كيف أتصرف في موقف محرج (جداً) كهذا ؟
 

أعلم أن السؤال محرج و لكني أرجو رجاء حار أن تفيدوني

أنا حديثة الزواج و أسأل المتزوجين و المتزوجات و عندهم خبرة
أحتلمت مرتان أو ثلاثة بعد زواجي و أستيقظ لصلاة الفجر و لا أردي ماذا علي أن أفعل
أستحي جداً أن يعلم زوجي بذلك
لو اغتسلت من أجل الصلاة سيسألني عن سبب الاستحمام في الليل
هل أمثل أنني أصلي ؟ و أؤجل الصلاة حتى يذهب للعمل ؟(يعني بعد طلوع الشمس )
أم أغتسل و أصلي و أدعه يعلم بالأمر ؟! وكيف يكون موقف الزوج لو علم ذلك ؟
علماً أنني أشعر أن سبب ذلك هو زوجي لأنه كثير الانشغال و لا يحدث هذا الأمر إلا عند تباعد فترات الجماع
أنا لا أستحي أن أطلب منه الجماع و لكن بالمقابل هو لا يستحي أن يرفض بسبب التعب و الارهاق.

بالفعل هل المراه تحتلم بصراحه ماعندي فكره



بس انصدمت

عليك الاغتسال يا أختي ولو سأل زوجك أخبريهلا حياء بين الزوجين
ونعم النساء شقائق الرجال ويحتلمن كما الرجال وذلك موجود في حديث صحيح للرسول عليه الصلاة والسلام حيث كن الصحابيات يتعلمن أمور دينهن ولا حياء في الدين

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الامر واسع ...فان كنتِ لاتستطيعِ اخباره بسبب حيأكي منه فعليكِ ان تقولي له بعباره اني احس بخروج افرازات واتضايق من وجودها واخشى ان توثر على طهارتي للصلاه (كانك موسوسه الله يكفين شرها)او بي عباره اخرى ترينها مقنعه لفكِ الحرج عنكِ

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عن أم سلمة أم المؤمنين أنها قالت : جاءت أم سُليم امرأة أبي طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : يا رسول الله إنّ الله لا يستحي من الحق ، هل على المرأة من غُسل إذا هي احتلمت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " نعم إذا رأت الماء". صحيح البخاري في الغسل 282
المراد بالماء في هذا الحديث الشريف ما يكون نتيجة التهيج الجنسي _ كالذي يحصل في الاحتلام _ يؤدي إلى إفراز مفرط من غدتين جنسيتين نسميهما بغدتي بارتولان ، نسبة إلى العالم الذي وصفهما ، و تقع كل منهما في أحد الشفرين الأيمن و الأيسر على جانبي الفرج ، و تفرزان سائلاً مخاطياً حال التهيج الجنسي يندلق في فوهة المهبل للتزليق ، و هذا هو الماء الذي تراه المرأة في الاحتلام ، و ربما رفدته إفرازات أخرى من عنق الرحم أو المهبل ، و لكنها لا تحمل عناصر الإخصاب ، و هي سوائل جنسية تناسلية على أي حال [ القرار المكين ، ص 143 ] .
و لهذا ذكر الإمام مسلم في روايته أن أم سلمة قالت لها : يا أم سليم فًضَحت النساء!.. لأن كتمان مثل ذلك من عادتهن ، لأنه يدل على شدة شهوتهن للرجال [ فتح الباري: 1 / 389 ] .

المصدر : " الأربعون العلمية " عبد الحميد محمود طهماز - دار القلم

مو لازم تقولين له ولا لازم يدري
ونتي داخله تتوضئين رشي عليك كم رشه (الاغتسال طبعا) وجففي شعرك وطلعي مابياخد منك وقت
جففي شعرك بالفوطه
اقل من 5 دقائق
ولا حتى بيسالك
احسن من تاخرين الصلاه
اصلن لين ماصليتين ونتظرتينه لما يخرج للعمل بيسالك ليش ماصليتين.؟؟؟
شنو بتردين عليه؟؟

والصراحه انا معك شي محرج تقولين له
وبتوفيق
وان شاء الله ماتحتلمين مره ثانيه

ان كنتِ لاتستطيعِ اخباره بسبب حيأكي منه فعليكِ ان تقولي له بعباره اني احس بخروج افرازات واتضايق من وجودها واخشى ان توثر على طهارتي للصلاه (كانك موسوسه الله يكفين شرها)او بي عباره اخرى ترينها مقنعه لفكِ الحرج
مع هذا الراي

من رأيي عادي لو الحياء مانعك لاتقوليله روحي واغتسلي.....أنا مستغربة ليش يعني يسأل أو يستغرب إذا دخلتي واستحميتي حتى ولو ما حصل جماع.... انتي بس لاتكبرين السالفة وإن حصل وسأل بالفعل انتي انسانة متزوجة واحتمال اي وقت انج تفرزين فعادي قولي انج حسيتي بافرازات طالعه واغتسلتي منها.....وربي يوفقج يارب ويصلح حالكم حبيبتي.....