بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء وسأعمل بما نصحتموني به
لكن أشعر بأنه هو من يثقل عليا لأن تواصلنا ليس دائما أحيانا يمر أسبوع أو أسبوعين وإذا لم أبدأ أنا لا يتواصل معي
هو عنده ظروف مادية لكن أحيانا يرزقه الله ولو بالقليل وبإمكانه أن يسأل عني .
وأنا بصراحة دائما أمدحه وهو يسعد بذلك لأني أظهرت له مكانته بقلبي ، لكن معقول يمر كم يوم أو كم أسبوع ولا يشتاق لي ولا يبادر بالسؤال عني .
والمحبة عند الناس الطبعيين يعني التواصل والتفاهم وعدم التجاهل أو الصد أو الهجران .

أشكركم على كل ما نصحتموني به لأنها والله جد جد مفيدة فجزاكم الله خير الجزاء
إخوتي : الأسبوع الماضي لم أراسله ولم أتصل به وهو كان عنده حفل زفاف أخوه في ذلك الأسبوع .
ويوم الثلاثاء الماضي قلت سأرسل له شيء يضحكه وهذا الشيء عبارة عن سؤال في البداية أشعره بأنه سؤال محرج وصعب لكنه شيء تافه ومضحك .
حين بدأت أتظاهر أن لي سؤال وهذا السؤال صعب وهو عبارة عن مشكلة وهذا عبر Sms فهو أرسل لي في الحين كتب لي : والله كم من مرة حرت في كتابة رسالة لكي والله في وقت كنت في حاجة لكي ،حتى أنتي لم تشعري أني مرهق جدا وخاصة الأسبوع الماضي نتيجة الأعمال لترفعي من طاقتي وحين أود أن ارسل لكي أجد عندي ثلاثة أرقام فكيف حالك وماهو رقمكي بالضبط
حينها أنا قلت سأسعده لأرفع من طاقته كما قال وبدأت أرن له يعني أنني أفكر فيه ثم سألته قلت له كيف حالك وكيف تشعر الآن فرد لي وقال الحمد لله فقد استرجعت كامل طاقتي تقريبا فصديقي أيمن الآن معي [ صديقه أيمن هذا يحبه كثيرا ويقول بأنه توأم روحه ] وقال الهاتف به خلل .
شعرت بأنني لست أنا السبب في رفع طاقته وإنما صديقه أيمن ،فقلت له الحمد لله مادام أيمن معك جميل والله وسبحان الله حتى أنا لما تكون بطاريتي ضعيفة تشحن لما أكون مع حبيبتي جهاد إذن انا سأغيب في أمان الله فهو لم يرد وأنا لم أراسله .
ما رأيكم أحبائي ؟؟؟