل الظروف يكون القائم أميا مفتقدا لأي مهارة جراحية، وفي ظروف صحية سيئة وباستخدام أدوات سيئة وغير معقمة وباستخدام طرق بدائية لإيقاف النزيف. وقد تجرى في المستشفيات أو عيادات الأطباء، حيث يضاف إلى مضاعفات الختان مضاعفات التخدير. وعن المضاعفات المباشرة للختان يؤكد "نقيب الأطباء" أن هذه العملية إما أن تسبب الوفاة نتيجة النزيف الدموي خاصة إذا تعذرت السيطرة عليه، أو ألمًا شديدًا أثناء إجراء العملية قد يؤدي إلى صدمة عصبية، وربما تتسبب في التهاب مكان الجرح نتيجة عدم التطهير أو غياب التعقيم أو استخدام وسائل بدائية وقذرة في إيقاف النزيف؛ وهو ما قد يسبب التسمم الدموي والتيتانوس القاتل والالتهاب الكبدي الوبائي أو مرض نقص المناعة، وقد يمتد الالتهاب إلى البطن فيؤدي إلى التهابات مزمنة للغشاء البريتوني والتهاب قناة فالوب؛ وهو ما قد يؤدي في المستقبل إلى العقم، وأيضا إلى احتباس بولي نتيجة لألم والتهاب بالمجاري البولية نتيجة المضاعفات الموضعية. وأضاف مؤكدًا أن المضاعفات العضوية الآجلة لعملية الختان يمكن أن تتسبب في التهابات بولية مزمنة نتيجة انسداد جزئي في المسار الطبيعي للبول، وكذلك التهاب الحوض المزمن مما قد يسبب ضعف الخصوبة والعقم في بعض الأحيان، وأيضًا آلاما موضعية أثناء العلاقة الزوجية قد تؤدي إلى فشل الحياة الزوجية، وقد تتكون تكيسات جلدية موضعية على خط الندبة، أو قد تتعثر الولادة بسبب وجود أنسجة ليفية في حالات التشوه الشديد. المشاكل النفسية كما أكد نقيب الأطباء أن أساتذة علم النفس يجمعون على أن الختان يتسبب في عدد كبير من المضاعفات النفسية، حيث يسبب للفتاة الإحساس بالقهر والشعور بالنقص، ويترك في وجدان الفتاة وفي أعماقها إحساسًا بأنها مخلوق عاجز عن الفضيلة من تلقاء نفسها، وفي بعض الأحيان يمكن أن يتحول في المستقبل إلى إحساس جارف بالغضب أو على النقيض يصبح إحساسًا بالدونية، وفي كلتا الحالتين تختفي مشاعر الأنوثة الطبيعية. الحماية القانونية كما أشارت لورا كاسيفي الممثلة عن مركز الحقوق الإنجابية بالولايات المتحدة الأمريكية إلى أن هناك 15 دولة أفريقية من 28 دولة تمارس فيها ظاهرة الانتهاك البدني، و12 دولة منها يوجد بها قانون عقوبات، و3 دول بها نصوص دستورية، بينما هناك دولتان فقط يوجد بهما قانون حماية للأطفال يمنع هذه الظاهرة. وأكدت "كاسيفي" أنه تم تبني الحماية الدستورية ضد الممارسات الضارة بالمرأة في إثيوبيا وغانا وأوغندا. ويضمن الدستور في إثيوبيا الحماية من الممارسات الضارة، أما في غانا فهو ينص على "أنه يجب منع أي ممارسات تقليدية من شأنها أن تقلل من آدمية الإنسان أو تؤذيه ماديا أو معنويا، أما الدستور في أوغندا فهو يبين أنه يجب منع كل العادات أو التقاليد التي تمس كرامة واهتمامات المرأة. كما طالبت كاسيفي الحكومات بسن تشريعات تجرم الانتهاك البدني وتحدد بدقة كل أنواع الانتهاك؛ فهناك بعض الممارسين لا يقومون ببتر العضو، وإنما يقومون بإماتة الإحساس وتأخير النمو للبظر، وذلك باستخدام كمادات ساخنة على الأعضاء التناسلية للطفلة كما يحدث في نيجيريا. وذكرت أن هناك تباينا كبيرا في القوانين التي سنت في أفريقيا فقبل عام 1990 وبالذات في جمهورية وسط أفريقيا وغينيا نصت القوانين على منع ممارسة الختان وعقوبة ممارسيه. وأشارت "كاسيفي" إلى أن القوانين في بوركينافاسو وغانا نجدها أكثر تعقيدا؛ فهما يحاولان تعريف الممارسة بطريقة أكثر دقة؛ فهو في غانا يمنع قطع أو استئصال أي جزء من الأعضاء التناسلية، أما في السنغال فهناك عقوبات تفرض حتى على هؤلاء الذين يشجعون آخرين على إجراء هذه الممارسة، وفي كينيا ونيوزيلاندا والسويد هناك منع للممارسة غير القانونية، أما في بنين وبوركينافاسو فيعاقب الشخص لعدم إبلاغه عن وقوع هذه الممارسة إذا علم بها، وفي ساحل العاج يعاقب القانون الأقارب حتى الدرجة الرابعة لمجرد عدم إبلاغهم عن الممارسة، وفي كندا وكينيا وتنزانيا والولايات المتحدة اقتصر المنع على الفتيات دون الـ 18 سنة. عقاب الجريمة وأضافت "كاسيفي" أن البلاد التي أدرجت الانتهاك البدني ضمن قانون العقوبات تختلف فيها درجة العقوبة، فمثلا تصل العقوبة إلى سنة في القانون الكيني، بينما تصل في تنزانيا إلى 5 سنوات، وتعكس شده العقوبة رؤية الحكومة لقبول الانتهاك البدني على المستوى الشعبي؛ ففي البلاد التي لا ترى في الانتهاك أمرا خطيرا تكون العقوبة بها مخففة والعكس، ففي تنزانيا التي توقع أشد العقوبة نسبة انتشار هذه العادة بها تصل إلى 18% فقط، كما أن هناك ظروفًا تساعد على المبالغة في العقوبة مثل الوفاة الناتجة عن الانتهاك والتي قد تصل إلى 10 سنوات في توجو |
كل الشكر لك أخي hamam129 على توضيح المعلومة ..
ولكن فيما يتعلق بختان الذكور هو ايضاً محل جدلٍ كبير ويذكر فيه ما يذكر في ختان الإناث وإن كان بدرجةٍ أخف .. لكن فيما يتعلق بختان الإناث أو مثلما يسمى في المصطلح العلمي FGM فالجدل حوله أوسع .. وإن كان مروج فكرة المنع يبالغون كثيراً في أطروحاتهم إلى درجة تجعل القارئ أو المستمع يصب جام غضبه على الختان، ومن ذلك : 1) تعميم قضايا الختان الفرعوني المنتشر في القارة السوداء وجعل نتائج هذا النوع وكأنها عامة لكل أنواع الختان. 2) غلبة الطرح العاطفي التحريضي بعيداً عن الطرح العلمي المنصف. وعموماً .. ليس معنى هذا أننا مع الختان للإناث بإطلاقه .. بل كما قال د. يوسف القرضاوي أن الإسلام لم يشرعه على وجه الإيجاب ، بل من فعله فعليه ألاّ يكثر في القطع بل يخفف كثيراً، ومن لم يفعل فليس عليه شيء.. وتكمن المشكلة الآن حينما تتم عملية الطرح في مجتمعاتنا الإسلامية المتمسكة بالختان كعادة أكثر منه دين ويمنع الختان في الخدمات الصحية العامة والخاصة حيث المتخصصون والنظافة والتعقيم، مما أدّى إلى انتشار الظاهرة في الظلام وبوسائل غير صحية وأدوات غير معقمة مما يؤدي إلى حصول كوارث أكبر بكثير من الختان الفرعوني .. بينما لو نظمت المسألة عبر : 1) التوعية الصحية السليمة في الموضوع من منطلق إسلامي للمجتمع، لا من منطلق مؤتمرات الجندر. 2) إتاحة الختان لمن يرغب في المرافق الصحية المختصة. كل ذلك وغيره سيخفف من مضاعفات الختان غير الآمن .. كما قد يقنع الكثير أن يتخلوا عن هذه العادة برغبتهم واقتناعهم .. ودمتم سالمين .. |
ختان الذكور لم يحدث مشكلة في يوم من الايام لكن ختان الاناث هو دائما صاحب الاطروحات والمناقشات والمشااااااااااكل
|
الساعة الآن 05:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©