![]() |
قبل الجماع
منمن تبداء المبادرة من الزوج أو الزوجة
|
أخي الفاضل لا حياء في الدين ... فكما أنت لديك الرغبه فزوجتك أيضاً لديها نفس الطبيعة الفطرية التي خلقنا الله بها وفي هذا انتم متعادلين ... وايضاً في طلب ممارسة هذه الطبيعة فهو حق شرعي لك أن تطلبه منها ولها الحق في ان تطلبه منك ... ودمتم سالمين
|
اقتباس:
نفس الرأي |
لكن قد يكون حياء المرأه دور في أن يكون الرجل هو من يكون في الغالب الباديء بهذا الأمر اكثر من المرأه
|
لكن قد يكون حياء المرأه دور في أن يكون الرجل هو من يكون في الغالب الباديء بهذا الأمر اكثر من المرأه
|
بداية الجماع فن قليل منا احترافة
ففى البداية لابدمعرفة ان على الطرفين ان يكون الاحترام بينهم موجود بمعنى ان الرجل يتاكد ان كما له حق فلزوجته حق مماثل ومش بعيد يكون اكبر من حقة هو فبداية الجماع لابد من التهيئة النفسية بمعنى ان تكون الحب متبادل منهم وبالعادة يبدا الرجل المداعبة حتى تصل المراة الى لحظة تكون فيها مثارة بشكل كبير فتبدا عملية الجماع وتكون بلطف وحب متبادل لاا ان تكون كحلبة مصارعة يظهر فيها كل طرف قوتة وصلابتة وبكدة ممكن جدا بل اكيد بتوصل انت وزوجتك الى النشوة الجنسية بمتعة وراحة |
عادي ما في فرق بين الزوجين في بعض الاحيان على الزوجه ان تكون هي المبادرة
|
يجب على المرأة أن تتزين لزوجها, وتهيئ نفسها لتحصيل مراده منها وليس في هذا ابتذال للمرأة ولا حط من شأنها _ كما يظن بعض المتزوجات_ بل هذا كمال وحسن معاشرة .
وإن أكثر الزوجات الان لا تتزين لزوجها الا في آخر الشهر . عندما يستلم الراتب . |
:22:: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز هذه المقولة خاطئة في حق ديننا الحنيف ( لا حياء فالدين) لانو الدين كلو حياء أما المفروض ان يقال لا حياء فالعلم و بدليل هذا ان الحبيب المصطفى عليه و على اله وصحبه أفضل و أزكى الصلوات كان يستحيي من الصحابيات في بعض الاسئلة الخاصة بهن و كان يوكل السيدة عائشة و نساء المؤمنين رضوان الله عليهن بالاجابة عليها بدلا منه اما عن موضوع الجماع ما بين الزوجين أنصح كلا الطرفين انهم ما يستحيو من بعض و كل واحد يطلب من التاني اللي نفسو فيه بما علمنا الحبيب المصطفى و الزوجة كذالك ليها الحق انها تطلب زوجها للفراش من غير خجل او احراج و هدا يسعد الزوج و يزيد الود و الوئام و الحب بالعلاقة الزوجية و الخجل أو الحياء من المفروض ان يتحلى به كل مسلم و الحياء معناه أن تخجل النفس من العيب كما قال رسول الله صلى الله عليه و على اله و سلم( الايمان بضع و ستون شعبة، و الحياء شعبة من الايمان) بل الحياء و الايمان قرناء و أصدقاء لا يفترقان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الحياء والإيمان قُرَنَاء جميعًا، فإذا رُفِعَ أحدهما رُفِعَ الآخر). و ليس من العيب او الحرام تطلب الزوجة زوجها للجماع و حفظكم الله و رعاكم و ثبت كل الازواج و جعلهم في سعداء في بيوتهم و حياتهم و رزقهم الدرية الصالحة أمين رب العالمين |
مشكور على الموضوع الجميل
نعم أنا أيضا أن من حق كليها أن يطلب وعلى الآخر لابد أن يلبي ولا يكون أناني
وشكرا |
الساعة الآن 09:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©