مشكلة صديقتي؟
 

السلام عليكم
لدي مشكلة لصديقتي اتمنى ان تساعدوها في اتخاد القرار
وهو انه تقدم لها خاطب وهو حسن السيرة ومقتدر نوعا ما ومقبوول
ولكن هناك مشكلة انه يتعلتم في الكلام
يعني عنده عيب في النطق وتاتاة
وهي في اول الامر تقبلت الموضوع
ولكن بمجرد ان حادث امها رفضت بعد ان سمعت صوته وكلامه واخبرت ابنتها انه لايمكن ان افرط فيك وانني اتمنى لكي شخص احسن من هدا؟
مع العلم انه مهندس متعلم ومتدين؟؟؟؟

فمادا تفعل الفتاه
ارجو الرد

سبحان الله العظيم

اذا كان صاحب دين ومتعلم فما المانع من قبوله

يقول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم(( من جاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه))

انا ارى الرجل لا تعيبه هذه التاتئه ابدا

انصحها بالاستخاره

التأتأة مرض نفسي .. أكيد له علاج

وما اعتقد أنه سبب في رفضه


لأنه ممكن يصيبه - بعد الزواج - <<< بتقولها أمها طلبي الطلاق منه ذيك الساعة



أنصحها بالاستخارة والله يكتب اللي فيه الخير

طيب خل البنت تشوفه بالاول
وتحدد اذا كانت قادره تتقبل الموضوع ولا لا

اذا البنت مقتنعه فيه ولا يهما كلام الناس
تستخير وتقنع امها اذا ارتاحت له ولا تتزوج الى برضى امها
اما اذا مو مقتنعه وتتاثر من كلام الناس
او متردده او بتقارن بينه وبين غيره
انصحها تسمع كلام امها

السلام عليكم .
التأتأة له علاج .. اذا كانت مقتنعه فيه وراضيه به خليها تشرط اول انه يتعلاج وبعدها تعقد عليه
لأن اكبر العلماء والفلسفاء فيهم بعض العيوب .. يعني ماله دخل اهمخ شيء العقل

والله إن كانت الفتاة على اقتناع به وارتاحت له فأرى أن لا تقف الوالده في طريقها لأن ابن الحلال لا يأتي دائماً وهو فرصه لا تعوض

وعليكم السلام

البنت هي صاحبة القرار لان تأثير التلعثم والتأتأة هي من يحدد ان كانت تتقبله ام لا . ومع احترمنا لرأي الام الا ان البنت من ستتزوجه لذلك يفضل اعطاء الفرصة للبنت كي تقرر . امها نصحتها وقالت رأيها ويبقى القرار النهائي للبنت ، فقد تتقبل الامر وقد تنفر ، ولها الحق في الحالتين .

اشكر ردودكم
بس الصراحه البنت مترددة وتقول ان ممكن هدا الشي يحرجها في المجتمع ومن هدا الكلام؟؟؟
يعني هل يمكن تندم؟ وهل هدي فرصة لو ضيعتها مارح تتوفق؟ ام كيف مفروض تنضر للموضوع؟؟
وهل هي مضطرة تضحي؟؟ تم تقول ان شخصيته غامضة ويادوب مكونة فكرة عنه ؟؟صح الناس تمدحه كتير بس هي مو عارفه كيف تختبره عشان تعرف ان كان زوج ينفع لها ام لا؟؟؟
اتمنى فهمتو قصدي.؟
وبارك الله فيكم ويارب يوفق الجميع