|
استراتيجية التعامل الجنسي بين الزوجين .. ( الفعل ... أو ترك الفعل )
كلمة استراتيجية أحس أنها كبيرة شوي .... بس حلوة..
تختلف رغبات الزوجين في بعض الأحيان إلى حد أنها تتقاطع.. فأحدهما يرغب في فعل شيء والآخر لا يرغب في فعله, أيضا أحدهما يرغب في أن يفعل له الآخر شيء والآخر يمتنع . فما هو الأصل : الفعل ..... أو ترك الفعل أضرب أمثله :- الزوجة ترغب في أن تكون العملية الجنسية في الليل, الزوج لا يرغب أن تكون العملية الجنسية في الليل .. (( هنا تقاطعت الرغبات .. فماذا يقدم فعل العملية في الليل أو ترك الفعل )) مثال آخر :- الزوج يرغب أن تتم العملية الجنسية في أي مكان في البيت . الزوجة لا ترغب إلا في غرفة النوم فقط. وغيرها من الأمثلة ... كإطالة المداعبة قبل الاتصال. أو معاودة الإتصال مرة أخرى في نفس الليلة. أو الإتصال الفموي. أو تغيير أوضاع الإتصال. أو الاستعدادات المادية قبل الإتصال ( النظافة .. واللبس .. والعطر .. وتهيئة المكان ). أو التفاعل الصوتي والحركي أثناء الإتصال. وغيرها ..... أعود وأقول ماهو الأصل : الفعل .... أو ترك الفعل. سيقول كثير من الناس : لا بد من التفاهم .. نعم لا بد من التفاهم .. ولكن إذا لم يجدي التفاهم ... فإلى ماذا يحتكم الزوجين. من الذي يجب أن يتنازل ؟ الراغب .. أم الممتنع ؟ هل يتنازل الراغب ... فيكبت رغبته في نفسه , حتى لا يؤذي شريكه ولا يسبب له الألم. أو يتنازل الممتنع ... فيقوم بأداء ما يرغبه شريكة , ويضحي حتى يدخل السرور عليه. أرجوا أن أرى وجهات نظركم حول الموضوع مع عظيم شكري أخوكم راغب |
أنتظر تفاعل أخوتي وأخواتي الأعضاء .... لأهمية الموضوع عندي
مع جزيل الشكر |
مرحبا اخي الكريم
اعتقد ان كل طرف عليه بتقديم تنازل عن جزء من رغباته لاسعاد الآخر اذا لم يستطيعا الوصول لحل وسط فاذا تنازل كل طرف عن جزء من رغباته بمرور الوقت سيتوصل الطرفان لحل وسط يرضيهما معا لكن ان يتنازل طرف واحد فقط طول الوقت لارضاء الآخر فهذه علاقة غير متكافئة فالشخص المتنازل دوما سيشعر بالغبن والظلم من كثرة التنازلات . والمتلقي للتنازلات سيزداد انانية ويطالب بالمزيد على حساب الآخر وندخل في دائرة مؤلمة . ولي عودة :) |
برايي إذا الحب موجود ما مشكلة ستواجه الزوجين.....................
|
الدنيا اخذ وعطا...
مرة لك ومرة لها وهكذا ... ومن تواضع لله رفعه.. ومازاد الله عبدا بعفو الا عزا... الموضوع لا يحتاج الى كل هذا القلق... وما يدريك يا اخي قد تتنازل مرة في موضوع تحبه تجبرها على الاخذ برأيك دائما0 |
أنا أشوف
أن تكون مرة مع رغبات الزوج و مرة مع رغبات الزوجة وفيه شي ثاني بعد مثلا لما يكون الرجل هو من سعى هذه المرة خلف الزوجه للجماع فعليه ان يرضخ لرغباتها وعندما تسعى المرأة فعليها الرضوخ لرغبات الرجل |
أنا أعطيك فكرة: إذا كنت تطلب أحد الأوضاع وزوجتك ترفض دائما، انتظر تغلط عليك مرة وقول لها: راح أعاقبك ولازم تنفذي العقاب برضا وحب وإلا ماراح اسامحك، ثم اطلب منها ما تريد واشتغل على كيفك، هذه الطريقة مجدية من وجهة نظري لأن حتى لو هي ما تبغى وقتها حتكون محتاجة لرضاك ويكفي الرجل ان يفعل ما يحلو له وزوجته راضية، أو مو ضروري تزعلك ممكن تطلب منك تخرجها لمكان قول لها هادي المرة لازم تدفعي رسوم للخروج أو تذكرة مرور (سميها اللي تبغى) واطلب منها ماتريد في الوقت المناسب، أما لو كانت المرأة التي تريد وضع معين والزوج لا يريد(وهذا نادرا) لأن الزوج محب للتغيير، فالنساء كيدهن عظيم واعتقد انها في الغالب تكون هي الغالبة
|
موضوع جميل وذكي ... :) متابع معكم ... مع المداخلات ......
|
أختي الكريمة زهرة برية
أشكر لك كريم تجاوبك مع الموضوع .. ذكرتي أنه لا بد من التوسط في التنازل لكلا الطرفين .. وهذا جميعنا متفقين عليه . ....... لكنك لم تبيتي ماهية هذا التنازل ... هل هو تنازل بالقيام بالفعل .. أو تنازل عن الرغبة بالفعل وتركه نهائيا. ننتظر عودتك =========================== الأخت الكريمة lady_sou أتفق معك أنه مع الحب ستهون المشاكل لو كانت مثل الجبال . شكرا لمداخلتك .. ============================== أخي الكريم أبو أزهار لا يوجد هناك أي قلق وأتفق معك أن الدنيا أخذ وعطاء ولكني أريد أن أسس قاعدة .. أرأيت العروس في أول أيامها .. ماهو موقفها .. هي وعلى طول الخط .. تتنازل بالقيام بالفعل .. ولو أن العريس وافقها على رغباتها .. لم يستطع أن يقبلها .. ولم يستطع أن يخلع ملابسها .. ولم ....... إذا هو من يرغب بالفعل .. وهي من تتنازل بالقيام بالفعل ... قلت أخي الكريم : (( وما يدريك يا اخي قد تتنازل مرة في موضوع تحبه تجبرها على الاخذ برأيك دائما )) الحقيقة أنني أحث الأزواج على المرونة .. وسياسة النفس الطويل الهادي .. ولكن إذا لم يجدي ذلك ؟؟!! فما العمل. شكرا لك أخي الكريم ويهمني تواصلك. =================== أخي الكريم مستشار خمسطعش أشكرك جزيل الشكر على مداخلتك وأتفق معك في تقاسم التنازلات بين الزوجين أما الشي الثاني اللي أنت ذكرته فلا أتفق معك فيه . حيث أن الجو ( المزاج ) هو جو الراغب .. وهو من تخيل اللقاء ورسم خطوطه وبنا آماله.. فكان ينبغي للطرف المرغوب منه أن يجاري الراغب في رغباته .. لكي يدخل عليه السرور . أنتظر تواصلك ================ الأخت الكريمة هالة نور شكرا لك على الأفكار الطريفة التي طرحتيها .. والتي تساعد الطرف الراغب على نيل مبتغاه .. لكن إيش الحل في المرأة التي عندها عزة نفس زايدة حبتين .. واللتي لا تحب أن يمارس عليها زوجها أي نوع من أنواع الضغط .. والتي عندها استعداد أن تلغي مشروع رحلة لجزر الكناري أو هاواي مقابل أن لا تتنازل لزوجها عن شيئ بغير رضاها. ننتظر تواصلك =================== الأخ أو الأخت hant مداخلت شهادة أعتز بها . وننتظر تعليقك ومداخلتك ========================= ----------------------------------------------- ======================== في الختام ... ونحن نقود السيارة هناك لوحات مرورية إرشادية تقول : الأولوية للقادم من اليمين أو الأولوية لمن في الدوار وفي الفقه الاسلامي يوجد قواعد تقول : أن الأصل في الحكم على الأشياء هو الإباحة و أن الأصل في الأشياء الطهارة === === فما هو الأصل في موضوعنا ؟ .... أو الأولوية لمن ؟ === أنتظر تفاعل الجميع أخوكم راغب |
شوف يا اخي المرأة لا ترفض الشي رفضا باتا إلا اذا كان مو داخل مزاجها بالمرة يعني لا تقول لي انك تطلب من مراتك ما اسميتموه بـ (الجنس الفموي) وفي المقابل تعرض عليها رحلة على قولك على جزر هاواى ...الخ، لو انا زوجي يقول لي اركبك مكوك فضائي واخرجك خارج الكرة الأرضية عشان ابين لك اني أحبك بكبر الكون هادا كله وفي المقابل يطلب مني ذلك، راح اقوله روح لحالك دور لك هناك على وحدة تسوي لك الي بدك، ولكن مع ذلك اقول لك وعلى الرغم من اني ارفض ذلك تماما إلا أنني في فترة الأربعين بعد الولادة سويتها وانا مستغربة من نفسي والسبب بسيط للغاية لأني حزنت عليه وقلت يالله قيدها خاربة خاربة على قولهم، ولكنها مرة في العمر ولأسباب جدا قاهرة، فهل انت وصلت لمرحة جدا فظيعة ومراتك برضو ترفض ما اعتقد!
هادا شي والشي التاني فيه بعض الحريم يحبوا الاغتصاب لا تستغرب ربما هي تتمنع وهي تريد ان تأخذه بالقوة وصدقني لو سويتها حتكون مبسوطة لكن عارف اش حتقول لك ؟ حتقول لك ما أخذ بالقوة لم يؤخذ أصلا!! بس مو مشكلة بالحلال ولا بالحرام وآخر الدواء الكي على ما قالوا إذا انت كنت بتطلب حاجة عادية يعني مثلا انت تحب يكون لقائكما في غرفة الصالة وهي لا ترضى إلا في غرفة النوم فلك ان تجبرها لأن الزوج في هذه الحالات هو صاحب الكلمة الأخيرة وهو صاحب القوامة، ولكن طبعا لازم تكون جنتل يعني بلاش عفاشة، وأولا واخيرا (وقد اطلت الكلام واثقلته على القارئين) اذا انت متزوج قريب لسه بدري ولازم تصبر فما بعد الصبر إلا الفرج ومو كل ما يقال لازم تجربه والسلام |
| الساعة الآن 10:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©